كثير منا قرأ رواية (تاجر البندقية) لعملاق الأدب الإنجليزي، ويليام شكسبير، وكثير منا قرأ وسمع وعايش مايفعله الصهاينة المحتلون بشعبنا العربي في فلسطين المحتلة.
ولكن!
أن يصفهم اليهودي هنري كيسنجر بأنهم أوغاد أنانيون فهذا له دلالة أخرى.
إنه يعني ببساطة، من بين أشياء أخرى، انهم ليسوا إلا كذلك فعلاً.
تعالوا لنقرأ هذه القصة هنا.
...
هل ثمة ضرورة لأشير لكم أن القائل ليس بأفضل ممن وصفهم، بل ربما يكون أسوأ منهم في بعض الأحيان؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق