حينما نشرنا موضوعينا، هنا و هنا، شكَّك البعض، وقال آخرون: لماذا تفضحون أخواتكم، أما كان من الأجدر بكم أن تستروا عليهن!
وهو منطق غريب لايقبله صاحب عقل.
وحتى نقدم للجميع دليلاً مصوراً على مايجري في العراق الجديد الديمقراطي الفيدرالي، نقدم هذا الفيلم، الذي صوَّرته عدسات الهواتف المحمولة لعصابات العميل المجرم نوري المالكي، وليس كاميرات الارهابيين أو البعثيين الصداميين، أعداء العراق الجديد!
للاطلاع على فيلم يبيِّن اعتقال النسوة العراقيات بسبب كون بعض ذويهن مطلوبين للعدالة المالكية، يرجى الضغط هنا.
هناك تعليق واحد:
يارب اجعل قلم اخي الغالي والحبيب مدفعا ورشاشا ونبراسا لننتقم من حكومة الهالكي وجميع الاشرار الاوباش ... عاش العراق وفداكي يا اختي كل قطرة دم تسال على ارض العراق ...الى اخوتي في المقاومة البطلة كنا قد قلنا في السابق هدفكم المحتل الامريكي فلا والله ولا اقسم بسواه فاي شرطي او عسكري او عنصر امني هو هدفنا القادم
إرسال تعليق