اليوم وجدت دليلاً، قديماً، من موقع (ضخامته) يؤكد القصة ويوثِّقها، ويبدو انها إحدى عادات (ضخامته) حيث يفعلها في كل مرة يزور الولايات المتحدة، التي يؤمها في السنة الواحدة أكثر من مرة، إما للعلاج، وإما لزيارة ابنه قباد، ممثل دولة طرزان ستان في أمريكا، وتقبيل وجنات حفيده اليهودي (باعتبار ان امه يهودية).
حيث يذهب (ضخامته) للعلوج المصابين لجبر خواطرهم المكسورة، بسبب (ترحيب) العراقيين العنيف بهم، ولكثرة (أكاليل الزهور) المُلقاة عليهم في شوارع مدن وقرى العراق.
لاحظوا، أيضاً، أن السفرة الواحدة إلى الولايات المتحدة تكلف خزينة العراق مليوني دولار، فقط لاغير.
اليهودية، زوجة قباد طالباني |
لاحظوا، أيضاً، أن السفرة الواحدة إلى الولايات المتحدة تكلف خزينة العراق مليوني دولار، فقط لاغير.
هناك تعليقان (2):
ذوله يبيعون حتى الشرف ...الذي هو اغلى ما يملكه الانسان .... فهل تنتظرون ممن لا شرف له ... معرفه غير تقبيل الايادي ولحس حتى القذارات من اجل البقاء بالمنصب ...ليش هو منصب رئيس العراق قليل ؟؟؟؟؟؟؟؟
لمن يهمه أمر الشخصية الوضيعة والخسيسة وأسباب بنيانها أو تكوينها عند بعض البشر ان يعي ويلم بشءٍ من علم النفس البشري
فإذا مااطلع على اسرار تكوين الشخصية البشرية فسوف لن يتعجب لِما كشف اﻷحتﻻل من شعور شخصيات كردية بالدونية إزاء أصغر قندرة أمريكية أو صهيونية. وهذا ماشاهدناه في جري رئيس العراق نحو كوندليسا رايس وتقبيلها ولطع وجهها القبيح وهذا طبعاً عكس البروتوكوﻻت الدبلماسية كما وشاهدنا الكثير من هذه المهازل يمارسها قادة السلطة من أكبر قندرة ﻷصغر سير نعل من رؤساء اﻷحزاب والكتل اليساسية في شمال العراق وباقي اجزائه حين يلتقون ببريمر وغرنغ وسفراء المحتل وبالمجرم الصهيوني المعتوه بوش حيث انهم يتقزمون ويشعرون بالدونية إزاءهم وهذا هو طبع الخونة والعمﻻء الخدام العبيد وهذه تركيبة شخصيتهم النفسية والسلوكية وردود اﻷفعال كما وان العامل اﻷكبر في اتشار هذه الظاهرة هو كون شخصية هذه الشرائح السياسيةتمثل الصهيوبية التي هي مزيج واتحاد الشعوبية بالصهيونية والتقائهما في نقطة العداء للعرب وماهو عربي ولﻷسﻻم طبعاً ولقد نشرتُ مقالة بعنوان الجذور التاريخية للشعوبية تطرقتُ فيها الى طبيعة الصهيوبية التي تحكم العراق اﻵن أو منذ الغزو واﻷحتﻻل . فﻻعجب ان يصبح رئيس العراق أبو عزه الطلباني هو وغيره من الكرد وغيرهم من أصحاب البرلمان السخيف والمنطقة العهراء عفواً الغبراء عفواً الخضراء و وأقول قرة عين رجال الدين الموافقين على أبي عزره رئيساً للعراق أي لهم
إرسال تعليق