كم هم أغبياء حاقدون هؤلاء العملاء الذين طفحوا على أرض العراق منذ احتلاله..
فكلنا يعلم ان الفريق أول الركن أياد فتيح الراوي، قيد الأسر منذ تسع سنوات، قضاها في سجون الاحتلال الأميركي المجرم، وعملائه الأراذل..
وكلنا يعرف ان الفريق اول الركن أياد فتيح الراوي، محكوم بالسجن المؤبد، منذ مطلع ديسمبر/ كانون أول 2008، من قبل محاكم العار التي شكَّلها المحتل، ونصَّب عليها (قضاة) سفلة من قبيل رؤوف عبدالرحمن ومحمود الحسن ورائد جوحي ومحمد العريبي، والحاقدين منقذ الفرعون وجعفر المو سوي وسواهم.
ولكن لوكالة براثا، الناطقة بلسان الجلاد جلال الصغير، وجريدة البينة، لسان حزب الله في العراق، المجرمين رأي آخر..!
يُمكن الضغط على الصورة لرؤيتها بحجم أكبر |
كما نشرت صحيفة البينة المجرمة نفس الخبر، وكما يلي:
|
لن أعلِّق أكثر من القول:
يبدو ان المقصود بهذا الخبر هو النسخة الثانية من الفريق أول الركن أياد فتيح الراوي.. لأن النسخة الأصلية قيد أسر الجلاد المجرم.
هناك 3 تعليقات:
أهووه هم راح نزلك بقشر الموز
رد لكاتبه - نوري داي هارد
بغض النظر عن صحة الخبر وهو ملفق وجوبا.
يبدو أن ماكنة الدعاية الهالكيه لا زالت تحاول العزف على وتر الطائفيه.
فبعد سقوط ورقة التوت عن نوري وأعوانه إئتلافاته اللاقانونيه وأبنه المتصرمح في دبي وفضائح مليارات الشعب المنهوبه والخدمات والاعمار الوهميين يحاولون الآن لاهثين جمع فئه من الشعب باسلوب رخيص قذر وذلك بالتلويح بوهم الخطر الوشيك المحدق بهذه الفئه يستدعي التفافهم حول "القياده" ونسيان الماضي في الوقت الحاضر وأعادة انتخابهم درئا لهذا الخطر "الوشيك" (من باب تره إذا ما تنتخبونا يجون البعثيين والسلفيين والقطريين والسعوديين والمريخيين للحكم ويسلقون أبو أبوكم وتشوفون بعدين شيصير بحالكم بليانا).
إسلوب مبتذل ومعروف دأبوا عليه قديما:
فعندما كانوا في "المعارضه" بلندن وغيرها كانوا يدّعون أنهم أقليه مضطهده مظلومه, و عندما أصبحوا في السلطه فهم أكثريه ولكنهم مظلومون ايضا مستهدفون من عصابات إرهابيه, و عندما خسروا الأتخابات فهم ديموقراطيه وليده ناشئه مظلومه خطيه تحاك ضدها مؤامره لأرجاع البعثيين الى السلطه عن طريق "متسللين" الى أحزاب منافسه لهم, عندما خسروا التأييد في كل محافظات العراق لأنهم لم يحققوا شيئا من وعودهم الكاذبه لناخبيهم فهم مظلومون لأن الأكراد أخذوا النفط والخيرات. ولأنهم خاسرون اصلا واصبحوا اليوم لا يملكون رصيدا شعبيا فأنهم يريدون أن يحشدوا مؤيدين في محاوله يائسه لكي يثبتهم الغافلون مرة اخرى في الحكم ليستمر الخمط وليكونوا رأس حربه ضد دول الجوار السني (تحت شعار ما ننطيها) ولكي يبقى الهالكيون الهولاكيون خدما لنظام أيران العنصري (الخنجر المسموم وإسفين الفرقه في العالم الاسلامي) تحقيقا لأهداف أمريكا و "إسرائيل" في الفوضى الخلاقه في المنطقه.
التطبيل بوجود مؤامره وهميه يقودها "سلفيون" من وراء الكواليس بدعم دول الجوار السني لأستهداف "إنجازات" حكومة الخمط والأجرام والفصل الطائفي العنصري القابعه في خضراء الدمن إسلوب يحاولون الضحك به على عقول الملايين من البسطاء والبلهاء و ليسكتوا به المعارضين من العقلاء والمفكرين.
نقول لهم هيهات لهذه الورقه الطائفيه أن تنجيكم هذه المره فنحن شعب العراق الأبي "عرفنا الباكنا ونعرف اليوميله".
أقترح على هؤلاء المرضى الالتفات الى مؤامره أدهى وأمر تحاك ضدهم, يجب نشرها في كافة الصحف والقنوات "المواليه" فهناك مؤامره عالميه كبرى تحاك ضد الحكومه العراقيه الحاليه المظلومه التي لم تكد تعطى فرصه لألتقاط الانفاس لأعمار البلاد وتحقيق الرفاهيه للعباد وذلك أن باقي البشريه تسعى لمنعهم من إسترجاع حقهم المسلوب في حكم العالم و على رأسه أمريكا لكي يقوموا بعد ذلك باستخدام تقنيه ناسا لتحقيق النصر على سكان المريخ الذين دعموا يزيد بالجواري والقيان ولم يرسلوا غرندايزر لنصرتهم في الوقت المناسب ضد فريق برشلونه مما أدى الى صعود نبوخذنصر على نهائيات كأس أورشليم وإعتزال قورش.
أقول كفاكم تحشيشا فقد شبع الشعب العراقي من أفلامكم الكارتونيه. وأقول لهذه الصحف (بل أتحداهم) أن يكتبوا مقالا يدينون فيه الجرائم التي ترتكب يوميا بحق كل شعب العراق على أيدي مافيات العراق (والتي تسمى ظلما حكومة عوراقيه).
اخشى ان يكون هذا الخبر هو من اجل اغتيال البطل الراوي تحت ذريعة التخطيط للعودة لحكم البعث في العراق وكذلك اغتيال المزيد من قيادات العراق التاريخيين الذين يعذبون اشد العذاب على ايدي هؤلاء العملاء الذين يحكمون الان العراق ويحكمون على انفسهم بالاعدام كذلك
تحية لكل الاسرى والمعتقلين في سجون الصفويين الصهاينة
والخزي لكل من باع ضميره وباع دنياه وباع نفسه لكل من هو حاقد على العروبة والاسلام
ولكم تحياتي
هذا رأي..اﻷمر اﻵخر بأن قد يكون هناك مخططا لدى هذه العصابة المجرمة التي تحكم العراق، لمشروع جديد لنزيف الدم العراقي...وهي تقدم التبريرات هلى صفحات حلفاء الشر من اﻷحزاب اﻷخرى.
أسأل الله لكم كل اﻷجر أسرى الكرامة العربية واﻹسلام.
تحية إعزاز كبيرة لكم.
إرسال تعليق