موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 19 ديسمبر 2012

ارحل بسرعة.. جهنم تنتظر!

ارحل بسرعة..
كلنا شوق لمتابعة باقي مشاهد الفيلم بعد رحيلك..




لنرى كيف تتقافز الضباع فوق جسد السلطة المريضة..
والغة في دماء بعضها..
ارحل بسرعة.. فجهنم فاتحة أبوابها لك، ولمن على شاكلتك..
لا شماتة.
ولم لا تكون شماتة وقد عبَّ من دمائنا حتى انتفخت أوداجه.
نعم، بل بكل شماتة، نقول:
ارحل بسرعة فجهنم تنتظر..
..
للمزيد يرجى الضغط هنا.

هناك 6 تعليقات:

Mouj AL-Taiee يقول...

الله كريم ......... يمهل ولا يهمل

Azhar Hanna يقول...

واحد واحد ... إن شاء الله .

ضمير الطائي يقول...

اعيد وانشر هنا قصيدة شتـّان.. لشاعرة المقاومة نخلة الفرات - وطن النمراوي ... بعد سماعها لخبر وفاة الطالباني سريريا
------------------------------
شتـّانَ بينَ الضباعِ اليومَ إنْ ماتتْ = و بين أسْدٍ بأمسِ العيدِ قد باتت

هذي بشبرين قد لـُفَّت فخامتُها = و تلكَ لم تكفِها الأرجاءُ مُذْ فاتت

فكلُّ ضبعٍ و ما أنيابُه اقتطعتْ= و كلُّ أسْد بما للصيدِ قد آتت

هذي تغذَّت خنًا في كفِّها غٌللٌ= و الأسدُ عـِزًّا و مِن كفِّ الندى اقتاتت

في قبرهِ اليومَ نامَ الضبعُ لا سِعةً =و أسْدُنا حولَها الجوزاءُ قد حاتت

فأيــُّهُم خالدٌ فينا إذا رحلوا ؟! = مَن عاشَ مَيْتا ؟! أم الأحياءُ إن ماتت ؟

مَن قيَّدَ الشمسَ في "سودٌ وقائعنا" = أم مَن مَواضيهِ ما اصفرّتْ و لا لاتت ؟!

من سلَّمَ الظهرَ للأعداءِ تركبهُ ؟ = أم فارسٌ خيلُهُ للغيرِ ما واتت ؟

يوغرطة السميري يقول...

الأصلاء يعملون بصمت ...و هذا هو ما أعتبره قمة الوصف لرجل اسمه مصطفي كامل الذي يستحق في كل يوم وقفة اجلال و احترام و تقدير علي ما يبذله من جهد في تقديم ما هو موثق بما ينير درب الفعل علي طريق الحق ... حفظك الله و أمدك بمزيد عزته .

مصطفى كامل يقول...

شكرا لك، ولكن لماذا؟

الدكتور فاروق الفتيان يقول...

اللهم لاشماتة فعلاً كيف سيواجه ربه من خان شعبه وتأمر على وطنه وكان عميلاً رخيصاً لأكثر من جهة مرة امريكية واخرى ايرانية او بريطانية او سورية وحتى كويتية،كيف سيواجه صيحات من ظلمهم ومن اشرف على قتلهم من الاسرى العراقيين ومن ابناء شعبه الكردي اللذين خالفوه...،ماذا سيقول لرب العزة عن الجرائم التي ارتكبت في العراق وهو رئيس له الم يسمع قول سيدنا عمر حينما قال والله لو عثررت (بغلة ومنهم من يقول شاة او فرس) في ارض العراق لخفت ان يسالني الله عنها لم لم تعبد لها الطريق ياعمر،كم من طفل تيتم وكم من زوجة رملت وكم من موؤدة قتلت وكم عالم وطبيب وضابط تم اغتياله وكم وكم وكم من اموال العراق سرقت في ظل حكم ضخامته.
نترك حسابه للحاكم العادل الجبار المتكبر المنتقم ...
(وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ ) صدق الله العظيم

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..