في الصورة المدرجة أسفل هذه السطور نثبت أن العميل الساقط نوري المالكي الذي ملأ الدنيا صراخاً بشأن سيادة العراق وحقوقه واستقلاله، وانه استطاع أن (ينتزع) حقوق العراق (السيادية) من جارة السوء الجنوبية (الكويت) ليس إلا كذاب وضيع وساقط منحط.
وكنت لأسكت عن ذلك، إذ انها ليست المرة الأولى،ولن تكون الأخيرة، التي يصرُّ فيها هذا العميل الساقط على الاستهانة بالعراق العظيم، فقد فعلها من قبل مع سيديه خامنئي وأحمدي نجاد
وفعلها لصالح الكويتيين أيضاً في شعار القمة العربية، باعتباره عميلاً ذليلاً، نعم كنت سأسكت عن ذلك، رغم انني أعرف تماماً، ان ماحدث في هذه الزيارة المشؤومة هو التفريط بـ 500 مليون دولار إضافي من أموال العراق في قضية الخطوط الجوية الكويتية، والاتفاق على عودة اجتماعات اللجنة المشتركة بين الطرفين، فقط لا أكثر.. نعم كنت سأسكت عن ذلك لولا أن هذا الساقط عاد إلى العراق المحتل منتفخ الأوداج زاعماً انه حقَّق (فتح الفتوح) مع الكويتيين، بينما لم يتمكن من المطالبة برفع علم في (حضرة) الكويتيين!
وفعلها لصالح الكويتيين أيضاً في شعار القمة العربية، باعتباره عميلاً ذليلاً، نعم كنت سأسكت عن ذلك، رغم انني أعرف تماماً، ان ماحدث في هذه الزيارة المشؤومة هو التفريط بـ 500 مليون دولار إضافي من أموال العراق في قضية الخطوط الجوية الكويتية، والاتفاق على عودة اجتماعات اللجنة المشتركة بين الطرفين، فقط لا أكثر.. نعم كنت سأسكت عن ذلك لولا أن هذا الساقط عاد إلى العراق المحتل منتفخ الأوداج زاعماً انه حقَّق (فتح الفتوح) مع الكويتيين، بينما لم يتمكن من المطالبة برفع علم في (حضرة) الكويتيين!
منتهى الانحطاط والسفالة..!
يمكن الضغط على الصورة لرؤيتها بحجم أكبر
هناك 5 تعليقات:
وهل الساقط عنده حياء
لو كان شريفاً حقاً ويهمه بلده اذا كان فعلا عراقياً لما سكت على هذا الامر ولطالب اربابه ارباب السوء حكام الكويت بوضع العلم العراقي الذي هو تاج على رؤوسهم لحكام العراق والكويت
السلام عليكم
اخي مصطفى ماذا تتوقع من شيطان تسري في عروقه الدماء الفارسية - قبل يومين نشر خبر في الاردن ان الكويت وضعت مليار ونصف المليار دولار في حسابات البنك العربي الاردني الى 200 شخصية سياسية عراقية من اجل بيع العراق لقاء سكوتهم عن بناء ميناء مبارك بيع على المكشوف
الله يرحمك صدام حسين .
السلام عليكم
اخي الكريم، انا اعتقد انه فعل خيرا لانه اولا لايمثل العراق و العراقيين و من ناحية اخرى لكي لايدنس العلم العراقي بجلوسه تحت رايته و خصوصا في الاماكن النجسه التي اشير اليها.
دريول
اعتقد ان عميل العدو المثلث الرؤوس الامريكي الصهيوني الفارسي هو نفسه الذليل الكويتي والذنب العالمي لكل من حقد على العراق وعروبته
وان علم العراق العظيم لا يشرفه ان يستظل بظله هذا "الدعي اللقيط الوطني"
وكذلك شعب العراق العظيم شعب اولي باس شديد لا يهمه اشكال هذا الذي غافل الزمن وتصعد على خازوق الاحتلالات ليصبح ناطقا باسمه وليس باسم العراق
وهو الذي تجرع السم مع اسياده من قبل
فلا غرابة من ان يثار من العراق الشامخ دوما بمحاولة تقزيمه امام الاقزام وامام احط خلق الله
لان الدنيء لا يرى نفسه الا في مستنقعات الذل والرذيلة
ولكم تحياتي
إرسال تعليق