قلنا لكم مراراً إن هذا المجرم الدجال، لن يُقاتل، لأن مشروعه، ببساطة، نشأ برعاية المحتل وترعرع بدعمه وهو يعمل في خدمته.
قلناها بكل صراحة هنا و هنا وفي مواضع أخرى.. ونعيد التأكيد عليها كلما لزم الأمر..
واليوم، أصدر هذا المجرم الذي تلطخت يداه القذرتان بدماء خيرة شرفاء العراق، بيانا أعلن فيه بكل صراحة انه لن يقاتل لأن العراق تحرر، والامريكان بدأوا بالانسحاب والدنيا ربيع والجو بديع وقفللي على كل المواضيع..
قلناها بكل صراحة هنا و هنا وفي مواضع أخرى.. ونعيد التأكيد عليها كلما لزم الأمر..
واليوم، أصدر هذا المجرم الذي تلطخت يداه القذرتان بدماء خيرة شرفاء العراق، بيانا أعلن فيه بكل صراحة انه لن يقاتل لأن العراق تحرر، والامريكان بدأوا بالانسحاب والدنيا ربيع والجو بديع وقفللي على كل المواضيع..
وهكذا انتهت القصة، وبات هذا المجرم سيد المقاومة العاهرة، لأن المقاومة الشريفة أعلنت بكل صراحة انها باقية في مشروعها حتى خروج اخر جندي محتل، حيث مايزال 50 الف جندي احتلالي يدنسون ارض العراق، واجواءه ومياهه، وحتى كنس كل القذارات الطافحة في مشهد العراق المحتل.
والكل يعلم ان أمريكا المحتلة لن تنسحب بهذه السهولة، فحتى إذا قررت المضي في مغادرة قواتها المقاتلة لأرض العراق، فإن قوات من نوع آخر ستحل بدلاً عنها.
مبروك تحرير العراق الذي أنجزته مقاومته الشريفة (جداً).. مبروك هذه ليست من عندي وانما من ضمن بيان المجرم القذر، مقتدى الصدر...
سؤالان فقط يدوران في صدري:
هل ستواصل المواقع الاخبارية السخيفة إزعاجنا يوميا بأخبار (مقاومة) هذا المجرم؟
وماهو موقف إدارة الاحتلال الغاشم، بعد أن تعهد لهم هذا المجرم بأنه لن (يُشاكس) أحداً منهم؟
اجتماع مقاومة القذر، ولاحظوا خلفية اللقطة، هل هذه الاشجار تنبت في النجف مثلا؟ |
هناك تعليقان (2):
المصيبة ان وكالات السومرية نيوز واصوات العراق ووكالة نينا جميعهن الداعمات والمروجات لاخبار القذر المجرم وجيشه وكأن مراسلي هذه الوكالات تعمل بأمرته او خوفا منه وحقيقة انا اجهل سبب ذلك
حقيقة انا قمت بمتابعة الاخبار في الوكالات اعلاه ووجدت ان الخبر برز كخبر رئيسي في وكالة السومرية نيوز ونينا ووكالة الصحافة المستقلة ايبا وقد حل الخبر كخبر ثاني على اصوات العراق . يا حسافة هل اخبار العراق خلت من العلم والفهم والتكنولوجيا والثقافة بل حتى ان للسياسة اهلها لكن الجريمة ان يأتي حقير ومنحط لتتصدر صورته النتنة بالزي العسكري كخبر رئيسي .
إرسال تعليق