موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الخميس، 15 مارس 2012

في الذكرى الرابعة والعشرين لجريمة حلبجة!

تمر غداً ذكرى جريمة قصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيماوية، من قبل العدو الإيراني المجرم، بالتعاون مع عصابات  مجرم الحرب جلال طالباني، وهي الجريمة التي تمثل جرحاً نازفاً في خاصرة الوطن، وذلك الهولوكوست الذي يدرُّ على دعاته المليارات، بعيداً عن معاناة الضحايا وآهات المكلومين.
وبهذه المناسبة نحيل السادة القراء إلى الملف الشامل الذي أعدَّته وجهات نظر حول هذه الجريمة المروعة... منوهين إلى اننا سننشر في الأيام القليلة القادمة وثيقة عسكرية أميركية مهمة في هذا الصدد.



هناك 5 تعليقات:

صقر العراق يقول...

اخي العزيز اولا شكرا على عرض المقال في هذا الوقت لكي يعرف من لا يعرف من هو الجاني الحقيقي في هذه القضية ..
لقد بات واضحاً بحق من هم الفاعلين الحقيقيين في جريمة حلبجة النكراء وهو بالدرجة الاولى الخائن العميل جلال الطلباني .. كل العراقيين يتذكرون قرار القيادة العراقية بعد نهاية الحرب العدوانية الايرنية الخمينية على العراق وانتصار العراق فيها واندحار خميني المقبور وتجرعه كأي السم لهزيمته النكراء قامت القيادة العراقية انذاك باصدار عفوا عاما شاملا عن كل الاكراد الذي كانوا عملاء لايران في تلك الفترة وعدم ملاحقتهم قانونيا باستثناء الخائن جلال الطلباني ..
نتذكر ايضا قبل نحو سنتين او اكثر الخلاف الذي حصل بين جلال الطلباني ومساعده رسول كوسرت وتصريح كوسرت بكشف الحقائق حول جريمة حلبجة والقائه باللوم على جلال الطلباني ودوره القذر في هذه الجريمة .. يكفي تصريح رسول كوسرت ليعرف من يبحث عن الحقيقة من هو الجاني الحقيقي

زيد زيد يقول...

ايران هي التي قصفت حلبجة وبعلم جلال كوستر

Anonymous يقول...

السلام عليكم جميعاً
شخصياً لدي علم ويقين لا يقبل الشك في هوية المجرمين وسبق وشاهدت فديوات لشهود أمريكيين يشهدون فيها على أن الجيش الأيراني وأيران هم الوحيدين الذين قاموا بضرب حلبجة بالكيمياوي وأعلم (الحمد لله) المزايدات السياسية وقرأت على مواقع ألكترونية الكفاية من الشهادات التي تثبت يقيناً الدور الرئيسي لجلال الطلباني في الحث والتحريض على ضرب حلبجة بالكيمياوي ومنها شهادات صهيونية ولكن,
من أفضل الأدلة وأهم الوثائق في هذه الجريمة هو تقرير فريق الأستخبارات العسكرية الأمريكي للتحقيق في حقيقة الفاعل الحقيقي فنياً من الناحية العسكرية والكيميائية والتسليحية, وكذلك فريق الأمم المتحدة الدولي للتحقيق في الجريمة , هذين التقريرين من أهم الأدلة والوثائق لكونها تخرج من جهة دولية ومعها تقرير الأستخبارات الأمريكية التي إدارتها هي التي قادت أكبر بروباكندة في العالم ﻷتهام العراق والجيش العراقي وصدام حسين(رحمه الله) بهذه الجريمة وأولها تقارير خادمتها (هيومن رايتس ووتش) التي ﻷجل عمل وقيادة أكبر حملة للبكاء على الأنسانية كذبت بتقاريرها وضخمت بل وضاعفت عشرات المرات أعداد الضحايا من الأكراد ومن أهالي القرية,,, آسف قد أطلت عليك أستاذي مصطفى ولكنني من هذا السرد والرواية أتمى أن تكون هذه الوثيقة هي نسخة مقروؤة للتقرير الذي خرجت به وأرسلته اللجنة الأستخبارية العسكرية الكيميائية الأمريكية للتحقيق في الجريمة وتحديد هوية الفاعل, وأرسلته الى البنتاكون والأدارة الأمريكية, مؤكدة فيه أن المسؤولية تقع على أن الفاعل هو الجيش الأيراني مع ذكر أنه يستحيل أمكانية أن يقوم الجيش العراقي وكل نظام صدام حسين (رحمه الله) فكيف بقيامه بهذه الجريمة, فالجيش والدولة والنظام العراقي لم يمتلك أو يشتري هذا النوع من السلاح الذي ضربت به حلبجة بل ولا حتى أن يُصنعه, منذ تأسيس الدولة العراقية في 1921 ولغاية 2003,,, من باب من لسانك أدينك وكذلك لو كانت تلك الوثيقة هي تقرير اللجنة التحقيقية الدولية التي أيضاً رفعت تقريرها بنفس المعنا الى الأمم المتحدة. نتمنى
فتقاريركم وما نشرتموه من شهادات وتقارير جيل ومكتمل لدرجة تقارب 100% ولا ينقصها إلا نسخة من إحدى هاتين الوثيقتين. نتمنى
محمود النعيمي

مجد العرب يقول...

انا اقترح على وجهات نظر ان نجمع كل هذه الوثائق في كتاب ونسميه الكتاب الابيض لمجزرة حلبجة... وتترجم هذه الوثائق الى اللغات اولا الكردية ليطلع عليها ابناء شعبنا من الاكراد والى اللغات الانكليزية والفرنسية والالمانية والبرتغالية لتطلع عليها شعوب العالم ...وشكرا لوجهات نظر على اظهار الحقيقة واعادة كتابة التاريخ بصدق غير ماكتبه القتلة وسراق الشعوب....

مصطفى كامل يقول...

ونعم المقترح..

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..