بينما تحتفي الشعوب بمقاوميها، وتقيم لهم النصب والتماثيل، وتكتب أسماءهم على شوارع مدنهم وساحاتها بعد أن تنقشها في القلوب والضمائر، يصر القضاء العراقي (النزيه) على محاكمة المقاومين الأبطال لا لذنب أو جريمة ارتكبوها، سوى أن يقاوموا الحتلال المجرم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
المقدم الطيار
يومأ بعد يوم تنكشف خفايا قتلاهم فقتلاهم بالنار وشهداءنا في الجنه انشاء الله وخسأ العملاء المدافعين عن اسيادهم
اخي الكريم وهل سمعت يوماً ان العملاء يفتخرون بالمقاومين وبالوطنيين . لان العميل يشعر بالنقص دائما وخاصة الرجولة والشرف والحس الوطني فهذي لا يملكها الخائن والعميل ولا يملكها الا الرجال الرجال من المقاومين والوطنيين . اذاً لا غرابة من قيام هؤلاء العملاء بمحاكمة المقومين للاحتلال
إرسال تعليق