بينما تعمل دول اللجوء الأوروبي على ترحيل الاف العراقيين الذين هربوا إليها في أعقاب احتلال العراق وتدميره، تقول الأخبار ان محكمة في بريطانيا العظمى منحت حق اللجوء السياسي لسوداني اعترف بمشاركته في قتل 300 ألف من مواطنيه، دون تفريق بين إمرأة ورجل ومسن وطفل!
لانية عندي لطلب لجوء في أي من بلدان العالم، ولكنها مفارقة غريبة أليس كذلك؟
هناك تعليق واحد:
بل انه كنز كبير يمكن الاستفادة منه كأداة للدعاية حين يريد الغرب شن حرب على السوان مثلا. نسأل مثلا كيف سمح له تقديم شهادات صحفية وتلفزيونية حول ماحدث في دارفور وحول دوره هناك حتى قبل البت في امره ومحاكمته او التحقيق معه؟
إرسال تعليق