اليوم، كما في 1يونيو/ حزيران الفائت، لن ينام ملايين العراقيين، ليس بسبب انقطاع الكهرباء، فقد تعودوا على هذا منذ سنوات، ولا بسبب المفخخات والعبوات الناسفة بكل أنواعها، ولا بسبب المسدسات الكاتمة للصوت، فقد تعايشوا مع ذلك، باعتباره أهم ملامح الحياة في العراق الجديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق