وجهات نظر
وجّه المجاهد عزة ابراهيم الامين العام لحزب البعث العربي
الاشتراكي والقائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني تحياته إلى أبطال
جيش الطريقة النقشبندية ومقاتلي الجيش الوطني الأصيل وفرسان فصائل القيادة العليا
للجهاد والتحرير والخلاص الوطني، وأبطال الجيش الاسلامي وفرسان كتائب ثورة
العشرين وجيش المجاهدين وبعض مجاميع أنصار السنة وفرسان الدولة الاسلامية وتنظيم
القاعدة ولقياداتهم لإعلانهم العفو العام عن كل من زلَّت قدمه وخان نفسه وأهله ووطنه ثم تاب إلى الله التواب الرحيم.
وفي ما يأتي
التسجيل الكامل لخطاب المجاهد عزة الدوري، على هذا الرابط:
هناك تعليقان (2):
وحدتنا واحترام الجميع وتجنب الكلام المسيء خصله حميدة
خطاب متوازن ولكنه لا يوضح إذا كان هناك قيادة موحدة للثورة لأن ذلك هو الأساس لنجاحها. ليتنا كذلك نعلم تاريخ الخطاب. يبدو أن الخطاب كان قبل شهر رمضان وإلا كان قد هنأ بقدوم شهر الصيام، لذلك لا نعلم ما هو الموقف من التطورات الأخيرة. لم يتطرق الخطاب لما حصل في كركوك وسيطرة البيشمركة عليها. من الملاحظ أن السيد عزة إبراهيم لم يشكر السعودية كعادته، وربما يكون السبب إبعاد تهمة دعم المجاميع الإسلامية والإرهاب عن السعودية. صوت السيد عزة كان خافتا أكثر من المعتاد، وربما لم يكن بصحة جيدة. ويوكد ذلك قصر مدة الخطاب، وربما قصره والتراخي في نشرة يعزى لأسباب أمنية غير اعتيادية.
إرسال تعليق