موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 26 نوفمبر 2011

هل رأيتموها من قبل؟

فاصل ونواصل..


قديمة، نسبياً، ولكن لابأس من إعادتها، مع اقتراب ذكراها...






هناك 15 تعليقًا:

مينا الجيبجي يقول...

يعني هي صحيح مبالغ بيها واتصور اكو هواي من الطائفتين عدهم نفس رأيي بس هاي منطقة حساسة مالمفروض نحجي بيها وعيب علينا كعراقيين وشعب واحد انه واحد ينتقص من الثاني او يقلد عليه ..

مصطفى كامل يقول...

اخت مينا، ليس هناك انتقاص من اي طائفة ولكن هناك فضح لممارسات هؤلاء الدجالين، هؤلاء يسرقون باسم سيدنا الحسين ويقتلون باسم سيدنا الحسين ويغتصبون الاعراض باسم سيدنا الحسين، وهو بريء منهم ولابد من فضحهم.
شكرا لك

Anonymous يقول...

دكتور عدنان
للاسف لم استطع ان افهم ما فالته الجيبجي وارى ضروره ان يكون الكلام واضح .. ثم هذا تخلف ومن العيب ان ندعو هؤلاء من العراقيين لانني لم اسمع رايآ لمسلم عربي كان ام غير عربي لايعيب هذه التصرفات المعارضه للدين وما هي الى فضائح تنم على توجه مثل هؤلاء البشر ولاعلاقه لها بالطائفيه قدر مالها علاقه بنزعه فرعونيه اتقو الله وما نراه في اليوتيوب والافلام مايندي له الجبين وهم يدعون بانهم ساده والسيدويه منهم براء ... يا اخوان مهزله بسم الله الرحمن الرحيم .. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ... صدق الله العظيم لو أعاد الله ائمتنا الاطهار لهذه الحياة لكانو قد قطعو رؤوس هؤلاء الدجالين اصحاب ابي لؤلؤه الفيروزي لعنة الله عليه ... والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله واصحابه وزوجاته وانصاره افضل التسليم
احسنت صنعآ يا استاذنا بالعوده لهذا القرقوز... فذكر ان نفعت الذكرى ... لعل الاخرين يهتدون

عمار احمد يقول...

الله يلعنهم دنيا واخرة مو هذولة الدجلة شوههو صورة الدين الاسلامي مهزلة والله مهزلة....
اللي يقول طائفية وما اعرف شنو, مو اكو ائمة ومراجع عندالشيعة محترمين وملتزمين وقمة الاخلاق هم واتباعهم وما شفنا اي مضاهر فارسية في طقوسهم ومن هولاء المراجع الصرخي والخالصي وكثيرين.

Anonymous يقول...

هل تعلمون ان التشيع والعمائم السوداء وصلت سنغافورة ؟؟؟؟؟

Anonymous يقول...

ليس الحسينَ شهيدُ قومِ ِ أدِبروا ***** فهمو له قطعاَ َ..أخي ’ظلام’..**
إن الْحسين شهيد’كُلِ ’معذبِ ِ***** في الأرضِ قامَ ..وكُلُهُ إعْظام’
ليس الحسينَ إمامُ من يَتَخاذَلوا *****في الساحِ لَما.قد دعا الإقْدام’..*
إن الْحُسينَ شَهيدُ كُلِ مُقاوِمِ ِ***** رَفَضَ الهوانَ ..أوانَ حَقَ قِيامُ
عُرِفَ الحُسيْنُ على الزَمانِ كَثائِرِ ِ َ***** ألِفَ الطِعانَ ولم يُخِفْهُ زُوامُ..*
هو سِبطُ من خَصَ الإلهُ بِوحيهِ *****وحفيدُ هاشِمِ من حَباهُ مقامُ
رفَضَ الْحسينُ بأن يعيشَ بِذِلَةِ ِ*****وقضى شهيداَ َتَذكُر’ الأقوام’..*
’قتلَوا الْحسين وأهلَهُ وصِحابَهُ ***** وهمو جميعاَ َ ما ارتووا ..أُوام’..*
وبَكُوا عليهِ..* بِحَرقَةِ ِ وتَوجُعِ ِ ***** بل قد رثوهُ ..فَجَفَتْ الأقلام..*

Anonymous يقول...

اذا كان هؤلاء الرعاع ينتسبون الى سيدنا الحسين فانا اول بريء من سيدنا الحسين فأين التقدم واين العصرنة والحضارة باللطم وشق الجيوب وخمش الخدود والمشيء الا سحقا لكم ومن يؤيدهم فقد فضحتونا امام العالم باسم الحسين

قارئ التاريخ يقول...

لقد عظم الناس واقعة الحسين. والحقيقة التي يجب ان يعرفها الجميع بان الحسين كان قليل الذكاء وحتى انه لا يمتلك الحكمه ,فكيف برجل ياتي ليحارب ويدخل ارض عدوه ومعه عائلته.من يريد ان يقاتل هل يصطحب عائلته معه؟ ارجوا ان نكون واقعين وننتقد رحالنا كالاخرين ولا نظفي صفة القدسيه لهم.

مصطفى كامل يقول...

السيد قارئ التاريخ المحترم
نشرت تعليقك لكي ارد عليك
ماذكرته دليل على ان سيدنا الحسين لم يأت الى العراق ليقاتل، والا لماذا يصطحب عائلته.
ارجو منك ومن كل الاخوة القراء احترام رموزنا الدينية وعدم التعرض لها بمايسيء اليها ويحط من قدرها العالي.
الحسين لدينا سيد شباب اهل الجنة وارجو ان لاتتجاوز عليه.

أبو يحيى العراقي يقول...

أستاذنا العزيز المحترم مصطفى كامل. إليكم و إلى كل الأساتذة و الأخوة و الأصدقاء المشاركين في قراءة هذا الموضوع و التعليق عليه إليكم جميعاً تحياتي و سلامي الاخوي الحار و محبتي و تقديري العالي. باديء ذي بدء أقول إن الله و قد خلق الإنسان و جعله خليفة له في الارض بحسب النص القرأني لمن يؤمن به لم يخلقه إلهاً على شاكلته فيشركه في أمره و يشترك معه في القدرة و الكمال و لم يخلقه عبداً ملكاً مسيراً للخير معصوماً لايقع منه الخطأ و لا المعصية. و كان في قصة أبينا أدم عبرة كبيرة ، فبعد خلقه بفترة قصيرة و بعد أن وصاه الله بإجتناب الشجرة سرعان ما وقع في الخطأ. و يأتي الحديث المنسوب للنبي صلى الله عليه و أله و سلم (مع الاختلاف حول صحته) : "كل إبن أدم خطاء" مصداقاً في التعبير عن حال البشر و كون الخطأ وارد منهم و في ظاهر النص القرأني أكثر من شاهد على ذلك. إن سيدنا الحسين عليه السلام هو بالتأكيد من البشر و الخطأ وارد منه لكنه و هو يحمل عبء الرسالة الاسلامية و يجسد الكمال الانساني و يسعى للدفاع عن القيم الاسلامية السامية كونه حفيد الرسول الاكرم صلى الله عليه و أله و سلم المتربي في أحضانه فلا أظننا من المؤهلين و بعد 1400 عام للحكم على أفعاله أو على أفعال رجال أفذاذ مضحين جاهدوا أعظم الجهاد في صدر الاسلام و شهدوا مراحل الدعوة السرية و العلنية و الهجرتين و الدفاع بأغلى ما عندهم عن قيم الدين و عن مدينة الرسول و دولته الفتية. و هل الانتقاد لهؤلاء هو مما يفيد العروبة و الاسلام و يفيدهم أو يفيدنا في شيء. لست ضد الدراسة الموضوعية لكن و هذه مهمة جداً جداً من وجهة نظري المتواضعة أمام عولكم و أرائكم .. لكن مع تجنب الحكم عن الاشخاص و الافراد فضلاً عن الطعن فيهم و الانتقاص منهم. مثل هكذا دراسة تطعن في الاشخاص و تحط من قدرهم و مكانتهم تحت مسمى الموضوعية إنما هي بداية الطريق للطعن بتاريخ أمتنا المجيد و برموزنا على طريق التخلي عن أي شيء مجيد ذي قيمة يتسابق الناس للاجتماع حوله. مثل هكذا أعمال تأتي لتشجيع الناس للهروب من تاريخهم المشترك و من صلاتهم ببعضهم البعض و تخدم مؤمرات الاعداء. إنه منهج قديم إختطته الشعوبية أيام الدولة العباسية و بعد أن كان هؤلاء متسترين بالدعوة للتصدي للمظالم الاموية سرعان ما أفتضح أمرهم أيام الدولة العباسية التي كرروا الطعن بها بعد أن كانوا يشاركوها الطعن في بني أمية. الحذر الحذر من هذا المنزلق الذي يزينه البعض بمعسول الكلام عن الصدق و الشفافية و الموضوعية و العلمية و الاكاديمية. الحسين عليه السلام سبط الرسول الكريم صلى الله عليه و اله و سلم الذي تصدق فيه معاني القصيدة المنسوبة للفرزدق :
هــذا الــذي تـعـرف الـبـطحاء وطـأته
والــبـيـت يـعـرِفُـه والــحـلُ والــحـرمُ
هـــذا ابـــن خــيـر عِــبـاد الله كـلـهـم
هــذا الـتـقي الـنـقي الـطـاهر الـعلمُ
هــذا ابــن فـاطـمةٌ إن كـنـت جـاهله
بـــجــدّه أنــبــيـاء الله قـــــد خــتــمـوا
و للتعليق بقية باذن الله

أبو يحيى العراقي يقول...

الاساتذة الافاضل و الاخوة و الاصدقاء. تتمة للتعليق السابق أجد نفسي و من منطلق الروح الاخوية و محبتي و حرصي على الجميع أن أقول و أتمنى أن يسامحني الاخوة على شدة صراحتي أن المعنى الذي قصدته الاخت العزيزة مينا الجيبجي أتفق معه إلى حد بعيد و إن كنت أختلف معها في طريقة الصياغة و أسلوب الطرح مع إحترامي الكامل لشخصها الكريم و لكل حرف كتبته و لشخوص كافة المعلقين و لكل حرف كتبوه. الطقوس و المظاهر الدينية منطقة حساسة جداً جداً و الانتقاد فيها لابد أن يمارس بحذر شديد و بموضوعية عالية لانه في الغالب سيفهم على غير قصد القائل و العبارة فيه حمالة أوجه. أتفق مع البعض الذي ينتقد بعض الممارسات الشاذة التي تجري في إطار الطقوس و التدين لدى كل الاديان و لدى كل الطوائف و المذاهب و لكن من دون أن يعني ذلك و لو بأي شكل من الأشكال الانتقاص من المعتقد و من أصل الدين و المذهب و من الامور الثابتة و الجوهرية فيه. إن إبراز هذه المسألة في الجمع بين النقد لبعض السلوكيات و بين إظهار إحترام المعتقد و الامور و السلوكيات و الطقوس الجوهرية للدين و المذهب هي أمر غاية في الاهمية و هو ما ابتغيته من تعليقي و ما أظن أن الاخت العزيزة مينا قصدته. و للتأكيد على أن الموقع ينتقد الممارسات المتطرفة و الغير أصيلة في الاديان و المعتقدات و ليس ممارسة معينة لدين أو طائفة معينة فإني أرى و كمقترح أخوي أن نعرض هنا بعض الممارسات الخاطئة لبعض الطرق الصوفية و كذلك الممارسات و الفتاوى الخاطئة لبعض شيوخ السلفية و كذلك مثلها لدى بقية الاديان مع التأكيد في كل مفصل و نقطة أن المقصود هو الجزئية الخاطئة و المبالغ فيها في السلوك الخاطيء و ليس عموم الدين أو المذهب. بذلك يكون الموقع قد أدى رسالته الثقافية و الفكرية و إبتعد عن قضية السخرية و الاستهزاء بالاشخاص و الطوائف و المذاهب التي يحثنا ديننا عن الابتعاد عنها في قوله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم ياأيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون. إن أمتناعنا عن السخرية و الاستهزاء و الشتم و اللعن هو مسألة لصالح الممتنع أكثر من كونها لصالح المستهزء به أو المسخر منه لانها ستجنبنا إرتكاب الاثم و نشر البغضاء و غلق أذان و قلب المخطيء الذي نرتجي عودته عن خطأه. أتمنى أن لا يكون تعليقي هذا قد أزعج أحداً لاني لا أقصد ذلك مطلقاً. و إني أعتذر إن كنت قد تسببت عن دون قصد في ذلك.

مصطفى كامل يقول...

اخي ابويحيى المحترم
انت تعرف كم تعنيني ارؤك وتعليقاتك، واراها دائما تصيب الهدف، كما قلت لك سابقا، واكرر الان ايضا.
ولكنني اتساءل: هل ترى في هذا التصرف المنشور هنا، اي مظهر ديني او اعتقادي؟
واترك لك الجواب.
لو سألتني لقلت لك ان هؤلاء الدجالين يستغفلون الناس باسم الحسين وهم ابعد مايكونون عنه.
بالنسبة للاخت مينا، هي لم تكن تعرف حتى من الموجود في هذا المقطع، وبعد ان عرفت شيئا عنه، تخلت عن فكرتها، او هكذا فهمت من خلال نقاش جانبي معها.
وايا يكن الامر، فانني ارى دعوتك ضرورية ومخلصة ، وانا استجيب لها، لأن فضح الدجل واستغلال الدين وتسييسه، امر ضروري ، بل هو في صميم اولوياتنا هنا، وعليه فانني ادعوك لتزويدي بما تراه مناسبا للنشر في هذا المجال، وسترى ان ابواب (وجهات نظر) مفتوحة لذك تماما.
ولي رجاء واحد، هو ان لايفهم اي نشر لفضائح هؤلاء في اطار طائفي، فليس ثمة قصد طائفي من وراء ذلك، وانما هو فضح الكذب والدجل واستغلال البسطاء، وهي مهمة تنويرية لابد من القيام بها.
لك محبتي واحترامي.

أبو يحيى العراقي يقول...

استاذي العزيز الفاضل مصطفى كامل أشكر لكم تعليقكم الكريم و أتشرف بشهادتكم و تقييمكم و أعتز ايما إعتزاز بدعوتكم الكريمة لتزويدكم بأي مادة مفيدة في هذا المجال الهام و ذلك بالتأكيد مبعث سرور و فخر لي أن تكون أبواب هذا المنبر مفتوحة لكل مساهمة جادة و مفيدة يمكننا الله العلي القدير منها. أما عن تساؤولكم عن المظهر الديني و الاعتقادي فأقول و بكل صراحة أن الملابس و الزي و صلات الشخصية و مكانتها الاجتماعية و المناسبة التي يتحدث أو يقرأ فيها المرثية ثم ينفعل أو ينسجم في الدور ، كل ذلك مظاهر دينية و تمثل معتقد معين سواء إتفقنا مع ذلك المعتقد أو إختلفنا. و إلا ماذا يمثل الزي الذي يرتديه و ماذا تمثل العمامة التي على رأسه و ماذا يمثل الديكور المحيط به و ماذا يمثل الخطاب الذي يتحدث به بغض النظر عن النوايا و أخطاء التصرف و التعبير. كذلك فإن أسرة ال حكيم في النجف الاشرف تعتمد في رصيدها الاجتماعي و مكانتها بين بعض الناس على عملها في القضايا الدينية و المذهبية. نعم إن تاريخ و سيرة الشخص الذي في الفيلم هي سيرة خيانية إجرامية معروفة لدى الكثيرين و لكن ذلك لا ينفي المسحة الدينية و المذهبية في ذكر مصاب ال بيت النبوة عن الاجواء و المظاهر التي في الفيلم و التي يكافح هذا الشخص المجرم للتمسح بها ظناً منه أنها ستشفع له في التغطية على جرائمه. و ربما هذا أحد أسباب مبالغته الظاهرة في هذا الامر. بالتأكيد يا أستاذي الفاضل أننا يمكننا نقد التصرفات المنحرفة التي تجري في مثل هذه المناسبات الاسلامية الاليمة و نقد الاشخاص المنحرفين و المجرمين القائمين بها بشكل و اسلوب لا يوحي لا من قريب و لا من بعيد أننا يمكن أن نقصد التقليل من شأن الشخصية أو المناسبة الدينية المتصل إحياء ذكراها بفعل الشخص المنحرف أو المخطيء. أنا بالتأكيد لست في موضع من يلقي نصائح لأستاذ كبير مثلكم و في مقامكم و بتجربتكم ، لكني مجرد فرد أحاول على قدر معرفتي المتواضعة و بحرص كبير على أن لا نخسر ولو قاريء يحمل الكلام و الموضوع على غير قصده الحقيقي الطيب و الاصيل و المليء بالمعاني و القيم العالية. أكرر حبي و تقديري و إعتزازي بكم أستاذي الكريم و دمتم و دام عطائكم

Anonymous يقول...

الرجاء من السيد أبو يحيى أن يختصر من ردوده نود أن نقرأ له و لكن ردوده فيها إسهاب . أما مينا الجيبجي فأنا لم أفهم ردها أيضا .. أما المعمم الذي في الفديو فأستغرب شلون مصار بيه إرتجاج بالدماغ .
الغريب من بعض الطائفيين المقنعين الحاقدين إنهم لا غيرة لهم عندما تهان مقدسات و يهان الرسول و عرضه و لكنهم يتأثرون و يكشرون عن أنيابهم إذا مس أحد طرف تافه مثل هذا المعمم . أو نقد على رادود من رادودين النجف لو كربلاء .
طبعا ليس المقصود الاخت الجيبجي والاخ ابو يحيى، حاشاهم، ولكن اتكلم بشكل عام.
هل هذه الشعائر الهمجية المخزية بما يرافقها من فساد و سوء أخلاق من تعاليم الاسلام أو محرم الاقتراب منها و هل صدقوا مؤيديها بأن البيت صار لأم طيرة و لأصحاب العمائم العفنة و و بعد ميرجعوه مثل ما يرددون .
و الله ان رب الحسين إن شاء الله يجعلكم تبكون الدهر كله و تلطمون طول حياتكم يا معممي السوء و سيحاسبكم الله على نفافكم و سوء أخلاقكم وكل الجهلة التافهين الذين إتبعوكم , رجاء كل شريف يقول آمين .

أبو يحيى العراقي يقول...

الاستاذ و الاخ الفاضل المحترم غير معرف. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. أتشرف برغبتكم في قراءة ما أكتب و أسعى إن شاء الله أن أختصر قدر الامكان و لكني أطمع في حلمكم و صبركم علي لأني لست من ذوي الحرفة و الاختصاص و لا أتقن فنون البلاغة و البيان كما يتقنها أساتذتنا كالاستاذ مصطفى كامل و لذلك تجدون في أغلب تعليقاتي إسهاباً و في بعضها أخطاء لغوية أو إملائية. أنا أكتب و أعلق كهاوي و كعراقي حريص على المشاركة مع أخوتي العراقيين في المنابر الاعلامية المتميزة القريبة من نفسي و التي أحترم العاملين عليها ، و أسعى لتطوير ما أكتب إعتماداً على ملاحظاتكم القيمة. محبتي و إحترامي و تقديري لكم.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..