موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 3 مارس 2012

هل يعرف اخواننا في الخليج العربي ذلك؟

هو نداء وهو تنبيه وهو تحريض، أيضاً، لضرب دعاة الفتنة بيد من حديد ونار، لاتعرف الرحمة، فهؤلاء المجرمون المخربون، يجب أن يُعاملوا بما يليق بهم، وبالطريقة الوحيدة التي يستحقونها ويععرفونها جيدا، وهي الطريقة التي نسميها في العراق: دواء العقرب!
آمل أن يعي إخواننا في الخليج العربي، مسؤولين وأفرادا، ذلك، وأن يتصرفوا أزاءه بمايجب من حزم وقوة.





ولمزيد من التفاصيل حول مشاريع الفتنة الطائفية الفارسية في الخليج العربي، يرجى الضغط هنا و هنا


هناك 5 تعليقات:

Anonymous يقول...

مع الاسف اشخاص نكرة وقذرة تهمل وتترك بهذا الشكل.

ان اي دولة فيها قانون وخاصة بعد 9/11 اصبحت مثل هذه الافعال تعامل على اساس اعمال ارهابية وتحض على الارهاب.

ابسط ما ممكن عمله مع امثال هذا المجرم الباغي هو القاء القبض عليه ومحاكمته بصورة قانونية وليجلب له كل المحاميين ليدافعوا عنه. وحكمه بالسجن لفترة طويله.

المقرف وتشبيهه الشيعة بالصهاينة؟
هل من عاقل تقدم له وسأله ما وجه المقارنة بين اليهود الذين عانوا من التفرقة والقتل والتشريد في العالم المسيحي اولا وغالبا قبل العلم الاسلامي وما يدعيه هذا المجرم؟

هل طلب منهم ان يرتدوا اشارة خاصة على صدورهم لتفرقهم عن الاخريين لكونهم يهودا كما حدث في المانيا ودول و اوربا الشرقية؟
هل منعوا من التعلم في المدارس العامة كما منعوا اليهود في رومانيا والدول المجاورة؟
هل منعوا من الجلوس او المشي في الطرقات بين العامة كما حدث لليهود في اوربا؟

لعنة الله عليك يامفسد ويا دجال وسحقا لك ولأمثالك المأجورين من الصهاينة ولكن البسوا العمامة وتركوا يدعون ما يدعون زورا وبهتانا

ابو ذر العربي يقول...

هل ستضيع اهداف الامة المرحلية والاستراتيجية في خضم هذه التدخلات والمشاريع الخارجية ؟وماذا نريد نحن كامة عربية اسلامية اصيلة؟هل سنبحث عن انفسنا مرة اخرى بين طروحات الطائفية والاقليمية والعنصرية ؟ام ان لنا اهداف واضحة لا بد من طرحها وبلورتها وتكوين اجماع مرحلي حولها؟هل هذه الانظمة في الخليج هي خارج سياقات المخططات الامريكية والفارسية؟اين الصوت العروبي الاسلامي القوي المعبر عن تطلعات العرب في المنطقة ؟ارجو ان لا نصل الى قول الشاعر الشهير
لقد ناديت ما اسمعت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
ولكم تحياتي

Anonymous يقول...

الحقيقه ان هذا الكلام يسيء الى الشيعه انفسهم ويدل بما لا يدع مجالا للشك "أو التقيه" على مؤامره رؤوس الشيعه الطائفيه العميله لتفتيت الدول العربيه و اعطاء الأعذار للضغط والتدخل بكل صغبر وكبير في دول الخليج وهي معقل من عاقل العروبه والأسلام. فعلا لا علاج للعقرب إلا المداس.
بما أن خاسر الخبيث يتكلم عن سنين من التخطيط فيجب أن يجابه بتخطيط وتدبير مثله. وكما فعل قراقوش بالفاطميين في مصر, عزل نسائهم عن رجالهم و صادر اموالهم التي كنزوها. بذلك انتهى من نسلهم وحافظ على وحدة المسلمين في مصر. يعني بالعربي ... خصاهم.

أبو يحيى العراقي يقول...

استاذنا الفاضل العزيز مصطفى كامل سلامي و تحياتي. الأخوة في الخليج بكل تأكيد يعرفون هذا الكلام و غيره و أكثر منه و يعرفون أنه لا يصدر فقط من منطلق حسرة و ضيق مواطن تجاه تعسف السلطات في بلده. المشكلة في الاخوة في الخليج العربي (خليج البصرة سابقاً) أنهم يقولبون هذه الأمور في الإطار الطائفي فيقدمون دعماً للمشروع بشكل أو بأخر من حيث يشعرون أو لا يشعرون. هم يجعلون الامر صراعاً سنياً شيعياً بدل أن يجعلوه صراعاً بين طرف وطني و قومي و أخر لا وطني و لا قومي. الأخوة الخليجيون البعض منهم يتبنى الرؤيا الطائفية في فهم هذه الامور إنطلاقاً من تحجر و جمود فكري و ضيق نظرة (قسم من التيار السلفي) و البعض الأخر يتبناها متساوقاً مع المشروع الأمريكي الصهيوني (قسم أخر من التيار السلفي مع التيار الليبرالي). مع الأسف أن الأمة فقدت الكثير بغياب الدور القيادي الوطني و القومي مع إحتلال العراق و إستشهاد القائد الشهيد الرمز صدام حسين ، صاحب الرؤيا الأستراتيجية و الطهر و الثوري و الشجاعة و الإقدام. لقد مثل تعاون الخليجيين مع المشروع الأمريكي و مسايرتهم له قمة في الغباء و ضيق النظرة و ها هم اليوم يعانون و سيعانون أكثر و أكثر في الأيام القادمة إلى أن تنهض قوى الأمة الطليعية و يتبلور المشروع النهوض من جديد على يد قيادة ثورية جديدة نأمل أن يصوغها البعث كما صاغ قيادة صدام حسين العبقرية التاريخية النموذج. تحياتي و تقديري للجميع

Anonymous يقول...

مع احتراماتي لرأيك أبا يحيى العراقي لكن لم تؤت السياسه السابقه ثمارها المرجوه بكل اسف. فقد تنصل اناس من عروبتهم وعراقيتهم ولبى الكثير منهم نداء الطائفيه لأسباب كثيره منها ضعف الحس الوطني والأخطاء الكبيره التي حصلت والتي لا يمكن تجاهلها او غض النظر عنها. فضعف وجود الرؤيه الأسلاميه المعتدله المقترنه بحب كل من وكل ما في الوطن و عدم نشر الوعي بالدين وكونه والعروبه صنوان متلازمان أدى الى تفشي الجهل بمقاصد الدين السليمه والنقيه والأنحياز بدون عقل او فهم الى الطائفيه المقيته والتقوقع في سراديبها. كان على من كان بيده الأمر وئد الطائفيه في معاقلها واقتلاع الرؤوس ذات الأفكار العفنه ونشر الفكر الاسلامي السامي المبني على حب الخير ونشر السلام والمحبه بين كافة اطياف المجتمع لا الدفع الى ما يؤجج الأحقاد الدفينه. ماذا فعل عمر بن عبد العزيز مثلا لمكافحة آفة الخوارج؟ نشر العلم بالدين. فما عادت لهؤلاء الجراثيم بيئه ينتشررون فيها. وكذلك فعل نور الدين زنكي. أما أن تطمس معالم الدين الحنيف تحت غطاء القوميه وتختصر الأمور بالعروبه والوطنيه والحزبيه الضيقه التي فتحت الباب على مصراعيه للمتسلقين و"اللوكيه" للركوب والتسلق على الأكتاف وصولا الى المناصب بال"لواكه" وذلك الغيم جاب هذا المطر.
عن ماذا نتكلم عن عراق ساد فيه الكفر الصريح منطوقا في الشوارع أم عن التجاوز على ذات الله باقذع السباب وبالنكات البذيئه أم صلاة الفجر التي خلت منها المساجد لأنها تهمه يعاقب عليها بتقارير "تودي جلدك للدباغ"؟ أم نتحدث عمن كانوا يكتبون هذه التقارير ظلما وعدوانا على البشر وهم يتسترون بذريعة خدمة الوطن؟ لنعترف بالخطأ التاريخي الذي أدى الى سريان الماء من تحت الأرجل. وفيما كان البعض يغرد بالوطنيه بالنهار ويتستر بالمناصب الحزبيه وقلبه مليء بحقد الف عام بالليل لا تملأ عينه اوسمه ولا نياشين ولا سيارات ولا تعليم ولا بعثات ولا أراضي ولا منح ويربي اولاده من جيل لجيل على الحقد على كل ما يمثل الدوله و يتلذذ بنهب اموالها. يا عزيزي اما قال الشاعر إن أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا.
صحونا بعد 2003 على اناس كنا نعدهم اخوانا وجيرانا وإذا بهم يعتقلون أبنائنا لأنهم بزعمهم أحفاد معاويه! وهارون الرشيد الذي كنا نقول عن بغداد بأنها بلد الرشيد وإذا بنه قاتل محارب لآل البيت. كيف تتفاهم مع من أصبحت الكراهية منطقه وكسى الران فؤاده واعمى الحقد بصيرته. من أين يدخل النور قلب أناس أصبح الكذب ديدنهم والنفاق منهجهم والخيانه اسمى أمانيهم. أرجوك تصفح الشبكه تجد صورهم وهتافاتهم "بالروح بالدم".
إذا لم نتوجه الى اساس المشكله فلن نستطيع إيجاد الحلول لها. إن اساس المشكله هي عدو نجح في دق إسفين الخلاف بين الأمه بسياسة فرق تسد وطعن الأسلام من الداخل واستبداله باسلام (أو إسلامات مختلفه) لا يرعوي اهلوها عن سفك دماء بعضهم البعض ولا تعترف بحرمة للأنسان مسلما كان ام غير مسلم يأكل القوي فيها الضعيف وتسير بخطى حثيثه نحو الهاويه.
و بينما شعوب العالم تسير الى الأمام, نحن نعد ونحلف على كل شيء كذبا... بالإمام.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..