جزى الله الزميل العزيز، جوليان أسّانغ، خير الجزاء، فقد فضح ماكان مستتراً، إلى درجة انه لم يعد بإمكان المفضوحين مداراة عوراتهم بعد أن أصبحت فضائحهم بويكليكس وليس بجلاجل فقط.. خصوصاً في ظل الفضاء الإعلامي الذي يُلاحق كل شاردة وواردة..
الثلاثاء، 13 سبتمبر 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق