وجهات نظر
تقول المعلومات الواردة من مدينة الفلوجة،
درة تاج الإيمان المشع في العراق المحرر، إن العدو الإرهابي التابع للسلطة العميلة
المجرمة في بغداد ألقى مقذوفات تحتوي جراثيم وفايروسات تؤدي إلى تعريض حياة
ساكنيها للخطر.
وجهات نظر، ومن خلال الأخ العزيز والشيخ المجاهد عبدالمنعم الفياض استطاعت أن تجمع بعض الأدلة
والشهادات عن هذه الجريمة، على أمل أن تتم متابعتها من قبل المتخصصين، قانونياً
وإنسانياً وعلمياً.
الضحية |
وقال مصدر في المدينة إن فايروساً جديداً
بدأ بالانتشار في مدينة الفلوجة يسمى بالفايروس الفطري ميوكورمابلوسس، ظهرت أعراضه
قبل نحو، 10 ايام، على المواطن محمد الزوبعي والبالغ من العمر اكثر من 50 عاما،
مبينا أن اطباء مستشفى مدينة الطب في بغداد أكدوا خلال مراجعته لهم أن هذا المرض
أشد من السرطان.
وأضاف المصدر أن الشخص المصاب توفي بعد اربعة ايام من ظهور علامات الفايروس عليه، لافتا إلى أن هذا الفايروس ظهر بسبب القصف المستمر على منازل العوائل في الفلوجة ويصيب بشكل خاص الأشخاص قليلي المناعة، وفقاً للاطباء.
وأضاف المصدر أن الشخص المصاب توفي بعد اربعة ايام من ظهور علامات الفايروس عليه، لافتا إلى أن هذا الفايروس ظهر بسبب القصف المستمر على منازل العوائل في الفلوجة ويصيب بشكل خاص الأشخاص قليلي المناعة، وفقاً للاطباء.
وفيما يأتي تسجيل فيديوي لشهادة ابن المتوفى عن القضية وصوراً عن شهادة وفاة الشخص المعني مثبتاً عليها اسم المرض.
للاطلاع على الشهادة المسجلة يرجى التوجه إلى الرابط التالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق