"اذكروا ... من قصف تل أبيب بالصواريخ.. لا تنسوا من وهبكم النفط.. دون جميل..".
تحت هذا الشعار تقدم عدد من المواطنين الأردنيين في محافظة المفرق بتسجيل قائمة انتخابية باسم الشهيد صدام حسين، مستذكرين المواقف القومية للرئيس الشهيد، في مواجهة العدو الصهيوني، وفي دعم الأشقاء العرب.
لتفاصيل أوفى، يرجى الضغط هنا.
هناك 5 تعليقات:
اعجبني تعليق قراته في اصل النشر للموضوع إسمحوا لي ان أنقله هنا مع تحياتي :
أبو مايا صدامي2012-12-24
رحمة الله على الشهيد ، بس لو نظرنا للأسماء بالقائمة والله منا شايف حدا بيستاهل ، عشان هيك إتقوا الله بالشهيد البطل ولا تستغلوا محبت الناس له ، رحم الله على البطل الشهيد وكفاكم إستهتار بمشاعرنا .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما قلت .....من وهبكم النفط؟
سعت الأردن في المطالبة بديونها من العراق بعد 2003م، أنا لست مسؤولا أو على اطلاع قريب عن العلاقات التجارية بين العراق والأردن، ولكني اعرف ان الشهيد كان يهب النفط العراقي للأردن، وعرفت من الأردنيين ان العراق أعطى تكاليف أنشاء خط المرور السريع من الحدود العراقية إلى العاصمة عمان ولثلاث مرات ولم ينفذ من الحكومة الأردنية.
بعد عام 2003م سعى الأردن بالمطالبة بمبلغ يبلغ ثلاث مليارات دولار عن ديون للعراق!!
وظهر ان قارب الشهيد الوحيد والذي لم يستخدم قد انتهى عن ملك الأردن؟ وبعدها ظهر في باريس؟
كلنا نعلم ان الوضع في الأردن يغلي كباقي الأقطار العربية الأن وهناك مظاهرات واحتجاجات بسب الغلاء.
وفجأة زيارة المالكي في عمان بدون سابق انذرا وفي زيارة مفاجئة، وتناقلت الأخبار والصحف الزيارة بأجندات متضاربة وكلاتي:
1- العراق وافق على مد أنابيب نفك للعقبة؟
2- فتح الأسواق العراقية أمام المنتجات الزراعية الأردنية
3- تم مناقشة مسالة الديون الأردنية على العراق
4- الاتفاق على النقل البري بين البلدين
5- تعزيز الأمن بين البلديين
وهنا نقف مع النقاط أعلاه، الخبر لم يذكر بتاتا في الصحف الأردنية، ان مد خط النفط مهم للأردن كون ان الوضع الداخلي متأزم من ناحية أسعار المحروقات وقد أوقفت أو أجلت الحكومة قرار بزيادة أسعار المحروقات بعد تهديد من قبل اغلب الأحزاب بالأضراب والتظاهر ضد أي زيادة. والاهم وهو ممكن ان يكون السبب هن خط النفط هذا كان حديث سابق من تزويد الكيان الصهيوني بالنفط العراقي عبر الأردن؟؟
أما توقيع اتفاقية فتح الأسواق العراقية أمام المنتجات الزراعية الأردنية هل فعلا هي تحتاج إلى فتحها وكلنا تعلم ان الشهر الماضي تم العثور على منتجات زراعية صهيونية في الأسواق العراقية، كيف وصلت بلا شك بفضل المستثمرين من الأردن الشقيق.
واترك باقي النقاط لكم وحسب ما تقرؤونه او تعرفونه من الأخبار
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا
المالكي في عمان
http://alrai.com/article/559036.html
النسور يؤكد أهمية زيارة المالكي ويعلن فتح الأسواق العراقية امام المنتجات الزراعية الأردنية
http://www.addustour.com/ViewarchiveTopic.aspx?ac=\localandgover\2012\12\localandgover_issue1890_day25_id457614.htm
الملك يؤكد دعم الأردن لترسيخ الأمن في العراق
http://alrai.com/article/559195.html
26 شاحنة خضار وفواكه عالقة على الحدود العراقية
http://alrai.com/article/559185.html
رأينـــــا - عمان - بغداد: تنسيق وتشاور ومصالح مشتركة
http://alrai.com/article/559271.html
الملك يؤكد الدعم الكامل لاستقرار العراق ووحدة أبنائه
http://alrai.com/article/559265.html
النسور والمالكي يترأسان اجتماعات اللجنة العليا الاردنية العراقية المشتركة
http://alrai.com/article/559051.html
الملك والمالكي يبحثان الاوضاع في المنطقة
http://alrai.com/article/559050.html
الاصل في الامر وعلينا دوما الرجوع للاصل
اقول الاصل بالموضوع انه لا منًة في خدمة الشعب .
وأن لا تؤخذنا فيما عمل السفهاء حاليا ببلدنا للابتعاد عن اصول الامور ----
لا منة في خدمة البلد والشعب -----
قائدنا الشهيد كان ينادي دوما ان نفط العرب للعرب وهذا ما كان يفعله حقاً ولم يعتبر ابدا انها هبة او فضل من بلدنا بقدر ايمانه في هذا المبدأ ... ولا يتاخر عن اي بلد يحتاج لمعونات من العراق حتى جيشنا الباسل كان في أهبة الإستعداد للدفاع عن اي بلد عربي لأنه قائدنا كان ينادي امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة .. فتحية لكل من يعطي هذا القائد إستحقاقه من المحبة والوفاء
إلى الأخوة /الأخوات
ان تعليقي حول النفط وما كان الشهيد ينادي به دوما ان نفط العرب للعرب وهذا ما كان يفعله حقاً ولم يعتبر ابدا انها هبة او فضل وحول زيارة المالكي والنفط العراقي ليس الغرض منه او إنني ضد نفط العرب للعرب بتاتا وياريت ان ترفع الحواجز والحدود ولتنعم الأمة العربية والإسلامية بخيراتها جميعا بدلا من ما هو عليه الان تذهب هدرا وسرقات ليس لها أول ولا اخر.
على كل حال شكرا لتفهكم وأحببت ان أضع لكم المقالة التالية حولة هرولة المالكي إلى الأردن بعد تظاهرة إخواننا وشعبنا في الأنبار على الظلم والظالمين
لا التعاون الثنائي، ولا فكرة مد أنبوب لتصدير النفط العراقي من ميناء العقبة، ولا السماح باستيراد المنتجات الزراعية الأردنية للسوق العراقية، هي دافع رئيس الوزراء العراقي السيد نوري المالكي، لتقديم موعد زيارته للأردن، بحيث بدت وكأنها مفاجئة، خصوصاً عند نظيره الأردني، الذي كان يحزم حقائبه لزيارة بغداد، على أمل فتح ولو كوىً، للتعاون بين البلدين، الذين تميزت علاقتهما بالمودة، رغم كل الظروف السياسية التي طرأت في بلاد الرافدين، منذ أطاح جيشها حكم الهاشميين قبل أكثر من خمسين عاماً.
السبب الثاني، كما أشارت بعض المصادر العراقية في عمان، هو التواصل مع عدد من السياسيين العراقيين المقيمين في العاصمة الأردنية، وهم جميعاً من خصوم المالكي، في محاولة لتطويق تداعيات اعتقال عدد من حمايات وزير المالية بتهمة الإرهاب، وهي تداعيات وصلت حد إعلان العصيان المدني في بعض المناطق، ومن ناحية ثانية محاولة بناء تحالفات جديدة، لمواجهة تطورات الأزمة بين بغداد وأربيل، وهي أزمة كانت مرشحة للتبريد، نتيجة جهود الرئيس العراقي جلال طالباني، عافاه الله، قبل أن يمنعه المرض من مواصلتها.
المالكي في عمان.. أهلاً و؟
حازم مبيضين
إرسال تعليق