موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 27 يوليو 2014

أجنبيان يناقشان الوضع العراقي!

الدجالان في لقائهما الأخير
وجهات نظر
علي الكاش
في التجمع السنوي للمقاومة الايرانية الذي يعقد في باريس بمناسبة الذكرى السنوية ليوم 20 حزيران نقطة انطلاق المقاومة الثورية يوم الشهداء والسجناء السياسيين، ويوم تأسيس جيش التحرير الوطني الايراني الذي ترأسه السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية، يتعلق التجمع بالدرجة الأساس بالمقاومة الإيرانية ونشاطات المنظمة على كل الصعد، لكن الكثير من الكلمات سواء بالنسبة لقيادة المنظمة او الوفود الحاضرة تتفرع إلى قضايا سيساسية أخرى مهمة، لها نكهة خاصة فلما يحظى الإنسان بها.

فبالإضافة الى الكلمات التأريخية التي تطلقها السيدة مريم رجوي في كل تجمع إرتجالا دون الإستعانة بورقة، فأن كلمات بعض الحضور من رجال السياسة والبرلمان والقادة العسكريين لها أهميتها في هذا الصدد. كتبنا العام الماضي ثلاث مقالات عن المفرقعات السياسية التي تفجرت في تجمع باريس العام الماضي، أولها تصريح الجنرال جورج كيسي القائد السابق للقوات الأميركية في العراق في كلمته يوم 22/ 6/ 2013 بأن النظام الإيراني الحاكم "متورط بتنفيذ التفجيرات التي استهدفت مرقدي الإمامين العسكريين في سامراء عام 2006، مما أدى إلى إشعال الفتنة الطائفية في العراق". وإتهم  كيسي طهران بأنها "مسؤولة عن أغلب الهجمات المسلحة في العراق التي تستهدف المواطنين الأبرياء". معزيا ذلك بأن "إستهداف مرقدي الإمامين العسكريين ما هو إلا جزء من مشروع لإشعال الفتنة الطائفية في العراق" .
وجاءت الكارثة الكبرى بقوله "قمت بتبليغ نوري المالكي، بتورط طهران بالهجوم الذي استهدف مرقدي الإمامين العسكريين". بمعنى إن الحرب الأهلية التي حصدت عشرات الآلاف من العراقيين هي من إفتعال نظام الملالي وبمعرفة وتغاضي المالكي واقزام الولي الكريه في العراق. ومن المؤسف أن الإعلام الدولي والعربي تجاهل هذه الحقيقة رغم الإبادة الجماعية التي أعقبت التفجير وما صاحبها من القتل على الهوية وإحتلال مساجد أهل السنة ـ لحد الآن محتلة ـ صحيح أنه يفترض بالجنرال أن يكشف عن هذه الحقيقة في وقتها وليس بعد عدة سنوات من مرورها ومقتل آلاف الضحايا الأبرياء علاوة على الدمار والتخريب الذي صاحب التفجيرات. العجيب أن وزارة العدل العراقية صرحت حينذاك" نفذت الوزارة حكم الاعدام في أحد عشر شخصا الاربعاء بينهم تونسي ادين بضلوعه بتفجيرات ضريح الامامين العسكريين في سامراء عام 2006".
ربما كان الجنرال ينفذ أوامر قادته بالسكوت عن الحرب الأهلية فهو رجل عسكري ينفذ الأوامر ولا يناقشها حتى وأن تعارضت مع شرفه العسكري وضميره والقيم الإنسانية. فقد جاء في وثيقة لشبكة (سي ان ان) بعنوان " تذكير بشأن سياسة الموافقة على النصوص "على جميع المراسلين أن يرفعوا النصوص من أجل الموافقة عليها، ولا يسمح بإذاعة أي نص إلا اذا كان مختوما حسب الأصول بموافقة مدير مفوض بذلك الأمر".(كتاب عراق المسقبل/ جيف سيمونز). إنها صحوة ضمير لكن جاءت متأخرة عن موعدها عدة سنوات، ولكنه على أي حال  أعلنها الجنرال فما هي النتيجة؟ الأمر سيان! فقد تجاهلتها الإدارة الأمريكية والأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وكل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان ووسائل الإعلام! مع إن مثل هكذا تصريح يفترض تشكيل لجنة تحقيق دولية بشأن دريمة الإبادة الجماعية، لكن الدم العراقي كما يبدو أرخص من الهواء. أو أن نظام الملالي نظام متضامن تماما مع الشيطان الأكبر، لذا لم يكشف الحقيقة عن الفاعل الحقيقي، ورحم الله أمرءا قدم لنا تفسيرا آخرا.
المفرقعة الثانية حول إنكار السيد أحمد غزالي رئيس وزراء الجزائر قيام العراق بضرب الكيان الصهيوني بالصواريخ عام 1991! وقال بالنص إن "صدام لم يضرب إسرائيل بصواريخ، هذا كلام غير صحيح، وأني مستعد لمناقشة كل من يدعي خلاف ذلك". ويبدو أن السيد غزالي قد عاد إلى رشده بعد أن عاتبه العراقيون بقسوه على جهالته وهو يشغل هذا المنصب الرفيع. فتأكد من صحة الخبر بعد مررر ربع قرن عليه، فذكر أمام الأستاذ ناجي علي حرج "وما الفائده التي جناها العراق من ضرب إسرائيل"؟ فقال له الأستاذ حرج: أولا: لقد كسرنا نظرية الأمن القومي الصهيوني الذي كان يتبجح بها. ثانيا: أثبتنا بأن يدنا يمكن أن تصل الى عقر دارهم. ثالثا: فعلنا ما لم يجرؤ أي رئيس عربي على القيام بها من قيام الكيان لحد الآن. رابعا: أنهينا اسطورة التفوق الصهيوني على العرب.
المفرقعة الثالثة أطلقها السيد طاهر بو مدرة في كلمته وهي إن "ممثلية الأمم المتحدة في العراق كانت متورطة في أعمال العنف الطائفية التي جرت في العراق"! وسبق للسيد بومدره أن مثل أمام الكونغرس الأمريكي، وأدلى بشهادته حول طريقة عمل اليونامي في العراق، حيث قال" أؤكد أمامكم بأن يونامي لا تعمل اطلاقاً بشكل مستقل. خصوصا في المواضيع ذات الصلة بمخيم أشرف. فإتخاذ القرارات بشأن المخيم وسكانه، تتم في مكتب رئاسة الوزراء العراقي، وفي بعض الأحيان في السفارة الايرانية ببغداد".
السيد طاهر بومدره ينتمي إلى أسرة جزائرية مناضلة قاومت الإستعمار الفرنسي وقدمت تضحيات جسيمة في مسيرة التحرر من الإستعمار الغاشم الذي حاول مسخ عروبة الجزائر وهو إستاذ جامعي شغل كرسي القانون في جامعة كنستانتين في الجزائر لعقد من الزمن قبل أن يتفرغ لرئاسة قسم الشؤون القانونية ويصبح نائبا للأمين العام للجامعة الأفريقية عام 1991. وإنتقل إلى العراق للعمل تحت مظلة الأمم المتحدة (يونامي) وهو يحمل كم هائل من العروبة والوطنية والشعور القومي علاوة على الثقافة الواسعة، فتولى مسؤولية قسم حقوق الإنسان فيها. وبعدها شغل منصب المستشار الخاص ليونامي حيث كلف بملف اللاجئين الإيرانيين في مخيم أشرف لمدة عامين تقريبا، إنتهت بإستقالته من الوكالة إحتجاجا على تصرفات ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في العراق الثعلب الأممي مارتن كوبلر وعدم نزاهته في التعامل مع قضية الأشرفيين إضافة إلى تضليله الرأي العام بشأن مخيم ليبرتي والعراق بشكل عام. وأصدر بومدره كتابا وثائقيا مهما بعنوان(قصة أشرف المكتومة) تحدث فيه عن تجربته المريرة في العراق سيما بخصوص معسكر أشرف وأعمال العتف في العراق.
كنا في حيرة مقرونه بالشك من ولاء ممثلي الأمين العام للأمم المتحدة في العراق للسيستاني، وما الذي يقف وراء زيارتهم الأولى لمقر السيستاني كنهج متبع من قبل الجميع، وكذلك عزفهم عن لقاء شيوخ ومراجع أهل السنة. كنت أظن أن هدية السيستاني لهم والتي تساوي حوالي مليون دولار هي الدافع الرئيسي لزيارته (ضريح مصغر للعتبات المقدسة من الذهب والأحجار الكريمة). ولاشك أن هذه الهدية أو الرشوة بمعنى أصح كفيله بنقل ممثل الأمين العام إلى السحاب، وأن تسيل لعاب الأمين العام نفسه فحديث الملايين كهدايا ليس بالأمر الهين.
لم يلتقِ ممثلوا الأمين العام بأي مرجع لأهل السنة إلا بعد أن ومضت شرارة الإنتفاضة المباركة في الأنبار، حيث زار المبعوث الدولي مارتن كوبلر العلامة الأستاذ عبدالملك السعدي الأب الروحي لإنتفاضة أهل السنة، حفظه الله ورعاه، زيارة يتيمة، وقد كاشفه العلامة بكل صراحة، فلا تقية عند مراجه أهل السنة، والحمد لله بالقول "لدينا عتاب على الأمم المتحدة وعن سكوتها على ما يجري من ظلم على الشعب العراقي، ونحملها المسؤولية - لاحظ لم يخصص فضيلته أهل السنة فقط كما يفعل مراجع الشيعة في النجف بل العراقيين جمعا. وعندما طلب كوبلر نصيحة الشيخ للأمم المتحدة عما تفعله منظمته الدولية لإحتواء الأزمة؟ كان ردٌ فضيلته مفحما "لم يبق شيء خافِ فيما يجري في العراق، لم يبقَ شيء مكتوم! فالحكومة العراقية الحالية موجهة من إيران، وتعمل على أساس تنفيذ رغبة إيران ومخططاتها في العراق". ولم ينبس كوبلر بكلمة!
لكن الشيخ حفظه الله لم يغلق الباب بعد بوجه كوبلر بل ذكره بتصريحه السابق" أن بعض مطالب المتظاهرين غير قانونية"! حيث قال فضيلته بأن" هذا الأمر هو شأن عراقي، وهو فقط الذي يقرر إن كانت قانونية أو لا"! لكن الثعلب دولي حاول إنكار تصريحه بالقول" أنا لم أقل ذلك بل قلت غير واقعية" - بالطبع يكذب كوبلر لأنه قال ذلك في لقاء مع القناة الحرة في13/1/2013 حيث ذكر نصا" بعض الشعارات التي رفعها المتظاهرون غير قانونية( illegality demonstrator’s demands ) وندعوهم بعدم ترديدها". فعاجله الشيخ بضربة قاضية "كان عليك أن تقول غير فورية ولا تقول غير واقعية"!
في المؤتمر السنوي هذا العام فجر السيد طاهر بو مدره فرقعة جديد أماطت اللثام عن زيارات مبعوثي الأمم المتحدة للسيستاني، إنها حقا فضيحة دولية بجلاجل كما يقول البعض. لم يكن أحد يظن بأن الأمين العام للأمم المتحدة ينحدر إلى هاوية الإبتذال والإنحطاط والمهانة لهذه الدرجة الرقيعة التي لا تليق بقطاعي الطرق وليس رئيسا للشرعية الدولية. وضح السيد بومدرة أسباب المارثون الأممي الى مقر السيستاني بقوله "لدينا توجيه من الأمين العام للأمم المتحدة لزيارة السيد السيستاني وأخذ التوجيهات منه، ويمنع المبعوث الأممي من زيارة أي رمز من رموز أهل السنة. وان الإجتماعات التي يعقدها ممثل الأمين العام في العراق تكون بحضور (15) من السفراء فقط، ولا يجوز أن يحضرها أي سفير عربي".
عرف السبب وبطل العجب! إذن لا عتب على المارثون الحكومي والبرلمان العراقي الى مقر السيستاني، طالما ان الأمين العام للأمم المتحدة يكن له مثل هذا الولاء، ويلزم قروده في بغداد بزيارة المرجع الأعلى لأخذ التوجيهات مباشرة منه. وهذا يعني أما ان الأمين العام للأمم المتحدة قد اعلن تشيعه وولائه للسيستاني مؤمنا بأن شرعية السيستاني أعلى من الشرعية الدولية، أو أن السيستاني أصبح الأمين العام للأمم المتحدة وهو الذي يصدر التوجيهات لمبعوثي الأمين العام، وكلا الحالين لا يسر عاقل. على أي حال صار العراق مثل طاولة البليارد، اللاعبان هما الولايات المتحدة وايران، ومراقب اللعبة هو الأمين العام للأمم المتخدة، والشعب هم الكرات التي تنطح بعضها البعض بعصا المتنافسين.
وجاءت الزيارة الأخيرة للأمين العام  للأمم المتحدة ولقائه بالسيستاني لتثيت الحقيقة، فقد أعلن بانه اتفق مع السيستاني على ضرورة تشكيل حكومة جديدة تكون باباً للعمل الجاد لبناء العراق وتنهي انقسامات العراقيين وتواجه الإرهاب ضمن إطار الدولة وبقوات الجيش العراقي وبحسب الدستور وأعرب عن تقديريه لدعوات السيستاني بوقف الخطاب الطائفي ومطالبته للجميع بضبط النفس، مشدداً بالقول "اتفقت مع السيد السيستاني على أنّ يوقف السياسيين الخطابات المتطرفة وأشجع جميع القيادات على سماع تعاليمه". كل هذا  وما يزال بعض الحمقى يدعون بأن المرجعية لا علاقة لها بالسياسة وترفض عقيدة ولاية الفقيه! ماذا نسمي هذا إذن؟
إلتقى الأمين العام المالكي والسيستاني فقط، ولم يلتق بأي ممن يدعون تمثيل أهب السنة بما فيهم رئيس البرلمان! هل هذا موقف طبيعي؟ وهل السيستاني يمثل العراقيين كلهم أم جزء من طائفة محدودة؟ اذا إستثيننا أهل السنة والاكراد ومقلدي الصدر واليعقوبي والصخري والخالصي وغيرهم.
وهل السيستاني عراقي كي يناقش موضوع العراقيين. وهل خوله العراقيون الحق للنفاوض بشأن مصيرهم؟ ولماذا لم يناقش الأمين العام مسألة القتلى الأبرياء في الفلوجة، والبراميل الحارقة التي يرسلها المالكي بمناسبة شهر رمضان لأهل الفلوجة؟
أن فضائح الأمم المتحدة صارت أكبر من إنجازاتها، فبعد تشيع الأمين العام ونوابه في العراق لم تعد هناك حاجة لوجودهم، لأنهم يمثلون مرجعية النجف وليس العراق، وسيرحلوا قريبا هم  ومراجعهم الأجانب بعد إنتصار الثورة العراقية الكبرى. فالعراق للعراقيين وليس للأجانب.
 أما الجامعة العربية فلا حاجة الى تقريعها لأن وجودها وعدم وجودها سيان، فمواقفها تعتمد على المزاد العلني، ويرسي الموقف على من يدفع أكثر. أما منظمة المؤتمر الإسلامي فهي أشبه بالعفاريت يتكلم عنها الناس ولا يرونها.


هناك 6 تعليقات:

عمر الحارث يقول...

وأي اجنبيان حاقدان على العراقيين وايديهما ملطخة بدماء ابنائه
الا شاهت هذه الوجوه القذرة

غير معرف يقول...

يوجد اتجاه دولي غربي جديد لانشاء قاتيكان جديد شيعي معترف به دوليا وهو من اخطر ما يتعرض له الاسلام

محمد عبد القادر يقول...

المشكلة واحد مجوسي والاخر بوذي

غير معرف يقول...

احذروا السيستاني .. فانه موظف بريطاني
وتذكر ويكيليكس في تقرير ، ان اللقاء كان حافل بالمعلومات التي تلقتها المخابرات البريطانيةمن رجل الدين السيستاني والتي على ضوءها يمكن لبريطانيا رسم سياستها المستقبلية في المنطقة ورمي بعض التوجيهات التي تأمل تنفيذها من قبل السيستاني الذي يكن بولائه لها


وجهات نظر يقول...

أخي غير المعرف
شكرا لاهتمامك، نرجو تزويدنا بالرابط لمزيد من الدقة والتوثيق، وعرض الحقائق امام القراء.
مع تقديري

غير معرف يقول...

الى الآخ المحترم حضرة المحرر: آخي خيانة المرجعيات الإيرانيه واضحه كالشمس، فهي لا تحتاج إلى توثيق لآن وثائق جرائمها وعهرها منشوره على شبكات الإنتريت.فهناك باحثون مخلصون ينخبشون عن الحقيقه ونشرها، فقط إكتب على موترات البحث بعض الكلمات الرئيسيه مثل: السيستاني إبن متعه ، السيستاني الملا الإنكليزي، السيستاني ملك المتعه، السيستاني خادم الإحتلال، السيستاني و فقهه...سرقات السيستاني ..إلخ فإذ بك تقع على كنز من الوثائق الثبوتيه لعهارة حضرته. فالعمل المطلوب منا الآن ليس إثبات نغولته وسقوطه الإخلاقي وفقره الفقهي ودوره المخابراتي بل العمل على إزاحته ماديا كشخص آجنبي غير مرغوب به وكمرجعيه عجميه عابد للمتعه وإزاحته من ذهن إخوتنا المسلمين ذوي المذهب الشيعي وبأسرع وقت يجب طرده إلى قمه وخاصة صورته الآخيره مع خادم الإستعمار سيد كييمونه اللآمين لها دلالات خطيره.وللوصول للذلك نقترح ما يلي:
١ـ بعد إكتشاف كل هذه الجرائم والفضائح، يجب على المرجعيات العربيه من المذهب الشيعي إتخاذ ما يلي:
* إعتبار إيران فشلت في بإسلامها وإنحراف مذهبها الشيعي وعليه إعتبارها دوله خارجه عن الإسلام ومذهبه الشيعي الحق الجعفري العربي وإنها ما زالت مجوسيه الروح وثنية الهوى . وعليه يجب إبعاد أي مرجعيه عجميه لمجوسيتها عن آي محفل إ سلامي ومنع إختلاطها وتقربها والسيطره على مرجعياتنا العربيه والعمل على إستجذارها وإجتثاث كل من يبايعها في كل الدول العربيه إبتداءً من العراق فهي واجهات لآحزا ب خائنه للدين ومذهبه قد مسح من عقولهم آي معنى لكلمة وطن دوله آرض قوميه وخاصة كلمة عرب فما هم إلا مليشيات مجرمه مدربه على طرق التعذيب المجوسيه النازوفاشيه ويا لعارهم ليوم الدين وهم معروفون على الساحه: حزب اللات وحسونته المجرم حزب الدعوجي مملوجي وجماعته عائلة الآسد وجروها بشا ر المجرم.

* الإسلام دين واحد ذو مذهبين وليس دينين وهذا ما تريده المجوس:كسر الإسلام والسيطره الإستعماريه على الدول العربيه وفرض الفكر الشاذ المنحرف المجوسي الناكر لوجود آلله الواحد، المتبرقع خداعاً كمهديهم الدجال بالتأسلم والتشيع. نظام الللافقيه العجمي العنصري همجي وقح كالنازيه والفاشيه ويهوصهيون وآمريكيوا اليوم .
فكسر الإسلام = إنكار الوطنيه = فقدان قدسية الآرض = إنزلاق الحدود الدوليه = نسف ومحو القوميه = إختلاق دويلات شاذه كقزمتهم إسرائيل = تطبيق آحمق آلي للفكر اليهوصهيوني للتطبيع وشرذمة الدول العربيه لإستعمارها وتوسيع قزمتهم إسرائيل بقدر الإمكان..الحلم المستحيل وقزمة كنت يا إسرائيل وستظلين قزمه نقطه

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..