موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الجمعة، 25 نوفمبر 2011

قديماً: الكذاب يروح للنار، حديثاً: يروح لوكالات الانباء


لا أدري ماذا ستقول وكالات الأنباء العالمية، ومنها وكالتا رويترز واسوشيتدبريس، بعد هذه الكذبة الفاضحة؟
ولا أدري ماذا سيقول كذاب بغداد، قاسم المو  سوي بعد هذه الفضيحة؟
لكنني متأكد من ان الكذابين سيبقون يمارسون أدوارهم بكل غباء، لأنهم ببساطة شديدة: مجرد أغبياء.

تابعوا هذه الفضيحة هنا.

نسخة منه إلى إدارات التحرير في وكالات الأنباء العالمية، للاطلاع واتخاذ مايلزم، حتى لاتستغلكم الأبواق الكذابة وتقعون في شر أعمالها، مع التقدير

هناك 5 تعليقات:

لميس جورج يقول...

أخي مصطفى الكذب يجري في دمائهم .. وهم بدون هذه الصور معروفين ألم يدخلوا الوطن بكذب وظلال وخداع !! ألم يسرقوا من عمر الشعب سنيناً بالوعود الخادعة.
ماعدت أبالي بأخبارهم وكذبهم وتزيفهم.. يكفيني أن أسمع لصوت عراقي صادق واحد على أي مستوى كان لأرى اللون الأخضر في أجيال قادمة .. ولأعرف أن العراق باقٍ وهم ماضون . تحياتي ومحبتي لك.

مصطفى كامل يقول...

شكرا على التحية والمحبة، وشكرا على التعليق، ماتفضلت به صحيح ولكن فضحهم مطلوب، لأنه مازال هناك من يصدقهم بكل اسف.

لميس جورج يقول...

من يُصدقهم أما أعمى أو متعاون مستفاد من الكذب، مرحلة من عمر العراق يا أخي .. مّر على هذه الأرض أبشع منهم ورحلوا وبقيّ هو بأهله الطيبين أمثالكم .
شكراً لمشاركتنا الخبر.

مصطفى كامل يقول...

نعم لميس نحن اهل الارض وهم زبد سيذهب جفاء، ولكن!

أبو يحيى العراقي يقول...

أستاذنا الفاضل مصطفى كامل ، التحية و السلام إليكم و إلى العزيزة المحترمة لميس جورج. حين قرأت الخبر أولاً في غار العزيزة عشتار لم أكن قد ركزت في التفاصيل و إعتبرته يتحدث عن أكذوبة من بين الاف الاكاذيب التي عودتنا الشرذمة التي تتسلم مقاليد الامور في وطننا عليها. و لكن و أنا أعاود الاطلاع عليها الان مجدداً و عبر نشر إشارتكم حولها ها هنا و بعد أن أمعنت النظر في التفاصيل وجدت أن الامر مختلف و لا يشبه تحليلاتنا المنطقية للاكاذيب السابقة. إنه يؤشر و يفضح ليس بالمنطق بل بالدليل المادي القاطع الكذبة المفبركة الجديدة لهذه الشرذمة و هو يوثق لعملية الفبركة و يشير بوضوح لاشتراك موظفين عراقيين يعملون في وكالات أخبار عالمية فيها بما يعكس حجماً من العمل الاستخباري و الدعائي المدبر و الموظف في هذا المجال لأغراض خدمة مصلحة الشرذمة المتسلطة و القوى المرتبطة بها. إن ضبط مثل هذه الوقائع الموظفة للتدجيل على الناس و كشفها و إعلانها على أوسع نطاق هو بلا شك عمل من أروع و اسمى و أثمن الاعمال. يالتأكيد في النهاية لن يصح إلا الصحيح و أن نصر العراقيين قادم لا محالة طال الزمن أم قصر لكن أظن أننا نتفق جميعاً على أن الزمن كلما قصر كلما كان ذلك أفضل و أن الوقوع على هكذا أدلة دامغة و العمل على توثيقها و نشرها في كل مكان و بكل اللغات هو مما يعجل في إزالة الغشاوة عن عيون الناس و يساهم في إبتعاد الجماهير أو القلة المتبقية الواهمة منها عن هؤلاء المجرمين و يعجل ساعة النصر. طوبى لعشتار و طوبى لكم أستاذنا الفاضل مصطفى كامل و طوبى لكل من يساهم في توجيه الخطاب لوكالات الانباء عن هذه الفضيحة و يعمل على نشر الموضوع في كل مكان كدليل مادي موثق لجريمتهم و دجلهم.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..