موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 23 نوفمبر 2011

سيارة العراق: اين اقرب فيترجي؟

للفرحين بتحقيق السيادة الزائفة، للذين يتحدثون عن سيادة الأمن والحريات والخدمات والقانون، للمتشدقين بقدراتهم على ضبط الأمور، ولكل المخدوعين ..
نهدي إليهم، جميعاً، صورة غلاف العدد الصادر بتاريخ 4  نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري من  مجلة THE WEEK الأميركية المعروفة، التي اختصرت الكثير من الكلام بذلك.
مبروك لدولكة الرئيس عراقه الجديد، ومبروك للأميركان ماحققوه من منجزات في العراق، عراق الخراب والميليشيات الطائفية، أما عراقنا نحن، أبناء العراق، فهذا شأن آخر!
ألم نقل لكم ان الأميركان سيتركون العراق خراباً في كل شيء؟
ولا عزاء للعملاء...



هناك 7 تعليقات:

عشتار العراقية يقول...

صورة معبرة فعلا.

Anonymous يقول...

سرمد
اليوم راح أروح وبالقلب ذكراكم
وعد مني إلكم وأحلف يمين لو وكف قلبي ولا أنساكم ولازم نبقى وياكم ولو ايران وراكم لان احنا لازميكم من خوانيكم

أبو يحيى العراقي يقول...

استاذنا الفاضل مصطفى كامل. سلامي و تحياتي. تماماً الصورة معبرة و ذكرتني بمقدمة مسلسل رمضاني (كرسي تمليك) مع فرق مهم في جزء من التفاصيل حيث الصورة هنا أصدق. فيما مقدمة المسلسل توحي و كأن الشعب هو الذي شارك في ايصال دولكة الرئيس للكرسي خلافا للحقيقة. فلولا الاحتلال ما كان الناس ليسمعوا او يعرفوا بهكذا مخلوق.

http://www.youtube.com/watch?v=yZ4C6X6iboo

محبتي و تقديري

Anonymous يقول...

وما الفائدة من استلام سيارة "محركها يحترق", سوى لبيعها "تفصيخ"؟!


عراق

مصطفى كامل يقول...

فكرة رائعة عراق، وذكية ايضا.
ربما يكون هذا هو الهدف النهائي من كل القصة.
شكرا لك

ابو ذر العربي يقول...

يقول اوبومه للهالك في هذا المشهد التصويري
اننا بعد ان قنصنا سائق العراق /(طلقة على زجاج السيارة مستهدفة السائق/////)
وامطرنا العراق بكل انواع الطيف من انواع الصواريخ الخفيفة والثقيلة وحرقنا العراق باليورانيوم والفنابل الحارقة كما هذه السيارة
البسناك بدلة -قاط ورباط-
واعطيناك مفاتيح جهنم امريكا لتنعم بها او لتحترق بها انت ومن معك كونك افضل من خدمنا هنا
وما عليك الا ان تنزل مع عصابتك المسلحة لتجرها جرا لانها لم تعد تصلح للعمل
خزاك الله لقبولك بهذه المفاتيح التي تبتسم لها
الصورة مسرحية كاملة يا اخ مصطفى
ولكم تحياتي

أبو يوسف يقول...

للعلــم بأن الســائق لا يملـك إجـزة سـوق صـالحــة

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..