موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 10 أكتوبر 2012

ليسوا واحداً ولا 50 إنهم 75 وفي مرة واحدة!

الخبر أكثر من مثير، يستحق الانتباه والتحليل، وهو محير أيضا لما فيه من تضارب في المعلومات من جهة وندرة في المصادر من جهة أخرى.





 75 من عناصر حزب الله، ذراع ولاية الفقيه في لبنان، يلقون حتفهم، دفعة واحدة.
الأخبار متضاربة، فهناك من يقول انهم قتلوا على أيدي الموساد، وهناك من يقول ان الجيش السوري الحر اغتالهم في سوريا، وتحديداً قرب حمص!
الأمر عجيب فعلاً ياجماعة، فالرقم كبير جداً، فهؤلاء الخمسة والسبعين قتلوا مرة واحدة.


صخيفة الأخبار اللبنانية المقرَّبة من حزب الله أوردت النبأ، وموقع قناة المنار التابعة لحزب الله، ذكر الخبر، في تقريره الصحفي ولم يعلق عليه نفياً أو إثباتاً، وموقع العربية نت أشار إلى التضارب في الخبر، وقبل ذلك كان موقع شيعة أون لاين (لم أعثر عليه) تحدث عنه.
ربما يكون للموضوع علاقة بانفجار موقع النبي شيت، الذي حدث مؤخراً في البقاع اللبناني!
لا أدري، وإذا كان الأمر كذلك، فهذا يفصح عن خطورة سلاح حزب الله في لبنان، على نحو جدي.
الموضوع فعلاً غامض، ولكن من المؤكد ان حسن نصر الله سيعلق عليه في حديثه المرتقب في الساعة 1730 بتوقيت غرينتش يوم غد الخميس من على قناة المنار، طبعاً.
انتظروا، انا معكم منتظرون...

هناك 7 تعليقات:

Anonymous يقول...

هذا ألنفجار لمخزن ألمعدات الحربيه لحزب ألله نفجره لوحده ويتهم ألجيش ألحر بهذه ألكارث التي حصلت على حزب الشياطين بقيادة حسن ألشيطان ألصفوي

موج الطائي يقول...

أعتقد الأمر فيه سوريا وليس اسرائيل

أبومحمد عبدالرحمن يقول...

المهم في هذا الموضوع وللاسف انخراط حزب الله ومشارکته في الاحداث الجارية علی ارض سورية الحبيبة،ولا ننسی ان حزب الله وهو مکون اساسي للحکومة اللبنانية التي تعهدت بموقف النأي بالنفس عما يحدث في سورية؟
وانحياز حزب الله الی جانب النظام أدی الی توتير الوضع في الداخل لحسابات ولاعتبارات مذهبية؟
النسيج الوطني اللبناني ودستوره ونوع الحکم والمحاصصة فيه طائفي حتی العظم؟
ودخول حزب الله علی خط الصراع الحاصل في سورية من وجهة نظره لدعم محور الممانعة المواجه للکيان الصهيوني،تفسره المذاهب الاخری علی انه دعم لمخطط ولاية الفقيه وللمد الفارسي الصفوي ولکون النظام السوري من وجهة نظرهم محسوب علی الطائفة العلوية،
باختصار اخطأ حزب الله بقصد أو عن غير قصد بمشارکته في الاحداث الجارية في سورية لاعتبارين اثنين:
انحيازه للنظام ضد المعارضة يؤدي الی ردة فعل من المعارضة السورية ضد لبنان وبالتحديد موجه للطائفة الشيعية الکريمة التي اختزلها حزب الله وينطق باسمها؟؟؟
الاعتبار الثاني في الداخل اللبناني حيث ما اقدم عليه حزب الله يزيد في توتير الاوضاع التي هي اصلا محتقنة ولا تحتمل اي حرتقة؟ويعطي تبريرا للجهة المقابلة في الانحياز لجانب المعارضة السورية لان معظمها من الطائفة السنية الکريمة ؟
سامحوني ايها السادة ولکن اقسم بالله هذه هي الحقيقة والاحتقان بلغ اوجه في لبنان حيث غاب العقل وحل محله منطق الغرائز؟
هذا ما وعدونا به من فوضی خلاقة تعم الوطن العربي وتلبسه رداء سايکس بيکو ٢ ؟
والغرب والشرق والدول الکبری الاقليمية تسعی للفوز باکبر حصة؟
وللانتفاضات الغير ممنهجة والغوغائية حذار من انتفاضة تنفضکم لانکم اضعتم اتجاه بوصلة الشعب الذي يريد اسقاط النظام؟
واخيرا" کما قيل:
الثورة يفجرها الشرفاء ويستشهد فيها الابطال ويحکمها الجبناء؟؟؟؟؟؟

علي الشهواني يقول...

لاحول ولاقوة الا بالله

Anonymous يقول...

اخي العزيز استاذ مصطفى
تحية لكم ولكل الاخوه الكرام وبعد
ان مشاركة حزب الله في احداث سوريا فضح و اظهر الكثير من الحقائق...
اولاً موضوع ان النظام سوري نظام ممانع اكبر كذبة في التاريخ... و اعتقد لا احد يصدقها الا من له مآرب و اجندات خفية... فالنظام السوري نظام متعامل مع اسرائيل في الخفاء منذ الاسد الاب كما هو عميل لايران... و عمالته المتعددة الجهات هي التفسير الوحيد لرفض كل الدول التدخل في سوريا عسكرياً بينما تدخلهم في العراق و ليبيا كان بلمح البصر مع ان الخسائر لم تكن تشكل و لا جزء صغير من الخسائر في سوريا...
هذا اولاً... اما فيما يتعلق بحزب الله... فهذا الحزب هو حزب طائفي بامتياز و ما وقوفه مع النظام السوري الا لأن هذا النظام يشكل حلقة وصل بينه و بين نظام الملالي الايراني ضمن مشروع ولاية الفقيه... فلا ممانعة و لا من يحزنون... الموضوع كله موضوع ولاية الفقيه الذي يصب بشكل مباشرةً في المخطط الاميركي لتقسيم المنطقة العربية و اضعاف العرب و من هنا عدم تدخل الاميركي لوقف هذا المشروع... و بالعكس تقوم اميركا بخدمة ايران من خلال مهاجمتها اعلامياً و اظهارها بمظهر الممانع...
و من هنا... فان موقف حزب الله هو موقف طائفي بامتياز... و بالنسبة لنا نحن كلبنانيين عروبيين غير موالين لا لايران و لا لاميركا... لا يمكننا القبول بقتل اخواننا السوريين من قبل شعوبيين طائفيين... و هذا لا يمكن اعتباره موقف سني... بل موقف عروبي و انساني...
فنحن لا نقف مع اهلنا في سوريا لأنهم سنة فقط...(و خناك اصلاً من غير السنة المضطهدين في سوريا) بل لأنهم بشر اولاً و عرب ثانياً... و نحن حقاً نعتبر نفسنا شعب واحد في بلدين... و بالتالي نحن لا يمكن ان نقبل بقتل اهلنا من اي طرفٍ كان و مستعدين نتحمل نتائج قرارنا هذا... و ما يخوفنا لا حزب الله و لا اللي اكبر منه... و اعتقد ان حزب الله هو الذي يجب ان يخاف لأنه يضع نفسه في مواجهة الشعوب العربية كلها و ليس فقط الشعبين السوري و اللبناني...
تحياتي


ابو برزان البعثي

غسان العسافي يقول...

فعلا حادث غريب و خطير، و هو يقع بالتأكيد ضمن نطاق الصراع الحالي ما بين حزب و الله و سوريا و إيران و ربما العراق من جهة، و دول عربية و مخابرات أجنبية عديدة من جهة أخرى ..

علي السعيدي يقول...


الى جهنم وبس المصير يا من صخمتوا وجه الشيعة باعملكم القذرة

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..