يحار المرء أحياناً وهو يبحث عن مايكتبه او يشير إليه، البعض من المدونين، لايجدون مايكتبون، وبذلك تمرُّ أيام وأيام ولايحدِّثون مدوناتهم، إذ لاجديد في دائرة اهتماماتهم يستحق التعليق أو الكتابة، أما نحن متتبعو فضائح هؤلاء العملاء، ففي شغل دائم، لأن جرائمهم وفضائحهم لاتعد ولاتحصى.
هل سمعتم بمثل هذا في آبائكم الأولين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق