موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 3 تعليقات:
فخامته اكيد هو صمام امان للكتل السياسية .. لكن أمان على ماذا؟ ربما هذه كلمة سر لا يعرفها الا اصحاب الكتل بحيث متداولة بينهم وهم فقط من يفهم معناها ، ماذا تعني الله اعلم .. اما الشعب فله الله
اعوذ بالله منك ياحلكي!!!
صمام الأمان أو Safety Valve أو كما يسميه العراقيون بالسيت ولف على طريقتهم في تصحيف المفردات الأجنبية هو أداة لتسريب الضغوط الزائدة من الأواني و الحاويات المقفلة و المعرضة للتسخين مما يؤدي لإرتفاع ضغط البخار داخلها، و من أمثلة ذلك قدور الضغط في المنازل.
النائب الحاج عباس البياتي (كما يطلق عليه ربعه) ينصح بالتهدئة و التبريد خشية الإنفجار بعد عطل الصمام .. هناك خيار اخر ربما يحدث و هو رفع الأغطية كليا عن العملية السياسية لتجري الصراعات داخلها على الهواء الطلق حين لا تكون هناك حاجة لا لصمام و لا للتهدئة و التبريد .. أبو إسراء رئيس قائمة الحاج عباس و صديقه كان أول المسارعين إلى إهمال نصيحة أبو العبس و بادر إلى التسخين و التصعيد بمهاجمة الوزير رافع العيساوي ليتركه هو و ربعه ينفسون عن ألامهم بالصراخ بدل الإنفجار.
لا حاجة بعد اليوم للصمام فقد رفع أبو إسراء الفلة بالطائرة و بالسلة غطاء قدر الضغط و صار يطبخ عالمكشوف و في الهواء الطلق و يحمس الجماعة بدل سلقهم.
إرسال تعليق