مصداقاً لشعارنا الذي اتخذناه من الآية الكريمة المنشورة في أعلى الصفحة، فإننا سنواصل فضح وتعرية المجرمين المتحكمين برقاب وخيرات شعب العراق، ومن بينهم وفي المقدمة منهم، مجرم الحرب العميل جلال طالباني.
لذا نسترعي انتباه الاخوة القراء الأكارم الى اننا سنقوم يوم غد بإذن الله تعالى، بنشر مقالة جديدة للاستاذ رافد العزاوي، يستعرض فيها فضائح وجرائم جديدة، موثقة ومصوَّرة، لهذا المجرم الذي يتربع الآن على سدة (رئاسة العراق) وشتان بين الثرى والثريا.
ملاحظة:
ألفت عناية السادة القراء الكرام، إلى انه تم نشر المقالة المشار إليها في أعلاه، هنا.
لذا نسترعي انتباه الاخوة القراء الأكارم الى اننا سنقوم يوم غد بإذن الله تعالى، بنشر مقالة جديدة للاستاذ رافد العزاوي، يستعرض فيها فضائح وجرائم جديدة، موثقة ومصوَّرة، لهذا المجرم الذي يتربع الآن على سدة (رئاسة العراق) وشتان بين الثرى والثريا.
ملاحظة:
ألفت عناية السادة القراء الكرام، إلى انه تم نشر المقالة المشار إليها في أعلاه، هنا.
هناك 3 تعليقات:
و الله حتى قبل ما تنشر المقالة، نعرف جرائم هذا البهلوان الذي يحاول العراق ان ينقذ نفسه من الاعيبه و مؤامراته ضده. آآآآآآآآآخ على هذا الزمن الذي يحاول به الثرى ان يصبح ثريا و لكن هيهات
أخي غير المعرف
الذي تفضلت به صحيح، ولكن ينبغي علينا تعرية هؤلاء القتلة
عاشت ايدك أخ مصطفى و يا ريت تعرًي ابو رغال هذا ليعرف الجميع من كان مع الايرانيين عندما قصفوا حلبجه بالكيمياوي و الان يتباكى معهم على جريمه هم اقترفوها...لعنهم الله انى يؤفكون
إرسال تعليق