بعمق رؤيته ونظرته العقلانية التحليلية، كأستاذ فلسفة وباحث متميز وصبور من الطراز الأول، يعرض أستاذي وصديقي الدكتور عبدالستار الراوي، أوراقه الإيرانية التي كتبها استناداً إلى خبرته العميقة بإيران مابعد 1979، التي تمتد لبداية ثمانينات القرن الماضي، وتكللت بقضائه أربع سنوات سفيراً لجمهورية العراق في طهران.
أوراق ايرانية اذن، هي ماستنشره (وجهات نظر) خلال الأيام القادمة، في حلقات متسلسلة تتناول قضايا مختلفة، تهم القارئ العربي، وتجيب على كثير من تساؤلاته.
هناك تعليقان (2):
السلام عليكم
نعم انه الانسان المتواضع الى الله الحريص الاستاذالعلمي المهذب نتامل كتاباته تستمر لانها حتما ستكون مفيده ورحم الله الدكتور خالد حبيب الراوي مع اعتزازي
د.يوسف السامرائي
شكرا للدكتور يونس السامرائي الذي ذكَّرنا بصديقنا العزيز الراحل الدكتور خالد حبيب الراوي، كان مثالا في الخلق والمحبة الصادقة، رحمه الله.
إرسال تعليق