موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 26 مارس 2012

لماذا يحبون القمة؟

سؤال ذكي يطرحه صديقي الساخر لبيب العراقي، ويحاول الإجابة عليه بطريقته المبدعة التي تجمع الجد بالهزل وتستخلص من ذلك خلطة عجيبة فعلاً.





إقرأوا المقال بالضغط هنا
مع الشكر للأخ أحمد الأعظمي مصمم اللوحة المرفقة.



هناك 6 تعليقات:

لبيب العراقي يقول...

الشكر موصول لك اخي مصطفى لنشرك الموضوع في مدونتك...اخوك لبيب

Anonymous يقول...

العميد الركن ق خ
دمت بخير ايها اللبيب العراقي ولاستاذنا الفاضل مصطفى على ما تتحفونا به رعاكم المولى بعنايته وواصلنا بكم يوم النصر العظيم

أبو يحيى العراقي يقول...

أستاذنا الفاضل مصطفى كامل سلامي و تحياتي. لقد نشر أستاذنا لبيب العراقي نسخة من مقالته على الفيس بوك و قد وضعت تعليقاً متواضعاً عليه أود أن اضيفه مع جواب الاخ لبيب و ذلك من أجل رؤيا كثر شمولية في إعتقادي.
استاذي و أخي العزيز الفاضل الاستاذ لبيب المحترم سلامي و محبتي و إحترامي لكم و الشكر الجزيل لصراحتكم و صرخة الالم و الوجع التي أطلقتموها في هذا المقال الرائع الطيب و الصريح. إنني و معي إحترامي الكامل لوجهة نظركم عن العلة في هذا الواقع المأساوي الذي نعيشه و تسابق البعض و فرحهم بسراب القمة التي لم يدعى لها سوى رمم متبقية من حكام العرب و تأمل البعض خيراً منهم و منها ، لكن أتمنى أن تسمحوا لأخيكم بمخالفتكم الرأي في موضوع تشخيص العلة هذا. لا أتفق معكم في القول : لكني هنا و في موضوع القمًة أعرف بالضبط ماهي العلًة...العلًة بنا نحن...العلة أننا أدمنًا القصص الخرافية و الشعارات القومية و البطولات العنترية. العلة يا أخي العزيز و من وجهة نظري المتواضعة ليست في إدمان شعوبنا على قصص البطولة و الشعارات القومية و لاشك أنكم تعرفون أن ليس كل قصص البطولة لدينا هي عنتريات زائفة و لا أظن أن كارتون كراندايزر و مسلسل حافات المياه و نهاياتهما الخيالية هي التي خربت وعي شعبنا و بقية الشعوب التي شاهدتها. لا شك يا أستاذي الفاضل أنك سيد العارفين أن ثقافات و أفكار من نمط أخر هي السبب في إشاعة وعي زائف و سلبي كان السبب في وصولنا الى ما نحن فيه. إنه نمط الوعي الذي يعزل حلم الانسان عن عمله و يرسخ في ذهنه أن الاحلام و الافكار الطوباوية و القوى الخارجية هي التي ستقوم بمهمة إنقاذه من دون أدنى فعل منه. إنه الوعي الذي يصرف الانسان عن إعتزازه بذاته و بوطنيته و بقوميته ليصور له الاجنبي الامبريالي المجرم على أنه يمكن أن يكون المنقذ و أن لا ضير في قبول مساعدته و وصايته. مثل هذا الوعي الرزائف هو الذي دفع عراقي مثل السيد مكية الذي لم تمس وعيه شعارات القومية و افلام كارتون كراندايزر الى القول ان اصوات القنابل التي تقصف بغداد تعزف اجمل سيمفونية. الاعتزاز بالأمجاد و التراث القومي و الشعارات القومية ليست مشكلة إذا ما كانت متبناة ضمن منهج علمي يربط الماضي بالحاضر بالمستقبل بشكل عقلاني و يربط الاحلام بالخطط و العمل و الانجاز و هذا ما أعتقد أن الحال في العراق كان عليه حتى يوم 9 نيسان 2003 بصورة عامة مع وجود الاخطاء و السلبيات. لقد كان بالاضافة الى كراندايزر أفلام كارتون أخرى كالافلام السوفيتية الرائعة المدبلجة و التي تحض على العمل و على قيم التعاون الإجتماعي و كان هناك افتح يا سمسم و و و ..... تحياتي و تقديري أخي العزيز و الى مزيد من الصراحة الجميلة و المقالات الرائعة
و قد علق الاستاذ لبيب بالاتي :
شكرا لك أخي أبا يحيى على التعقيب...أكيد كارتون كرندايزر لم يكن هو السبب...أنما هي أشارة ضمنية الى ما دأبنا أن نصدقه من سياسينا الذين أغروا البعض منا بأنتخابه مرًة ثانية و كأن المرًة الأولى لم تكن كافية لنا لنعرف حقيقتهم...و هذا مثل و هو غيض من فيض...و أنا أستعمل الكثير من الأشياء الرمزية في مقالاتي و أترك الباقي للقراء لأستنباط ما يريدون...أشكر تعقيبك و اعتز به و بمتابعتك لما أكتب...اخوك لبيب

ضمير الطائي يقول...

الأخوان الأعزاء الكرام الإعلامي القدير الأستاذ مصطفى ، الأستاذ لبيب ، الأستاذ أحمد الأعظمي ... دمتم ودام قلمكم وفكركم وإبداعكم ، حقاً تثلجون صدورنا في خضم ما نعيشه من مآسي ومن صدمات بالناس والمجتمع وبشخصيات كنا نعول عليها ... وفقكم الله وسدد خطاكم وادامكم لنا وللعراق وللمباديء

صقر العراق يقول...

لا اعرف لماذا لم يذكر الاخ لبيب كارتون باباي وهو يتناول الاسبنج وكيف تأتيه القوة بعد تناوله الاسبنج هذا ..
هذه الغمة على ما يبدو تحتاج الى الاسبنج الباباوي .
وكان على حكومة العراق التعاقد مع باباي لجلب الاسبنج ليعطي القوة للغمة ومن ثم للحكومة كي تزداد شجاعة بعد ان قطعت كل الشوارع وفرضت حضر التجوال لعشرة ايام وايضا على الحكومة ان لا تنسى من يأتي الى الغمة ان تعطيه الاسبنج الباباوي كي يتناوله عندما يتعرض الى مخاطر ..

ضمير الطائي يقول...

سبحان الله أنا قلت في نفسي ان هذا العمل الإبداعي او المقال الجميل ينقصه تعقيب جميل ورائع من فكر الأخ أبو يحيى المبدع دوماً بفصاحته وآرائه وتحليلاته ، فضلاً عن إضفائه لروح النكته والمرح أن توجب الموضوع

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..