للفرحين بتحقيق السيادة الزائفة، للذين يتحدثون عن سيادة الأمن والحريات والخدمات والقانون، للمتشدقين بقدراتهم على ضبط الأمور، ولكل المخدوعين ..
نهدي إليهم، جميعاً، صورة غلاف العدد الصادر بتاريخ 4 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري من مجلة THE WEEK الأميركية المعروفة، التي اختصرت الكثير من الكلام بذلك.
مبروك لدولكة الرئيس عراقه الجديد، ومبروك للأميركان ماحققوه من منجزات في العراق، عراق الخراب والميليشيات الطائفية، أما عراقنا نحن، أبناء العراق، فهذا شأن آخر!
هناك 7 تعليقات:
صورة معبرة فعلا.
سرمد
اليوم راح أروح وبالقلب ذكراكم
وعد مني إلكم وأحلف يمين لو وكف قلبي ولا أنساكم ولازم نبقى وياكم ولو ايران وراكم لان احنا لازميكم من خوانيكم
استاذنا الفاضل مصطفى كامل. سلامي و تحياتي. تماماً الصورة معبرة و ذكرتني بمقدمة مسلسل رمضاني (كرسي تمليك) مع فرق مهم في جزء من التفاصيل حيث الصورة هنا أصدق. فيما مقدمة المسلسل توحي و كأن الشعب هو الذي شارك في ايصال دولكة الرئيس للكرسي خلافا للحقيقة. فلولا الاحتلال ما كان الناس ليسمعوا او يعرفوا بهكذا مخلوق.
http://www.youtube.com/watch?v=yZ4C6X6iboo
محبتي و تقديري
وما الفائدة من استلام سيارة "محركها يحترق", سوى لبيعها "تفصيخ"؟!
عراق
فكرة رائعة عراق، وذكية ايضا.
ربما يكون هذا هو الهدف النهائي من كل القصة.
شكرا لك
يقول اوبومه للهالك في هذا المشهد التصويري
اننا بعد ان قنصنا سائق العراق /(طلقة على زجاج السيارة مستهدفة السائق/////)
وامطرنا العراق بكل انواع الطيف من انواع الصواريخ الخفيفة والثقيلة وحرقنا العراق باليورانيوم والفنابل الحارقة كما هذه السيارة
البسناك بدلة -قاط ورباط-
واعطيناك مفاتيح جهنم امريكا لتنعم بها او لتحترق بها انت ومن معك كونك افضل من خدمنا هنا
وما عليك الا ان تنزل مع عصابتك المسلحة لتجرها جرا لانها لم تعد تصلح للعمل
خزاك الله لقبولك بهذه المفاتيح التي تبتسم لها
الصورة مسرحية كاملة يا اخ مصطفى
ولكم تحياتي
للعلــم بأن الســائق لا يملـك إجـزة سـوق صـالحــة
إرسال تعليق