نوذجان للجيل الشاب في عهد دولة أبو إسراء...
بطلان من أبطال العراق الجديد الفيدرالي الديمقراطي الموحد..
وهو حصاد الاحتلال وبرامجه الخبيثة في تخريب قيم العراقيين.
وأتساءل:
أين دور الممارسات والطقوس الدينية المزعومة والزيارات المليونية في تهذيب الجيل الناشئ؟ وأين هي الحوزة من انتشار هذه المظاهر الشاذة؟ وين هي (أحزاب الإسلام السياسي) المتحكِّمة بالعراق منذ احتلاله؟
لاداعي للإجابة، فكلنا نعرفها جيداً...
ولمن يريد معرفة كيف قام النظام الوطني في العراق بـ (ظلم) الشباب العراقي، يرجى الضغط هنا
هناك 5 تعليقات:
هذه من ثمرات الاحتلال وبركات دولة ولاية الفقيه التي تريد من اتباع ال البيت ان يكونوا بهذه الصورة وحاشا ال البيت مما يفعله هؤلاء ..
اسأل سؤال للمراجع هل كان ال البيت يقومون بفعل هذه الاشياء التي يفعلها شباب اليوم اين دوركم هل كان اللطم والعويل ايام عشوراء من اجل استذكار استشهاد سيدنا الحسين ( رضي الله عنه ) كما تزعمون باحيائها ام من اجل ان يظهر شباب اليوم ميوعته وتغير شكله امام الفتيات ..
اخي العزيز ما دخل احزاب الاسلام السياسي ...وقل أحزاب الصفوية او أحزاب من باع دينه ووطنه لأن الاسلام براء من هؤلاء.. وبوركت يالطيب
اخي اسلام كلامك صحيح، ولكنني كما ترى، وضعت العبارة بين قوسين، اي للاستهزاء بهذه الاحزاب العميلة التي تدعي كونها اسلامية، وهي ابعد ماتكون عن الاسلام المحمدي ونهجه الصحيح.
اشكرك على التوضيح والمشاركة بالتعليق.
كما يقول الاخوة الشوام رزق الله على أيام معسكرات العمل الشعبي الصيفي للشباب من طلبة الجامعات. أيام معسكرات ابو منيصير و القدس لنا و غيرها. رزق الله على أيام نشاطات إتحاد شباب العراق في الفتوة و الطلائع و التربية البدنية و الثقافية. رزق الله على أيام أقسام الرعاية العلمية في المنظمات الشبابية التي أفرزت الشباب الواعي المثقف المسلح بالعلم و الذي شكل القاعدة الأساسية لمشاريع الصناعة و التصنيع. لقد كانت المقولة الخالدة للرئيس الشهيد صدام حسين "نكسب الشباب لنضمن المستقبل" دليل عمل ناجح في تأهيل الشباب العراقي ليقف صامداً بوجه أنواع التحديات و يخوض أقسى الحروب و يحقق أعظم الانتصارات و في المقدمة منها إنتصارات قوى المقاومة على العدو الأمريكي. فأين هؤلاء من أولئك
وين العسكرية وخدمة العلم دتسويكم زلم وتنعل سلفة سلفاكم ياحكومتنة الرشيدة وين خدمة العلم شتريدون شباب العراق كلة يصير .... ؟؟؟
إرسال تعليق