موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 23 نوفمبر 2013

برز الثعلب يوماً في ثياب الواعظينا!

وجهات نظر
مصطفى كامل
برز الثعلب يوماً في ثياب الواعظينا 
فمشى في الأرض يهذي ويسبّ الماكرينا
ويقول: الحمد لله إله العالمينا 
ياعباد الله توبوا فهو كهف التائبينا 
وازهدوا في الطير إن العيش عيش الزاهدينا 
واطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا
فأتى الديك رسولٌ من إمام الناسكينا 
عرض الأمر عليه وهو يرجو أن يلينا 
فأجاب الديك: عذراً يا أضلّ المهتدينا 
بلّغ الثعلب عني عن جدودي الصالحينا 
إنهم قالوا وخير القول قول العارفينا 
مخطئٌ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب دينا..


هذه رسالة وردتني من الملا أحمد غفوري السامرائي، عليه من الله مايستحق، فيها بطولات زائفة وادعاءات كاذبة وكلنا يعرف ذلك. وكلنا يعلم دوره الخبيث في الوقف السني وفي الانتفاضة وفي الصحوات الإجرامية وفي إسكات كل صوت وطني مخلص نزيه، بل وفي التآمر على الوطن، ناهيك عن دوره اللصوصي الانتهازي، ولعقه بساطيل المحتلين الأميركان وأحذية الطغاة المستبدين. وقد لعقها فعلاً لا مجازاً.

في الرسالة يبدو الملا غفوري واعظاً زاهداً أميناً خادماً للشعب، وكأنه لم يفعل شيئاً ولم يكن رأس حربة ضد أهل العراق، وتحديداً ضد من يدعي انه يمثلهم ويعمل من أجلهم، سنة العراق أعني.

والطريف المبكي ان هذا الرويبضة الأفاق يوقع رسالته بصفته (أخوكم) وهو الذي كان مثالاً للفرعنة والنمردة، بعد أن ركب الغرور رأسه ودارت الأوهام به، فتخيل نفسه سيد الكون!

ويقيناً انه لولا غفوري ومهدي الصميدعي ومحمود المشهداني والحزب الإسلامي وأمثالهم والقاعدة الإجرامية لكنا بوضع أفضل بكل المقاييس. ولكنه التبرع بخدمة مشروع المحتلين، ولكلٍ ثمنٌ ودورٌ، ثم سلة المهملات مصيرهم الحتمي. 
وعلى الباغي تدور الدوائر.

الملا غفوري يبيعنا أوهاماً ويريدنا أن نصدق انه حامي حمى الدين والانتفاضة وبطل العفة والنزاهة، من يصدق ذلك ياملا؟
أرجو اطلاعكم على هذه الرسالة وحاشاكم أن تصدقوها...
ولأن الذكرى تنفع المؤمنين، من امثالكم أعزائي، ننشر صوراً لهذا الرويبضة، لتنشيط الذاكرة..

..........


رسالة عاجلة /////

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

لا يخفى على كل عراقي عاقل منصف  ان العاملين في الساحة العراقية باخلاص وحيادية  مستهدفون وقد حاول السيد رئيس الوزراء لمرات عدة ان يجد ذريعة لاخراجي من رئاسة ديوان الوقف السني  فلم يفلح وهو في نفس الوقت لم يعد يتحملني على رأس الديوان سيما وان الانتخابات لم يبق لها سوى اشهر عدة وقد كان في الدورة الماضية للانتخابات عام 2010  يعتقد ان الوقف السني سوف يدعم قائمته من خلال اكثر من 10 الاف منبر خطابي وارسل اليَّ بعض المرتبطين به واعتذرت حينها فاسرها في نفسه ومن يومها الى الان وهو يتربص بي الدوائر ويترقب علي الذرائع وكل الانجازات التي فعلها ديوان الوقف السني من التطور العمراني والابنية العملاقة  الى انجاز للميزانية بنسبة فاقت 97% لمدة 5 اعوام متتالية الى القفزة في التعليم سواء على صعيد 230 ثانوية اسلامية وتوسعة كلية الامام الاعظم وفتح اكثر من 30 قسما جديدا لها   في جميع محافظاتنا واقضيتها وفتح فروع للدراسات العليا في بغداد وسامراء والانبار والموصل وكركوك والمفاجئة الكبرى لزيادة اعداد الطلبة المقبولين للدراسات العليا في العراق لهذا العام ً وغيرها من الانجازات الكبيرة التي حققها الديوان ' كل هذا انقلب علينا  جحيما من قبل السيد المالكي

فقد قطع كل الاتصالات بي ولم استقبل منه اية رسالة هاتفية الا يوم ان ظهرت الاعتصامات والتظاهرات وهو يحملني تبعاتها '  وقبلها في مطلع هذا العام امر باعتقال 4 من حمايتي ومن جراء التعذيب المرعب انتزعوا منهم اعترافات كاذبة وغير معقولة  باني ادعم تنظيم القاعدة بالكواتم والاحزمة الناسفة  واوشك القاضي سعد اللامي ان يصدر امر القاء القبض بحقي لولا تدخل السيد عدنان الاسدي الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية في الوقت الحرج وذهب يومها الى السيد رئيس الوزراء وسحب الملف وتم اطلاق سراحهم بعد شهور عدة 

واليوم يبدو ان السيد المالكي نفذ صبره عليّ لاسباب كثيرة منها كوني رفضت معاقبة مشايخ الحراك وهو يقول لي في كل لقاء انت الذي كنت سبب هذه التظاهرات انت الذي شجعتهم وفتحت لهم الباب انت انت ---

وازداد عليّ غيظا عندما علم اني استقبلت في مضيف الديوان وزير خارجية تركيا د - احمد داود اوغلو وكان عندي في مضيف  الوقف بحظور الدكتور صالح المطلك والاستاذ اياد السامرائي ومجموعة كبيرة من السادة والسيدات من اعضاء مجلس النواب السنة وغيرهم من كبار الشخصيات السنية وخشي ان الوقف سوف يقوم بتوحيد قادة اهل السنة استعدادا للانتخابات القادمة
والعجيب ان السيد خضير الخزاعي نائب رئيس الجمهورية اخبرني وقال ان دولة رئيس الوزراء
مغتاظ منك وغاضب عليك قلت له لماذا قال لانك انتقصت من الحكومة العراقية امام وزير خارجية تركيا وطلبت منه مساعدات مالية لتعمير جامع ابي حنيفة امام الناس فقلت هذا كذب وافتراء واعطيناهم هاتف السفير العراقي المرافق للسيد اوغلو للاستفسار منه وزودناهم التسجيل الكامل للزيارة على قرص CD وابدت سفارة جمهورية تركيا استعدادها للاجابة بالنفي اذا طلبت منها الخارجية العراقية ورغم هذا كله ان دولة رئيس الوزراء مصر على ابعادي عن منصبي 
واخيرا وفي احدى لقاءاته السرية مع النائب احمد الجبوري  ومهدي الصميدعي اتفقوا ان يطرقوا باب النزاهة ويعملوا على تشويه سمعتي ليسهل عليهم اقالتي واستبدالي بشخص مناسب لهم فدفع الجبوري لهذا العمل 
لان اتهامهم لي بالارهاب باء بالفشل ولم تعد هذه الفبركات تنطلي على احد ولم يبق لهم الا باب النزاهة ومنها ادخلوها طريق الارهاب وادعوا بان الوقف السني هو الذي يدعم المتظاهرين ويزود ساحات الاعتصام بالاموال وغيرها وان الارهابيين موجودون في ساحات الاعتصام اذا الوقف يزود الارهابين بالمال والسلاح وغيرها من الافتراءات والعجيب ان رئيس الوزراء وبعد ان قال له مهدي الصميدعي عبر الاعلام ((( اناشدك ان تتدخل وتحسم هذا الامر خلال 24 ساعة ،عندها انتفض السيد المالكي  لهذه المناشدة فامر بعمل ملفات مفبركة
ولتعرض هذة الملفات على لجنة من الموظفين (القضاة)!!! المرتبطين به وظيفياً وبالتالي يكون مصيري نفس مصير السيد طارق الهاشمي والدكتور رافع العيساوي والقاضي راضي الراضي والقاضي رحيم العكيلي رئيسي هيئة النزاهة الاسبقين وغيرهم من القادة العراقيين وستمضي المؤامرات تلو المؤامرات الى ان يقضي الله امرا كان مفعولا ولذلك اهيب بعلماء اهل السنة بعد ان صدر هذا اليوم امرا من السيد رئيس الوزراء نوري المالكي بسحب يدي عن رئاسة الديوان عليهم ان يختاروا البديل من اهل الحكمة والعقل والشجاعة في اتخاذ القرار وان يتحلى بعلاقات كثيرة تخدم اهل السنة في هذه المرحلة الحساسة تعمل على رفع الحيف والجور والظلم والاقصاء عنهم قدر الامكان والله ولي الصالحين  
اخوكم احمد عبد الغفور
الخميس 21 / 11 / 2013

هدايا لسيده السفير الأميركي

اجتماع مع المجرم عدنان ثابت بطل فرق الموت الطائفية

هدية لسيده المالكي

آخر انسجام مع سيده المالكي

استقبال رسمي لسيده المالكي

مداولات عميقة مع سيده المالكي

استقباله للمرتد اللئيم مهدي الصميدعي

ضحكات مع علي الدباغ وبهاء الأعرجي

جلسة مسامرة مع سيده البسطال الأميركي

غداء عمل مع سيده البسطال الأميركي

قبلات وأحضان مع سيده المالكي وعمائم السوء والنفاق تنتظر دورها 

بالأحضان مع سيده المالكي

هناك 33 تعليقًا:

Om Yassen Aldolamy يقول...

اذا كان المتحدث مجنون فالمستمع عافل استاذ مصطفى
ومن حارب لاخراج هيئة علماء المسلمين من جامع ام المعارك؟
هذا جزاء الخونه

Om Yassen Aldolamy يقول...

هؤلاء عندما يطردهم المالكي يبحثون عن العراقيين ليواسوهم

Oday Ali يقول...

يباااااااااااااااااااااه شكد شريف ونزيه وطيب!!!!

Zaid Salem يقول...

الكل تلبس بالخطا فلماذا ننتقد البعض دون الاخر

وجهات نظر يقول...

السيد Zaid Salem
يبدو انك قارئ جديد لنا
ارجو التكرم بالعودة الى موقعنا وسترى اننا ننتقد كل من تلبس بالخطأ مصرا عليه..
وملا غفوري واحد منهم

Mudar Altabaqchali يقول...

ثعلب ماكر !!!

علي رؤوف احمد الشهواني يقول...

وجوده نشاز وتقبيح لاي صورة عراقية ناصعة

ضمير الطائي يقول...

كنت قد نشرت قبل ايام موضوعاً بسيطاً عنه حين سمعته يتكلم ويتوسل ويهذي في احد الفضائيات فقلت في إحدى تعليقاتي ..
الحمدلله لابد للحرامية أن يقعوا ويفضح أحدهم الآخر وخاصة انهم حرامية من النوع الثقيل جدا ، لأنهم حرامية وطن ، بارضه ، بحضارته ، بتراثه ، بأمواله ، لأنهم حرامية دم الأبرياء


الدكتور ابو عبدالله يقول...

احمد السامرائي رمز قديم للفساد ودناءة النفس فانا اذكر عندما كنت ادرس في الهند انه كان يأتي بصورة دورية الى حيدر اباد بحجة القاء محاضرات عن العراق ، وكان حالما يصل يستقبل بصورة ممتازة من قبل المسلمين في حيدر اباد الذين يوفرون له الفندق والسيارة والطعام بحيث لا يصرف دولارا واحدا من مخصصات الايفاد التي كانت تقدم له قبل الزيارة من الحكومة العراقية بصفته موفدا من وزارة الاوقاف رسميا ، لكنه كان يتصرف دائما مع الهنود كلص وفاسد مخضرم . فهل تعلمون ماذا كان يفعل ؟ لم يكن يكتفي بطلب دفع نفقات اقامته في فندق خمسة نجوم وطعامه وتنقله من الهنود مع انه قبض مخصصات الايفاد كاملة بل كان ايضا يطلب ( مصروف جيب ) !!! وكان يقول للهنود ان الحكومة العراقية لا تعطيه المال اثناء السفر بسبب الحصار ! وكان يأخذ مصروف الجيب من الهنود كلما وصل وكان يزور الهند في السنة اكثر من مرة !
لم يتحمل مضيفه الهندي وهو (سيد فخار الدين) الشخصية الاسلامية المعروفة في حيدر اباد ومن عائلة عريقة وثرية هذا السلوك عندما علم من السفير العراقي السيد صلاح المختار بان الموفد يعطى مخصصات سفر تشمل الفندق والطعام والتنقل ، فاخبره بان احمد السامرائي يطلب مصروف جيب كام لايقل عن 500 دولار كلما اتى بعد ان يطلب دفع نفقات الفندق والطعام والتنقل الخ ، فصدم السيد السفير وكتب فورا الى الاوقاف لاعلامهم بما يفعله موفدهم الدنيئ النفس والذي شوه صورة العراق !
هذا هو احمد السامرائي كان يستغل فترة الحصار التي قلص فيها السفر والايفاد لشحة الموارد فكان يأخذ طعاما من افواه العراقيين المحرومين نتيجة الحصار لكنه يأخذ ايضا من الهنود ! لتحقيق منافع شخصية محرمة دينيا واخلاقيا وقانونيا ، واخذ يسافر بحجة توضيح الظلم الذي وقع على العراق لكنه يجمع المال الحرام من الهنود الذين ينظرون الى العراق وقتها نظرة احترام واعجاب !
لذلك فان تعاونه مع الاحتلال وتحوله الى خادم لعملاء الاحتلال مثل المالكي وغيره كان امرا متوقعا لمن عرف دناءته وحقارته . لكنه في رسالته هذه عبارة عن ثعلب اجرب مصاب بجنون البقر فلا يتذكر ان الناس تعرف انه لص وفاسد .

الدكتور ابو عبدالله
استاذ رياضيات

Mohamed Taqa يقول...

هؤلاء العن واقذر من أسيادهم

العراقي البغدادي يقول...

هو كذاب من ارتضى ان يكون تابع الى اعداء الاسلام

وليد نايف محمد يقول...

نهاية رجل جبان وخسيس

Mizher Al-samarray يقول...

ثعلب حقير

المعتقل العراقي يقول...

غفوري احد كلاب المحتل

محمد عبد القادر عبدالقادر يقول...

عميل وحرامي

Khawla Tawfiq يقول...

ماذا ارى ..؟
الجنرال اسامرائي ابن ال..

Hashem Askar يقول...

بل انه ضبع ينهش الجييف فقط وله قريبا قصاص

Rajaa AlShawi يقول...

الوقف السني مملكه خاصه بعائلته والسرقه فيه على قدم وساق !!!!!!!!!

هناء قاسم حمودي يقول...

ان للباطل جولة
تحياتي استاذ مصطفى

سعد ابن العراق يقول...

شكرا اخي مصطفى على الصور الرائعه الت نشرتها لهذا الافاك الاشر والدجال المنافق وماسح ولاعق اخذية المحتلين غفوري السامرائي الذي اخزاه الله في الدنيا قبل الاخوه...نسي هذا الذي كان لاشىء قبل الاحتلال سوى امام وخطيب لاحد جوامع بغداد الى ان تحول الى فرعون بعد الاحتلال عندما وافق ان يكون لاعقا لاحذيتهم وعلاسا يدلهم على المقاومين واحد واحدا...واليوم المالكي بعد ان استخدمه كورق تواليت رماه في سلة المهملات هذا جزاء المرتدين والخونه والجواسيس

Kawther Al-Saffar يقول...

منذ السقوط لحد الان مستمر بموقعه اذن هو محتال ودجال ومتواطئ والا لاعتبر ارهابي

خليل الونداوي يقول...

الحماية التي معه بأمكانها احتلال الكويت

Ibrahim Shaba يقول...

يأتونك بلباس الحملان وهم ذئاب كاسرة لاتعرف الرحمة

الصقر الصقر يقول...

انا اشم فيه رائحة الغدر واعتقد ان اصوله فارسيه

Oday Ali يقول...

اخي الصقر
ليس فقط الفرس هم الحاقدون انما من ابناء جلدتنا الذين انخرطوا بالاحزاب والاتجاهات الدينية المشبوهة هم ابعد ما يكونون عن روح الاسلام بل هم عبيد الدولار والمصالح والمنافع الشخصية

Naeem Sharke يقول...

ألشرف في ألعراق عند أصحاب ألمناصب رجس من عمل ألشيطان .

وجهات نظر يقول...

لذلك يجتنبوه..

شمس العاني يقول...

شكرا للمقال المميز ... نعم ثعلب يلبس ثوب التقوى والورع أمام الشعب أخزاه الله وحط من قدره
له شهادة أمتياز يالديوثيية

Esraa Al Mulla يقول...

كل ماذكرته صحيح وكل ماكتب من التعليقات صحيح ،، وهو يستحق اكثر من هذا ،، لكن الدولة ملييييييييييييئة بالفساد والمفسدين والحرامية وهذا الوحيد الذي وضعوا له نهاية سريعة ومؤلمة هكذا بعد الهاشمي والعيساوي لأنهم سنة ،، ولا اعتقد ان خستهم وسرقاتهم وصلت الى عشر ماقام به الشهرستاني او الاديب او او او من اركان جوقة الحكم ،، لكن ملفاتهم تطوى وملفات السنة تباع بثمن بخس على قارعة الطريق

ضمير الطائي يقول...

أخت إسراء ..
كيف نهابتهم سريعة؟ وغفوري بالذات مستحكم على الوقف السني منذ 10 سنوات ولم يتغير؟! ، وهل لازلتم تشفقون على هؤلاء لمجرد أنهم سنة؟ وما جدوى كونهم هكذا ، وهم من باعوا السنة ، وتآمروا على السنة ، وشاركوا في إعتقال وتعذيب السنة ،وقتلوا السنة ، تارة بميليشاتهم ، و بأفعالهم وسكوتهم تارة أخرى
هناك الكثير من حكومة الشيعة من صدرت بحقه ملفات فساد ومنهم ما يسمى بوزير التجارة مثلا ، وهرب كما هرب الهاشمي وغيره
فارجو ان لا ننظر للأمور بنظرة طائفية فلا احد من هؤلاء يمثلنا

العراقي الشريف فقط من يمثلنا اياً كانت قوميته وديانته وطائفته .. فقط لا غير

Faris Hamdan يقول...

اللهم اضرب العملاء بالعملاء وخلصنا من هذا البلاء

Thamir Alani يقول...

للاسف الشديد هذا حال من جعل من نفسه مطية لغيره او باعها بابخس الاثمان .....
تحياتي

غازي الحمداني يقول...

استاذي العزيز
ان العميل حتى النخاع لايهمه الكذب وخاصة بعدما نزع العمامه ولبس العقال

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..