و أين سيكون كل موكبه هذا عندما تأتيه ملائكة الموت لتكون اليه أقرب من حبل الوريد...و هل سينفعه هذا الموكب عندما يقابل ملك الملوك للسؤال...يا حسرة على العباد...لم يكفهم الموت واعظا فتصدأت قلوبهم في حب الدنيا
لانه ضخم كضخامة الثور فهو يحتاج لمثل هذا الموكب .. اگولكم يمكن مصدگ نفسه هو فعلا رئيس للعراق ولك بابا العراق ما يقوده الا الرجال الرجال والوطنيين وم الزعاطيط والخونة من امثالك يااا ثور فطيس
كنت مرافقآ للرئيس الشهيد ابو الرافدين الشيئ بالشيئ يذكر وهذه امانه انقلها باعتزاز لاخوتي متابعي هذا الموقع المناظل ومن خلال الاستاذ مصطفى .... مرت فتره ماقبل الحرب الايرانيه العراقيه ان يقوم الشهيد القائد يوميآ بالسير بين القصر الجمهوري فالجسر المعلق فالكراده الشرقيه ليصل لما بعد منطقه السبع قصور وفي الشارع الرئيس للكراده الشرقيه وكثيرآ مارافقته بالمسير وكنت احد المتشددين بالبحث على طريقه لكي نقنع الشهيد باتباع وسيله أخرى للسير في بغداد او لنجعله يستغني عن ذلك توخيآ من الغدر وممكن يكون ذلك باسهل الطرق من قبل الاعداء وقد كان العراق يمر بازمات مختلفه وقتها منها اكتشاف شبكات تجسسيه عديده حيث بلغ عدد تلك الشبكات بالمئات ولازلت اذكر الرقم الذي قد تجاوز الخمسمائه وخمسون شبكه كانت ام افراد ايرانيه او اسرائيليه او ذو انتماءات دوليه اخرى المهم هنا رجوته بطريقه مقنعه فابى رحمه الله ان يستمع لذلك اتصلت بمسؤولي الاجهزه الامنيه ورجوتهم بالمساعده فاخبروني بانهم سبق ان طلبو منه وباجتماعات رسميه فابى عن ذلك ايظآ واخبرني احدهم بانه اي الشهيد قد اغتاض من الالحاح .... ودامت تلك الحاله ايامآ أخرى وفي صباح احد الايام بل كان وقتها قد ادى صلاه الفجر وبعد الصلاه ونحن نتناول الفطور حيث كانت له زياره الى احدى المعسكرات وطلبت منه رحمة الله ان يسمح لي بالحديث مخبرآ اياه بان حديثي قد يزعجه ضحك رحمه الله ,,, وقال نصآ تفضل كول يا فلان ذاكرآ اسمي متبسمآ قلت له متوسلا سيدي الله يرضى عليك لماذا ماتترك طريقة التمشي في عصر كل يوم وبنفس الوقت وبنفس المنطقه مسترسلا بالكلام بان لااكون سببآ بازعاجك بطلبي هذا ياسيدي ولكن الحمد لله قال ... يافلان هاي انت أكيد الذي تتصل بفلان وفلان وتجعلهم يخرجون الدوريات للمنطقه التي نسير بها .. تمام لولا .. قلت له نعم سيدي وهو الذي حصل ... ضحك وقال ساترك الموضوع ولكن دون قناعه لانني تعبت من الحاحكم ولكن اقول لك شيئ واحد وانقله لفلان وفلان ان الحمايات مهما بلغت لن تحمي الانسان مهما كانت فالذي يحمي المؤمن هو الله الذي خلقه وليس الغير يحميه مهما بلغت ومهما عظمت تلك الوسائل فالله هو الحامي .. اليس كذلك قلت له نعم سيدي ومن من مؤمنن يقول العكس حاشى ... خاتما قوله لي توكل على الله ولنذهب الان سيرآ على الاقدام الى بناية المجلس الوطني دون اي حمايه ولا اي شخص آخر عداك وهذ أمر قلت له نعم سيدي توكل على الله .... لااريد هنا ان اعلق على ما رايته ولكن ماحصل بيني وبين الشهيد هي العبره .... وهنا لي تعليق اخير موضحآ الموقف بالنسبه لوسائل الحمايات التي كانت اثناء الحرب الايرانيه العراقيه وما تلاها فلولا لم تكن هناك حربأ طاحنه وكما علمت كانت هناك اوامر لرفع كل انواع الحمايات الشخصيه على الاطلاق والقريبين على سلطة القرار حينها يعلمون ذلك ولكن الحرب الايرانيه العراقيه فرضت ضروف مضاعفه الحمايات لان في عمليه استهداف اي مسؤول في الدوله العراقيه سيكون له تاثير كبير على معنويات الجندي المقاتل .... النصر قريب انشاء الله وان غدآ لناظره لقريب
السلام عليكم في البداية سأذكر أنني لن أعلن عن أسمي رغم أنني من المتابعين لمدونة الأستاذ مصطفى والماجدة عشتار في غارها والمشاركين بالتعليق في بعض الأحيان. أنني هنا أؤيد ماذكره الأخ غير معرف الذي عمل مرافقاً للرئيس الشهيد أبو الرافدين, حيث عملت في دائرة الشؤون الهندسية التابعة لديوان الرئاسة في عام 1984 ونُسبت الى العمل في فريق أو دائر صيانة وأدامة مشروع 305 دار العائلة الواقع داخل القصر الجمهوري ويعرفه جميع العاملين هنالك ومنهم الأخ الذي تكلم قبلي,, أذكر في حينها قيل لي كان السيد الرئيس سابقاً يخرج من بوابة العوائل ماشياً الى الجسر المعلق يومياً صباحاً حتى الكرادة الشرقية ومنطقة السبع قصور , وبدون حمايات عدى عن عدد لا يزيد على أصابع اليد الواحدة من مرافقيه وحمايته , وأنقطع أو توقف عن ذلك بعد أو خلال بداية الحرب الأيرانية على العراق القادسية الثانية,, وقد ذكرت بعض التفاصيل حتى يتوثق القارئين من من عملوا مع الشهيد رحمه الله من مصداقية قولي. السلام عليكم الغريب
كنت مرافقآ للشهيد الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين تلك هي الشهاده من هذا الرجل وكانه جعلني اتذكر مسارنا مع الرئيس الشهيد فكانت بالضبط من باب العوائل القريبه من الجسر المعلق بارك الله بك واقول له الحمد لله لقد ورثنا مايغني النفس من ذكريات لتلك الصفات في الشجاعه التي لاتعرف السبات والمتمثله بذلك الهمام فلكل حادث حديث ولكل موضوع صله فشتان بين الشجاع والجبان بين الصادق والكاذب بين المسلم والمشرك بين الشهيد في سبيل الله والمقدسات وبين القتيل الذليل بين الشرف والعز وبين العميل المرتزق الذليل الجبان لقد دونا شهاداتنا على الكثير مما عشناه وعاصرناه عبر مراحل مختلفه وغالبيتها من غير المعلن وهو من المعروف من قبل امثالك ايها الشهم وقد يكون من القله من رفاقنا بانتظار اجل الله العلي القدير بالشهاده في سبيل الله والوطن والشرف انه سميع عليم ومن نصر الى نصر وصولا لموعد التحرير انشاء الله لنرى النصر ونعيشه ان لم يرزقنا الله بالشهاده بسم الله الرحمن الرحيم (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) ومعذرة للاستاذ مصطفى وتحيه لتلك الغيوره عشتار ومعها صقر العراق ولكل من رفع قلمه الحر ليفخر به احرار العرب والمسلمين في المواقع الوطنيه من هنا وهناك وارجو السماح لي ان اوجه التحيه والفخر بمواقع البصره والمنصور وكتاب من اجل الحريه ولكل مدونه في عالم الانترنيت وليتعض منهم اولاءك الذين سيحظرون مؤتمر المشاركه بالخيانه مؤتمر الغمه مؤتمر العار وستبقى ايدينا مرفوعة للسماء وابصارنا شاخصه لان يمنحنا العظيم الجليل القادر على كل شيئ قدير يمنحنا العزيمه لاجل شعبنا العربي في العراق ولنصرة الحق وان غدآ لناظره لقريب
كنت مرافقآ للشهيد ( الشيئ بالشيئ يذكر ) ... واليكم هذا الذي حصل في احد الايام وفي مرحله من المراحل التي مر بها العراق الحبيب حيث كانت قد اكتشفت محاوله لزعزعة الوضع السياسي في العراق ( والمعذره لكوني ساحجب تاريخ ذلك احتياطآ .. ليس الا ) كان أحد الوزراء يهمس باذني كيف تكون السياره المصفحه حيث لم يكن في العراق اي سياره من ذلك النوع على الاطلاق حسب ماتعلم به الدوله بما فيهم الشهيد الرئيس ) وقد اكتشف وجود سيارتين من ذلك النوع استوردها احد الاشخاص لحسابه الخاص حيث دار حديثآ بذلك الخصوص في مجلسآ كان حاضره الكثيرون وهم احياء يرزقون انشاء الله ... كان ذلك المسؤول يسالني وبطريقة الهمس الشديد عن مواصفاتها بعد ان دار حديثآ بذلك الموضوع حيث الشهيد كان جالسآ وقد أوجزته بشكل سريع جدآ كونها مصفحه الابواب الجوانب والسقف وزجاجها ضد الرصاص بهذا الحجم من الاجابه .... التفت الى الشهيد قائلآ يافلان مابك ... وانت تتشاور مع وزير .... قلت عفوآ سيدي سالني عن مواصفات تلك السياره التي تتحدث عنها ... صمت قليلا وأحسست ان بعد ذلك الصمت سيقول شيئ ...؟؟؟ فعلا قال الشهيد ياوزير ال ... هل تحتاج لمثلها ضحكنا بطريقه تكاد ان تكون مخفيه عندها أشر بيده ان الذي يريد مثل ذلك ليذهب الى بيتهم اضمن له من ركوب مثل تلك البغال ... واليوم نرى ما نراه من عجب العجاب فليختبئ ويحمي نفسه بما لذ وطاب له ولكن ساعته عندما تقترب لن تفعه تلك القصور المشيده وتلك الدروع والهمرات .... فلنقارن معآ بما يحصل فمدير ناحيه الان يحرسه ويرافقه العشرات من البشر وارتال من العجلات ولنستعرض القائمقام فالمحافظ وبما يدعونهم ضباط بكل مراكزهم وحضائرهم ومرابطهم وهلم ماجرى وصولا للطلي باني فنصف تعداد الجيش والشرطه والمليشيات مخصصه للحراسات والحمايات والشعب العراقي ادرى بذلك وعلى الباغي تدور الدوائر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 9 تعليقات:
و أين سيكون كل موكبه هذا عندما تأتيه ملائكة الموت لتكون اليه أقرب من حبل الوريد...و هل سينفعه هذا الموكب عندما يقابل ملك الملوك للسؤال...يا حسرة على العباد...لم يكفهم الموت واعظا فتصدأت قلوبهم في حب الدنيا
اييييه .. كل من عليها فان.. ياجماعة، الموكب الماشي في الفجر حتى لا يكون هناك طير او بشر ، يبدو لي كأنه موكب تشييع جنازة .. هذه نبوءتي للعام الحالي.
وعسى أن تتحقق هذه النبوءة قريباً.. سيدتي
فجهنم تنتظر وكذلك نحن.. (ننتظر الفرج).
لانه ضخم كضخامة الثور فهو يحتاج لمثل هذا الموكب .. اگولكم يمكن مصدگ نفسه هو فعلا رئيس للعراق ولك بابا العراق ما يقوده الا الرجال الرجال والوطنيين وم الزعاطيط والخونة من امثالك يااا ثور فطيس
يابه هو الرجال متعلم يمشي بالليل انتو تعرفون من كان عميل ولا زال درجه أولى ضد العراق وشعبه
كنت مرافقآ للرئيس الشهيد ابو الرافدين
الشيئ بالشيئ يذكر وهذه امانه انقلها باعتزاز لاخوتي متابعي هذا الموقع المناظل ومن خلال الاستاذ مصطفى .... مرت فتره ماقبل الحرب الايرانيه العراقيه ان يقوم الشهيد القائد يوميآ بالسير بين القصر الجمهوري فالجسر المعلق فالكراده الشرقيه ليصل لما بعد منطقه السبع قصور وفي الشارع الرئيس للكراده الشرقيه وكثيرآ مارافقته بالمسير وكنت احد المتشددين بالبحث على طريقه لكي نقنع الشهيد باتباع وسيله أخرى للسير في بغداد او لنجعله يستغني عن ذلك توخيآ من الغدر وممكن يكون ذلك باسهل الطرق من قبل الاعداء وقد كان العراق يمر بازمات مختلفه وقتها منها اكتشاف شبكات تجسسيه عديده حيث بلغ عدد تلك الشبكات بالمئات ولازلت اذكر الرقم الذي قد تجاوز الخمسمائه وخمسون شبكه كانت ام افراد ايرانيه او اسرائيليه او ذو انتماءات دوليه اخرى المهم هنا رجوته بطريقه مقنعه فابى رحمه الله ان يستمع لذلك اتصلت بمسؤولي الاجهزه الامنيه ورجوتهم بالمساعده فاخبروني بانهم سبق ان طلبو منه وباجتماعات رسميه فابى عن ذلك ايظآ واخبرني احدهم بانه اي الشهيد قد اغتاض من الالحاح .... ودامت تلك الحاله ايامآ أخرى وفي صباح احد الايام بل كان وقتها قد ادى صلاه الفجر وبعد الصلاه ونحن نتناول الفطور حيث كانت له زياره الى احدى المعسكرات وطلبت منه رحمة الله ان يسمح لي بالحديث مخبرآ اياه بان حديثي قد يزعجه ضحك رحمه الله ,,, وقال نصآ تفضل كول يا فلان ذاكرآ اسمي متبسمآ قلت له متوسلا سيدي الله يرضى عليك لماذا ماتترك طريقة التمشي في عصر كل يوم وبنفس الوقت وبنفس المنطقه مسترسلا بالكلام بان لااكون سببآ بازعاجك بطلبي هذا ياسيدي ولكن الحمد لله قال ... يافلان هاي انت أكيد الذي تتصل بفلان وفلان وتجعلهم يخرجون الدوريات للمنطقه التي نسير بها .. تمام لولا .. قلت له نعم سيدي وهو الذي حصل ... ضحك وقال ساترك الموضوع ولكن دون قناعه لانني تعبت من الحاحكم ولكن اقول لك شيئ واحد وانقله لفلان وفلان ان الحمايات مهما بلغت لن تحمي الانسان مهما كانت فالذي يحمي المؤمن هو الله الذي خلقه وليس الغير يحميه مهما بلغت ومهما عظمت تلك الوسائل فالله هو الحامي .. اليس كذلك قلت له نعم سيدي ومن من مؤمنن يقول العكس حاشى ... خاتما قوله لي توكل على الله ولنذهب الان سيرآ على الاقدام الى بناية المجلس الوطني دون اي حمايه ولا اي شخص آخر عداك وهذ أمر قلت له نعم سيدي توكل على الله .... لااريد هنا ان اعلق على ما رايته ولكن ماحصل بيني وبين الشهيد هي العبره .... وهنا لي تعليق اخير موضحآ الموقف بالنسبه لوسائل الحمايات التي كانت اثناء الحرب الايرانيه العراقيه وما تلاها فلولا لم تكن هناك حربأ طاحنه وكما علمت كانت هناك اوامر لرفع كل انواع الحمايات الشخصيه على الاطلاق والقريبين على سلطة القرار حينها يعلمون ذلك ولكن الحرب الايرانيه العراقيه فرضت ضروف مضاعفه الحمايات لان في عمليه استهداف اي مسؤول في الدوله العراقيه سيكون له تاثير كبير على معنويات الجندي المقاتل .... النصر قريب انشاء الله وان غدآ لناظره لقريب
السلام عليكم
في البداية سأذكر أنني لن أعلن عن أسمي رغم أنني من المتابعين لمدونة الأستاذ مصطفى والماجدة عشتار في غارها والمشاركين بالتعليق في بعض الأحيان.
أنني هنا أؤيد ماذكره الأخ غير معرف الذي عمل مرافقاً للرئيس الشهيد أبو الرافدين, حيث عملت في دائرة الشؤون الهندسية التابعة لديوان الرئاسة في عام 1984 ونُسبت الى العمل في فريق أو دائر صيانة وأدامة مشروع 305 دار العائلة الواقع داخل القصر الجمهوري ويعرفه جميع العاملين هنالك ومنهم الأخ الذي تكلم قبلي,, أذكر في حينها قيل لي كان السيد الرئيس سابقاً يخرج من بوابة العوائل ماشياً الى الجسر المعلق يومياً صباحاً حتى الكرادة الشرقية ومنطقة السبع قصور , وبدون حمايات عدى عن عدد لا يزيد على أصابع اليد الواحدة من مرافقيه وحمايته , وأنقطع أو توقف عن ذلك بعد أو خلال بداية الحرب الأيرانية على العراق القادسية الثانية,, وقد ذكرت بعض التفاصيل حتى يتوثق القارئين من من عملوا مع الشهيد رحمه الله من مصداقية قولي.
السلام عليكم
الغريب
كنت مرافقآ للشهيد
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين
تلك هي الشهاده من هذا الرجل وكانه جعلني اتذكر مسارنا مع الرئيس الشهيد فكانت بالضبط من باب العوائل القريبه من الجسر المعلق بارك الله بك واقول له الحمد لله لقد ورثنا مايغني النفس من ذكريات لتلك الصفات في الشجاعه التي لاتعرف السبات والمتمثله بذلك الهمام فلكل حادث حديث ولكل موضوع صله فشتان بين الشجاع والجبان بين الصادق والكاذب بين المسلم والمشرك بين الشهيد في سبيل الله والمقدسات وبين القتيل الذليل بين الشرف والعز وبين العميل المرتزق الذليل الجبان لقد دونا شهاداتنا على الكثير مما عشناه وعاصرناه عبر مراحل مختلفه وغالبيتها من غير المعلن وهو من المعروف من قبل امثالك ايها الشهم وقد يكون من القله من رفاقنا بانتظار اجل الله العلي القدير بالشهاده في سبيل الله والوطن والشرف انه سميع عليم ومن نصر الى نصر وصولا لموعد التحرير انشاء الله لنرى النصر ونعيشه ان لم يرزقنا الله بالشهاده بسم الله الرحمن الرحيم (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) ومعذرة للاستاذ مصطفى وتحيه لتلك الغيوره عشتار ومعها صقر العراق ولكل من رفع قلمه الحر ليفخر به احرار العرب والمسلمين في المواقع الوطنيه من هنا وهناك وارجو السماح لي ان اوجه التحيه والفخر بمواقع البصره والمنصور وكتاب من اجل الحريه ولكل مدونه في عالم الانترنيت وليتعض منهم اولاءك الذين سيحظرون مؤتمر المشاركه بالخيانه مؤتمر الغمه مؤتمر العار وستبقى ايدينا مرفوعة للسماء وابصارنا شاخصه لان يمنحنا العظيم الجليل القادر على كل شيئ قدير يمنحنا العزيمه لاجل شعبنا العربي في العراق ولنصرة الحق وان غدآ لناظره لقريب
كنت مرافقآ للشهيد
( الشيئ بالشيئ يذكر ) ...
واليكم هذا الذي حصل في احد الايام وفي مرحله من المراحل التي مر بها العراق الحبيب حيث كانت قد اكتشفت محاوله لزعزعة الوضع السياسي في العراق ( والمعذره لكوني ساحجب تاريخ ذلك احتياطآ .. ليس الا ) كان أحد الوزراء يهمس باذني كيف تكون السياره المصفحه حيث لم يكن في العراق اي سياره من ذلك النوع على الاطلاق حسب ماتعلم به الدوله بما فيهم الشهيد الرئيس ) وقد اكتشف وجود سيارتين من ذلك النوع استوردها احد الاشخاص لحسابه الخاص حيث دار حديثآ بذلك الخصوص في مجلسآ كان حاضره الكثيرون وهم احياء يرزقون انشاء الله ... كان ذلك المسؤول يسالني وبطريقة الهمس الشديد عن مواصفاتها بعد ان دار حديثآ بذلك الموضوع حيث الشهيد كان جالسآ وقد أوجزته بشكل سريع جدآ كونها مصفحه الابواب الجوانب والسقف وزجاجها ضد الرصاص بهذا الحجم من الاجابه .... التفت الى الشهيد قائلآ يافلان مابك ... وانت تتشاور مع وزير .... قلت عفوآ سيدي سالني عن مواصفات تلك السياره التي تتحدث عنها ... صمت قليلا وأحسست ان بعد ذلك الصمت سيقول شيئ ...؟؟؟ فعلا قال الشهيد ياوزير
ال ... هل تحتاج لمثلها ضحكنا بطريقه تكاد ان تكون مخفيه عندها أشر بيده ان الذي يريد مثل ذلك ليذهب الى بيتهم اضمن له من ركوب مثل تلك البغال ... واليوم نرى ما نراه من عجب العجاب فليختبئ ويحمي نفسه بما لذ وطاب له ولكن ساعته عندما تقترب لن تفعه تلك القصور المشيده وتلك الدروع والهمرات .... فلنقارن معآ بما يحصل فمدير ناحيه الان يحرسه ويرافقه العشرات من البشر وارتال من العجلات ولنستعرض القائمقام فالمحافظ وبما يدعونهم ضباط بكل مراكزهم وحضائرهم ومرابطهم وهلم ماجرى وصولا للطلي باني فنصف تعداد الجيش والشرطه والمليشيات مخصصه للحراسات والحمايات والشعب العراقي ادرى بذلك وعلى الباغي تدور الدوائر
إرسال تعليق