موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 2 يوليو 2014

حدث في كربلاء

وجهات نظر
افاد مصدر طبي في محافظة كربلاء العراقية اليوم، الاربعاء 2 تموز/ يوليو 2014، بأن 30 شخصا على الاقل سقطوا بين قتيل وجريح في حصيلة الاشتباكات التي جرت بين انصار المرجع الشيعي محمود الحسني الصرخي وعصابات السلطة الغاشمة في المحافظة.
وقال المصدر ان حصيلة الاشتباكات بلغت 20 قتيلا وجريحا من انصار الصرخي و10 قتلى وجرحى من عصابات نوري المالكي.

وأضاف ان طيران الجيش شارك في هذه الاشتباكات، مبينا ان عصابات المالكي منعت دخول اي مركبة الى المحافظة.
وتفيد معلومات من كربلاء ان الصرخي أعلن الجهاد ضد عصابات المالكي، وأنه امر بمهاجمة جميع العناصر الأمنية في المحافظة، وخاصة قرب مرقدي الحسين والعباس، رضي الله عنهما، كونهم إيرانيون.
كما نفى مصدر خاص الأنباء التي أشاعها عناصر في السلطة العميلة بمقتل الصرخي، مؤكداً أنه انتقل إلى مكان آخر.
اننا نعتقد ان قمع العصابات الارهابية المالكية لأتباع الصرخي سيكون قاسياً وشرساً لأن هذه الاحداث تصيب النظام العميل في مقتل خطير، مكاناً وزماناً.
كما أن الأمل كبير بأن تمتد شرارة ما جرى في كربلاء إلى محافظات أخرى في الفرات الأوسط وجنوب العراق، لاسيما أن للصرخي اتباعه في مدن الناصرية والفهود والسماوة والديوانية والنجف وغيرها.
وهذه صور من الأحداث التي جرت الليلة الفائتة..









هناك 10 تعليقات:

ابن العروبة يقول...

أعتقد أن المد الفارس في العراق آخذ الآن في الأفول. اصطدام الشيعة العرب الأقحاح بالمشروع الفارسي سوف ينشر الوعي بين الناس بحقيقة استغلال الدين لتحقيق الأطماع الفارسية. ويعمل على وحدة العرب في مواجهة هذا المشروع. الاحتلالي.

زينة زياد يقول...

ﻻحول وﻻ قوة إلا بالله

Walaa Said يقول...

ضربه قاصمه للطائفيين انشاءالله توحد الثوار من الجنوب الى الشمال

Alnaimy Hussain يقول...

هذه لعبة مستقبلية وهذه حركة إستباقية وسينتهي بالتفاهم بينهم ..والأيام ستكشف الحقائق .

غير معرف يقول...

الصرخي ليس بمرجع ... الصرخي شخص يحاول التسلق من اجل مصالح يعلمها الله و وهو من اتباع الصدر و يكاد ان يكون مقلديه اعداد قليله لا تستحق الذكر ... كل المراجع الاخرى لهم مقلدين اكثر من الصرخي بكثير و منهم اليعقوبي و الذي هو من اتباع الصدر ايضا ... المسئله ليسه البخطورة التي يحاول الاستاذ ان يصورها و اعتقد انه لن يسمح لتعليقي ان يمر لكونه اكيد لن يعجبه

ابن العروبة يقول...

لقد استعمت البارحة لأكثر من ساعتين لفيديو على اليوتيوب للصرخي حول مقتل الصدر. وكان يسرد من أوراق أمامه ويعلق عليها. باختصار، فهمت أنه من أتباع الصدر وهو مع الثورة الإيرانية وضد الحكم الوطني في العراق. ويتهم الحكم آنذاك بإعدام الصدر. وهو يتمنى أن لم يعدم صدام على قضية الدجيل، بل كان يرغب أن يحاكم حسب قوله على كل "الجرائم" التي اقترفها. وربما كان يشير إلى قتل محمد باقر الصدر وأخته. ذكر أنه كان معتقلا ما قبل فترة العدوان الأمريكي، وأنه رفض وهو في السجن أن يشتري حريته بإصدار فتوى لمقاتلة المحتلين. وذكر أنه اعتقل على أساس أنه طالب حوزة وكان التحقيق معه من قبل أفراد عاديين وكان سيعدم. ثم تغير الأمر بعد أن علموا بأنه آية من آيات الله (شيء يفطس من الضحك) وله أتباع.
وذكر تفاصيل محادثات وساومات بين السلطة ومحمد باقر الصدر آنذاك. وغمر من قناة بعض الآيات مثل السيستاني بأنه كان متعاونا مع السلطة.
وقد أسهب في الكلام عن برقية خميني المعروفة المرسلة الصدر لقيادة الثورة في العراق. ولمح بأن خميني بقصد عدم ظهور منافس له، ذكر في البرقية مرتبة الصدر أنه حجة الإسلام وليس آية الله. بينما ذكر الخميني نفسه بعد ذلك بثلاثة أسابيع وبعد مقتل الصدر في خطاب التأبين بأنه آية الله. وربما كان يلمح بشكل خفي بأن خميني أراد قتله. ومن أجل أن يحمي نفسه، تراجع بعد ذلك وذكر أنه يشك أن يكون خميني هو من أرسل البرقية الأولى.
كما ذكر بأنه كان يعمل في الجيش العراقي أثناء الحرب العراقية الإيرانية، وأنه سمع من كثير من ضباط الجيش من محافظة الأنبار أنهم لا يقبلون أن يسيء أحد لخميني. وذكر بأنه في حلقات الذكر للجماعات الصوفية كانوا يتبركون بذكر اسم خميني.
وحث على عدم الانسياق للاقتتال الطائفي مع أهل الأنبار. واعترف بأن أهل الانبار يحبون أهل البيت أكثر من الشيعة. ولكنه أكد وجوب حب أهل الأنبار لأنهم أول من وقف أمام الزحف الأموي في العراق.
خلاصة الكلام، أن الصرخي كلب من كلاب إيران ولو كان عربيا، ولديه طموح بأن يكون المرجع الأول، لا على أساس وطني ولكن لمصالح شخصية. ويبدو أنه شخصية غير متوازنة ويجمع بين النقائض.

Hadeel Hassan يقول...

لا اله الا الله

وجهات نظر يقول...

أخي العزيز ابن العروبة
اشكرك على ما تفضلت به وارجو التكرم بإيراد الرابط ليطلع عليه القراء الكرام، هذا من جهة.
ومن جهة اخرى نحن ننظر الى الموضوع من ناحية واحدة فقط وهو ان المالكي المجرم الذي يواجه ثورة مسلحة في الوسط والشمال سيكون في أسوأ حال عندما يواجه عملاً مسلحا اخرا في كربلاء، وظروفها ووصفها كما تعلم ونعلم جيداً.
مع تقديري

ابن العروبة يقول...

شكرا أخي العزيز مصطفى على التعليق. واتفق معك بأن أي جهد يزعزع أركان الحكم الاحتلالي مرحب به ويستحق تنميته، كما ذكرت في تعليقي الأول.
وآسف أنني لم أذكر الرابط لمقطع الفيديو الذي كان بعنوان:
حقائق حول إعدام الصدر الأول يكشفها السيد الصرخي لأول مرة: المحاضرة الثانية عشر(ة)
htttp://m.youtube.com/watch?v=RX8lkaprHyl

وجهات نظر يقول...

اخي ابن العروبة شكرا لك
هذا هو الرابط لمن يرغب

http://www.youtube.com/watch?v=RX8IkaprHyI

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..