وجهات نظر
الأسياد دائماً على حق، حينما يتعاملون مع عبيدهم، فهم أعرف بقدرهم وقيمتهم الحقيقية، كيف لا وقد اشتروهم بأموالهم ورَعَوهُم صغاراً وكباراً.. كما ان العبيد يعرفون قدرهم فلا يطلبون من أسيادهم أكثر من استحقاقهم!
وهذه لقطة لتعامل الأسياد مع العبيد...
مع التنويه إلى كون الزيارة كلها غير خاضعة لمقتضيات البروتوكول، فالمالكي، كرئيس للوزراء، يفترض أن يتلقى دعوة رسمية من رئيس الولايات المتحدة، بينما الذي جرى هو عملية استدعاء من (العم سام) جوزيف بايدن المكلف بملف العراق لعدد من عملائه وأزلامه في العراق المحتل.
وتجدر الاشارة إلى الطريقة المهينة التي تعامل بها أعضاء الكونغرس مع (دولته) حيث عبروا له بعضاً من احتقارهم له..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق