موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 9 نوفمبر 2011

عندما يتحالف (عراقيون) مع الكويت لغزو العراق

أدلاء الخيانة وعرّابي الاحتلال

في الموضوع الذي سنشير إليه في أدناه، قائمتان بأسماء عملاء يحملون الجنسية العراقية، ارتضوا لأنفسهم خيانة وطنهم العراق، مصطفين مع أوباش من الكويت، يدعون لغزو العراق.


تتضمن القائمتان أسماء عدد من وزراء حكومات الاحتلال وكتابها من المروجين للمشروع الاحتلالي الإجرامي بشأن العراق.
واعتقد ان حفظ أسماء هؤلاء ضروري ليوم الحساب، وهو قادم لاريب فيه، أما الحديث عن من (تاب) منهم، فهذا شأن يختص به رب العزة، المطلع على خفايا الصدور.

للاطلاع على التفاصيل:
 يرجى الضغط هنا

هناك تعليقان (2):

أبو يحيى العراقي يقول...

الاستاذ الفاضل مصطفى كامل. كل الاحترام و التقدير لهذا الابداع في إختيار المواضيع التي تثيرونها على صفحات هذه المدونة التي إحدى المنابر الفكرية و الثقافية العراقية القليلة التي آلت على نفسها خدمة عقول الشعب العراقي العظيم و الاسهام بتنويره و فتح الافاق أمامه و مناقشة القضايا الهامة و الجادة و الساخنة التي تهمه. اليوم تثيرون موضوع اشخاص الخونة بأعيانهم و أسمائهم و أتمنى أن يشارك كافة الاساتذة و الاصدقاء و الضيوف و الزوار بإغناء و تحديث القوائم و معلومات الجرائم المتعلقة بها كيما تكون شبه لائحة إتهام عراقية وطنية يشترك الجميع في تنظيمها و إعدادها و مناقشة تفاصيلها قبل أن يأتي يوم الحساب الدنيوي القريب بإذن الله و ذلك قبل يوم الحساب الاخروي الذي سنقفه جميعاً و لاريب. فيما يخص موضوع التوبة فإن لي وجهة نظر أود طرحها و هو ضرورة تقبل توبة أي شخص إرتكب فعلاً جرمياً من هؤلاء و من غيرهم و فق شروط معينة. أنا أظن أن العراق وطناً و شعباً و قوى ثورية طليعية يكسبون كثيراً من هذا المنهج الالهي و الاخلاقي المؤيد بالفوائد و المنافع العملية. و أن جميع الاطراف ستخسر إن تركنا هذا المنهج. إن الله الذي نؤمن به و كافة الاديان و التشريعات الدينية و الاعراف الاخلاقية كلها تفسح المجال أمام المخطئين للتوبة الحقيقية النصوح و لا يمكن لنا و نحن نؤمن و نعلي شأن كل هذه المباديء و القيم و الافكار أن نغلق الباب أمام الخطائين. كذلك فإن فتحنا الباب أمام التائبين الحقيقيين سيفيد كثيراً و يخدم مشروع المقاومة و التغيير و سيشعر الطرف الاخر أن ليس هناك من نزعة إنتقامية أو إقصائية أو إجتثاثية لدى الاطراف المقاومة و الثورية. المجرمون لهم حسابهم القانوني القضائي بشكل متساو مع الجميع. من ارتكب جرماً قانونياً يدفع ثمنه و يحاسب بالقدر القانوني على جريمته من دون أية حسابات سياسية إضافية على خيارات سياسية خاطئة إختارها و تراجع عنها. أشكر لكم يا إستاذي العزيز سعة صدركم و أتمنى أن لا يكون في وجهة نظري و أسلوب عرضها ما يزعجكم و تقبلوا منهى محبتي و تقديري

مصطفى كامل يقول...

اخي ابويحيى المحترم
لااجد افضل من الاشادة بخلقك الراقي وقيمك النبيلة وان تعرف كم انا اقدر بعد نظرك وصواب موقفك، واجدني اكرر ان تعليقاتك تصيب الهدف دوما..
ما اشرت اليه بشأن التوبة انا اتفق معه تماما، وهذا ماقصدته بالضبط بقولي ان توبة هذا او ذاك من المعنيين بالكلام أمر يعرفه رب العزة وحده، اما نحن فنحكم على ظاهر الامور وهذا مانستطيعه فقط.
ويبقى باب التوبة مفتوحا وحضن الوطن يسع ابناءه المخلصين كلهم.
لك تقديري

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..