استكمالاً لما كنا نشرناه هنا، نود إحاطة السادة القراء الكرام، بأننا سننشر بعد قليل الجزء الثاني من الرد على المزاعم التي أطلقها الأمين العام السابق للجامعة العربية عمرو موسى.
ونكشف في هذا الجزء الجهود العراقية لإصلاح العلاقة مع الكويت، والنتائج الممتازة التي تم التوصل إليها في قمة بيروت العربية عام 2003، وماحصل بعد ذلك من تآمر كويتي مقصود ضد العراق وأمنه الوطني.
هناك تعليق واحد:
مشبوه وخائن وقذر.وماأقذر منه الا البرادعي شريكه في الخيانه.
إرسال تعليق