حصلت وجهات نظر، من مصادر خاصة، على صورة أحد أهم القادة العسكريين الذين كلَّفهم دولة أبوإسراء بغلق الثغرات الامنية أثناء انعقاد مؤتمر القمة العربية المزمع في بغداد، نهاية هذا الشهر!
ملاحظة:
السخرية ليست على شكل الطفل المعتوه، حاشا لله، بل على إدعاءات حكومة العملاء المتواصلة بغلق الثغرات الأمنية استعداداً لتأمين القمة، وأتساءل: لماذا لم يسعوا لغلق تلك الثغرات قبل ذلك؟ أم إن دماء العراقيين لاعاصم لها من جرائم الاحتلال والعملاء؟
هناك 5 تعليقات:
شوف شارع المطار وابو غريب، الجيش اكثر من اهالي المنطقة ...
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههأستغفر الله إذا كان هذا الأهم فكيف يكون المهمون ؟
هذا هو المتوفر لدى المجرم المالكي اخي نادر.
اغلقتم النوافذ وتغلقون الطرقات وممكن تفرضون حظر التجوال . طيب كيف تستطيعون اغلاق الاجواء امام الصواريخ اذا ما انهالت على رؤوسكم العفنة ما عساكم فاعلين ..
والى متى تبقى الشوارع مغلقة سنة سنتين ثلاث عشرة وبعدها كيف يكون الامر
تره هم وجهة نظر!
إرسال تعليق