وجهات نظر
لأنه صغير حقير، يرى دماء العراقيين شيئا تافهاً..
تمعنوا بما قاله هذا الصغير الحقير، واعرفوا كيف ينظر إلى دماء العراقيين، مقارنة بأولياء نعمته وأربابه من دون الله..
واوضح ان"هذه العملية تنذر بخطر اقليمي كبير جدا لان اللعب ماعاد تحت الحزام واذا ماقدر للدولة الفلانية ان يكون لها قدرة في توجيه القاعدة واغراء المجرمين بتنفيذ الجرائم بهذه الصورة فإن هذا الحق والصلاحية ليست حكرا على هذه الدول وبالتالي سيكون الامن الاقليمي في خطر كبير".
واشار الشيخ جلال الدين الصغير الى ان"الحرب العالمية اشعلت نتيجة حادث اغتيال واحد والتفجيرات التي تقع في العراق واصبحت بالمئات هي كمية ولكن تفجير السفارة الايرانية هو نوعي ينذر بالمخاطر رغم انه يأتي في مسلسل استهداف الشيعة والتصفية الطائفية واثارة البغضاء ما بين المسلمين".
المصدر هنا.
...
أرأيتم أيها العراقيون، وخصوصاً أولئك الذين يحتشدون كل يوم جمعة لسماع خزعبلات هذا المجرم، كيف ينظر إلى دمائكم، فهي بنظره مجرد كم لا قيمة له، لكن دماء الذين قتلوا في تفجير السفارة الإيرانية ببيروت دماء نوعية، يمكن أن تنذر بالمخاطر بل يمكنها أن تشعل حرباً عالمية!
هناك تعليق واحد:
ومن منا لا يعرف هذا المجرم القاتل الذي شرب من دماء اسرانا في حرب الدفاع عن عروبة العراق ابان القادسيه الثانيه المجيده قادسيه صدام ...كما ان الجرائم الت ارتكبت بعد الاحتلال مباشرة كان يقوم بها المجرم المحترف جلاال الصغير والمجرم الاخر احمد الجلبي قد ان تدخل مجاميع الصدر...فهو لايعترف بالشعب العراقي حتى تكون له غيرة عليه !!!!
إرسال تعليق