موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 27 نوفمبر 2011

العراق يرتدي السواد حداداً على صدام حسين


هم يقولونها بألسنتهم، لم أقلها أنا، يعلنوها على مواقعهم التي تملأ العالم الرقمي، يصورونها في قنواتهم التلفزيونية التي تملأ الفضاء..


تعالوا معنا لنرى كيف يرتدي العراق السواد حداداً على صدام حسين؟


هناك 6 تعليقات:

Anonymous يقول...

الف رحمة على روحك ابو عداي ... سأقرأ سورة الفاتحة على ارواح شهداء المسلمين منذ وقبل استشهاد سيد الحسين ولغاية الان ومن ضمنهم الشهيد البطل صدام حسين (رحمهم الله تعالى) ...عزيزي الغالي ابو عبد الله ممكن نعمل مبادرة بهذه الذكرى العطرة ؟ لا اعرف كيف لكن لنجعلها مبادرة لها وزن وصدى يسمعه المحب واللي يكره

أبو يحيى العراقي يقول...

و هل عرف العراق و العراقيون أي طعم للفرح منذ أن وطأت أقدام الغزاة أرضهم و بسطت سيطرتها على عاصمتهم و نفذت مشروعها التدميري بإزاحة قيادتهم الوطنية عن السلطة و من ثم أسرها و إغتيالها بطريقة بربرية همجية إنتقامية مغلفة بالنكهة الطائفية. و الله لولا الايمان بالله عز و جل و لولا فعل المقاومة و ديمومتها رغم تراجع تأثيرها لربما مات العراقيون الاصلاء حسرة و كمداً بعد استشهاد خيرة أبنائهم في جبهات المواجهة أو في أقبية السجون و المعتقلات. التقدم و التراجع و النصر و الهزيمة في المعارك أمور أعتادتها الجيوش و الشعوب و تستطيع التكيف معها و مواجهتها و لكن فقدان القيادات و تفكيك الجيوش و الشعوب و الدول بعد القضاء على القيادات تلك هي الفواجع الكبرى و تلك هي الانكسارات التي يصعب جداً علاجها. إن أخطر ما يعاني منه عراقنا الحبيب و امتنا العظيمة اليوم هو فقدانها للقيادة رغم عدم تقليلنا من مكانة و نضال و جهود الرجال القادة المخلصين فيما تبقى من مقاومتنا الوطنية. و لكن القيادة و قيادة القائد البطل الشهيد صدام حسين أصعب من أن يملء مكانها أشخاص مجاهدون عاديون. ربما على شعبنا و امتنا أن تنتظر بعض الوقت حتى تفرز المحنة و المخاض قيادة تاريخية مجيدة بمستوى قيادة الشهيد صدام حسين مرة اخرى. لطالما حلم القائد بنهاية مجيدة تخلده و يبدو أن الارادة الالهية قد حققت له ذلك بأبهى صورة و رغم أنوف أعدائه و حقدهم و خبثهم. و ها هي الايام تمر و ذكراه خالدة رغم بحيح صوت أعدائه من كثرة نباحهم و سعيهم لتشويه صورته و التغطية على مجده. نعم لقد نكب صدام حسين بأهله و وطنه لكنه نجح في خط طريق وطني مجيد صار مضرب أمثال الاحرار و مضرب أمثال منافسيه و خصومه كذلك. إلى روحه الطاهرة أهدي سورة الفاتحة و أتمنى أن يقرأها الجميع مع الرجاء من الله القادر المتعال أن يبارك مثواه و ينزله منازل الصديقين و الشهداء.

Anonymous يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
قد تختلف مع الرئيس الشهيد الخالد صدام حسين،في عدد من قراراته المثيره للجدل أزاء عدد من القضايا المحدوده على مدى مسيره طويله لكنك لاتملك الا أن تقف أجلالا وأحتراما لشجاعته ونبله وصدق محبته للعراق وألامه العربيه
فألى روحه المعطاءه حياة في قيادة المشروع النهضوي للعراق وألامه،وموتا في ثيمة ودلالة النبراس الخالد لملايين العرب المتطلعين للحريه،وسلاما على الشهداء وهو في مقدمتهم،يوم ولدوا،ويوم أصطفاهم الكريم الى جنبه،ويوم يبعثون،في مقعد صدق عند مليك مقتدر الفاتحه

Anonymous يقول...

لايختلف اثنان على انهم غدروا بالعراق مرتين ..
وما ابلغ قول الشاعر حينما قال
وغدرنا بالحسين قبل هذا في القدم
وغدرنا بالعراق حينما قلنا نعم
لعدو الله .. اهلا في حياء..وصمم
.. الا ان حزننا النبيل بمثابة فرح المؤمن الواثق من نصره وليس كحزنهم المفتعل النابع من ضغائن الفرس ..

Anonymous يقول...

لا اعرف هل انتم تعبدون الطغاة ام انها فقط طائفية مقيتة ؟

مصطفى كامل يقول...

لأننا نعبد الله ونكره الطائفية المقيتة، فقد لبسنا السواد حداداً على البطل صدام حسين.
لاحظ اننا نشرنا تعليقك، برغم تهجمك علينا.
وكل اناء بالذي فيه ينضح...

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..