ودعوني أقول لكم كيف ينطبق هذا المثل، وقصته معروفة لديكم طبعاً..
شن:
وهو محمود عباس، يريد شيئاً يناكف به حركة حماس التي أخرجت ما يزيد على 1000 أسير فلسطيني بصمودها وشجاعة مجاهديها وثباتها على الحقوق الوطنية الفسطينية.
ويريد مناكفة حماس التي أحرزت نصراً على العدو الصهيوني في المنازلة الأخيرة في غزة.
أما طبقة:
فهي حكومة العميل المجرم نوري المالكي التي تريد تبييض وجهها الكالح وسجلها الملطخ بدماء المئات من فلسطينيي العراق ومئات الألوف من أبناء العراق.
أما حليفتا طبقة، فهما حكومة آل الأسد المتهاوية في دمشق وسيدتهما ايران الصفوية البويهية، حيث تريدان مناكفة حكومة حماس بعد ان انحازت الى جانب ثورة سورية الشعبية الظافرة.
...
وللتذكير بحقائق التاريخ قبل أن تضيع في الزحام، نشير إلى ان المؤتمر سينعقد برعاية جلال طالباني، رئيس سلطة عملاء الإحتلال في العراق بدرجة رئيس جمهورية.
وطالباني، بلا منافسة حتى من الجاسوس الدولي الشهير أياد علاوي، عميد الجواسيس في الشرق الأوسط، حيث خدم عدة أجهزة مخابرات أجنبية (روسية وأميركية وبريطانية وإيرانية وصهيونية) وعربية (كويتية وسورية) وغيرها، ولكن ارتباطه بالموساد الصهيوني يعود الى أكثر من نصف قرن.
يقول الكاتب الصهيوني شلومو نكديمون في كتابه الشهير (الموساد في العراق ودول الجوار أوليات العلاقة الإسرائيلية- الايرانية- الكردية) ان جلال طالباني زار برفقة ابراهيم أحمد (المناضل العريق (!) والد زوجته الشمطاء) السفارة الاسرائيلية في باريس سنة 1961 للإجتماع برئيس الموساد، وهذه السفارة كلفت منذ عام 1951 بالإشراف على الحركة الكردية في العراق وأوكلت المهمة لنائب الملحق العسكري الإسرائيلي الذي كان يدير مسؤولي هذه الحركة.
ومن هنا فلا غرابة أن نرى طالباني مصافحاً مجرم الحرب إيهود باراك
ولا غرابة أن نرى هيرو، عقيلة طالباني الشمطاء، وهي بجوار العاهرة القاتلة تسيبي ليفني
ولا غرابة أن نرى قباد، نجل طالباني، متزوجاً من الصهيونية شيري غراهام
فالعائلة، كلها، والحمد لله الذي لايحمد على مكروه سواه، عميلة للموساد، وضالعة في خدمة المشروع الصهيوني المعادي للعرب والمسلمين، منذ أكثر من 50 عاماً!
ألم أقل لكم: وافق شنٌ طبقه...
هناك تعليقان (2):
قال المثل : القول قول ملائكة والفعل فعل شياطين
هذه الحكومة العميلة التي ترفع شعارات الحرية والديمقراطية والتي تمارس اقسى انواع الاجرام ضد الانسان العربي والعراقي وتزج في سجونها اشرف رجال وماجدات هذا العصر لن تنطلي على الشعوب هذه الدعايات الفارغة وكان الاجدى بها اصدار قرار تبيض السجون من كل المعتقلين والاسرى في العراق ورفع الاجرام عنهم حتى يصدق الناس ان دعواهم لاطلاق سراح المناضلين الفلسطينيين دعوى لها ما يبررها
اما والحالة كما نرى في سجون العراق الحالية في ظل حكم ولاية الفقيه او السفيه فاعتقد ان مبادلة الكذب بالدجل هي تجارة فاسدة ولن يشتريها احد
ولكم تحياتي
السلام عليكم
الشئبالشئ يُذكر وعلى حسب القول العراقي السوالف تفاطين, وبمناسبة الطين والمثل القائل هذا الخبز من ذاك العجين ,,فا، السيد مسعود البرزاني لا يختلف عنه بشئ فهذا الشبل من ذاك الأسد وقد ورث من والده وعلى يد مستشارهم المخضرم محمود عثمان عضو أو عنصر الأتصال بين ملا مصطفى البرزاني والموساد الأسرائيلي منذ عام 1963 بعد أن كان الجلبي نفسه عنصر الأتصال بينهما وكما قلنا كله طين في طين من صخم الله وجوههم وترسلهمياها طين في طين
محمود النعيمي
إرسال تعليق