وجهات نظر
عشتار العراقية
هذا كان عنوان الرسالة التي لقيتها في بريدي هذا الصباح، وكانت جهدا إعلانيا لأحد المواقع الدينية، وقد تجدد يأسي وحزني وامتنعت عن تناول فطوري حين طالعت الإستعدادات التي قام بها الموقع المذكور بمناسبة حلول عاشوراء،
وتذكرت كيف أني عجزت عن أن اجمع وارتب مواضيعي وأبحاثي في (الغار) ، حتى ضاعت عن ذاكرتي وذاكرة القراء المهم من تلك المواضيع. ولكن - اللهم حسدا وغيرة - قام ذلك الموقع - ولعل البعض ساعده بالتأكيد - من إهداء قرائه مايلي:
تابعوا بقية الموضوع هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق