وجهات نظر
للذين يقولون: إنهم أبناء جلدتنا. نقول:
شاهدوا ما يفعله (أبناء جلدتنا) بأبناء جلدتنا!
وإذا كان ثمة من يقول: إنهم عراقيون. نقول: إن كونهم يحملون (الجنسية العراقية) المشكوك بها أصلاً لا يُرتِّب لهم أي حقٍ علينا، فهؤلاء قتلة، وعقاب القاتل معروف.
ورداً على البعض من الذين أعماهم العفن الطائفي، فقد قال المتحدث باسم مستشفى الفلوجة
العام احمد الشامي إن //مستشفى الفلوجة العام استقبل على مدى الشهور
الخمسة الماضية 338 جثة و1402 جريحاً بينهم نساء وأطفال وشيوخ سقطوا نتيجة تعرض
منازلهم الى قصف بقذائف مختلفة في مناطق متفرقة من المدينة//.
وأضاف أن //أكثر الأحياء التي تعرضت للقصف هي الجولان
والسجر والصقلاوية شمال المدينة، والعسكري والجغيفي شرق الفلوجة، اضافة الى احياء
نزال والرسالة والضباط وجبيل والشهداء في وسطها//.
...
انتهى التصريح، وننبه إلى ضرورة ملاحظة أن هناك الكثير ممن استشهدوا دفنوا دون تبليغ الجهات الطبية المتخصصة، ففي ظل الظروف الحالية، ومع الاستهداف الدائم لمستشفى الفلوجة، تحديداً، يحجم البعض عن الذهاب الى المستشفى لاستخراج شهادة وفاة. ما يعني ان هذه الأرقام هي فقط لمن وصل إلى المستشفى، كما يؤكد التصريح أصلاً.
والله المستعان
انتهى التصريح، وننبه إلى ضرورة ملاحظة أن هناك الكثير ممن استشهدوا دفنوا دون تبليغ الجهات الطبية المتخصصة، ففي ظل الظروف الحالية، ومع الاستهداف الدائم لمستشفى الفلوجة، تحديداً، يحجم البعض عن الذهاب الى المستشفى لاستخراج شهادة وفاة. ما يعني ان هذه الأرقام هي فقط لمن وصل إلى المستشفى، كما يؤكد التصريح أصلاً.
والله المستعان
هناك 7 تعليقات:
قناص و من فوق طائرة ... الحمد لله أنهم يكشفون نذالتهم و جبنهم أنفسهم بانفسهم .
338 مقعد بالجنة ان شاء الله ....
الله مولانا ولا مولى لهم ..
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ......
تمزق الشعب على يد ايران كنا عايشين بأمان الله
عاد رستم وبيده سبحه وخاتم
الله ياخذهم
املنا بالله وحده ولا امل لنا بهذا الشعب , انا مثل الكثيرين كنت مغدوعا بشعبي المنافق الذي اضاع وطنه من اجل اوهام غيبية لا وجود لها , لكني ساحارب ايران باي شيء املكه الى اخر نفس في حياتي في اي مكان وزمان ساتعاون مع الشيطان في سبيل اذى ايران هذه جولة لكن الحرب لن تنتهي , رحم الله شهدائنا وشفى جرحانا , تحياتي
أفهم قصدك واقدر غضبك، ولكننا نتعاون مع الرحمن فقط يا صديقي Salwan Kamal
عندما كان المتمردون فس شمالنا العزيز وحتى عندما كانوا يحتمون ويختبأون بين الصخور وتحت الاشجار الكثيفة كنا نبحث عن المسلح منهم فقط لنعالجه وهذا يتطلب ان يكون تحليقنا بارتفاع واطيء وسرعة بطيئةلنستطيع تمييز المتمرد عن الانسان البريء وهذا النوع من الطيران يعرضنا لخطر الاصابة ولكن كنا نمارسه كي لا نظلم احد..الشريط واضح يقصف مدينه دون ان يحدد هدف لم نضرب قرية وعندما تجبرنا الظروف نبعد المدنيين ونستهدف نقاط معينة يتواجد بها العصاة فقط لا كما نشاهده في هذا الشريط
إرسال تعليق