وجهات نظر
إمعاناً في منهجه الإجرامي ورغبة منه في إلحاق أكبر الأذى بأهل الفلوجة البطلة وهو يصفّي حسابه معهم، بدأ الإرهابي الدولي نوري المالكي بإلقاء براميل الموت المتفجرة على المدينة الصابرة الصامدة وأهلها الأشراف.
وللعالم الذي قام ولم يقعد، ولو بالصراخ فقط، غضباً على براميل بشار الأسد على آمني المدن السورية، نرجو منه أن يرفع صوته، لا أكثر، استنكاراً لهذه الجريمة البشعة المستقاة من مستنقع خسة وإجرام واحد.
هناك 9 تعليقات:
الفلوجة تنتصر والله ناصرها.. فليبق الصامتون على صمتهم المهين
الارهاب المقدس الان على قدم وساق ولازال البعض يشككون في النوايا وقد بانت على افواههم وما تخفي صدورهم اكبر
بعد عيني يالفلوجه ياعاصمة الغرب
أين ستهربون من ردة الغضب
في صدر شعبٍ كامنٍ يحترف الغضب
بحقنا الأسير أين ستهربون؟
من لعنة الضمير أين ستهربون؟
هي لعبة المصير لن يجدي الهرب
يا من بنيتم أمنكم بدماء اجساد الصغار
لن تستطيع غسل هذا العار
انها صورة لا تكفيها الكلمات
حيا الله اخي الصحفي القدير مصطفى كامل،،،
رعب ما بعده رعب تقوم به مافيات اللاحكومة الصفوية في العراق.
الامريكان انفسهم يودون ان يبتعدوا عن تلك الممارسات لانهم نقاط سوداء في جبين الانسانية ،،،
حياك الله ايتها الفاضلة
المحتلون الغزاة الأميركيون هم من خلقوا كل هذا الرعب المحيق ببلادنا
عليهم اللعنة
فعلا ،،
والصفويون فاقوا الاولين والاخرين
لا اله الا الله
إرسال تعليق