نشر موقع الثورة العراقية الكبرى على الفيس بوك صوراً لما أسماه الارهابيون الأميركيون..
ويتعلق الأمر بحسب مايتوفر لي من معلومات بمجموعات ارهابية أميركية تنفذ عمليات إجرامية بقصد تشويه صورة المقاومة الوطنية العراقية.
ونحن في العراق، نعلم ذلك علم اليقين، حيث ان فرق الموت النيغروبونتية (نسبة إلى السفير السفاح جون نيغروبونتي) حصدت أرواح آلاف العراقيين بشتى الطرق، اغتيالاً وتفجيراً وخطفاً، ولكن نشر صور عن هذا الموضوع وإبقائه حياً في عقول الأجيال العراقية ،أمر ضروري استعداداً ليوم الحساب، في الدنيا والآخرة.
وهي بالطبع جرائم تُضاف إلى سجلهم الإجرامي بدءاً بالحصار الظالم الذي قتل من أبنائنا واخواننا نحو مليون ونصف المليون رووا بدمائهم شرايين الوحش الأميركي، ثم جرائم الغزو والاحتلال وهي لاتعد ولاتحصى..
وهي بالطبع جرائم تُضاف إلى سجلهم الإجرامي بدءاً بالحصار الظالم الذي قتل من أبنائنا واخواننا نحو مليون ونصف المليون رووا بدمائهم شرايين الوحش الأميركي، ثم جرائم الغزو والاحتلال وهي لاتعد ولاتحصى..
هناك تعليقان (2):
من شواهد ماذكرت اخي قصة نقلها لي شخص اعرفه وثقة من بين رجال المقاومة .. قال بان احد المقاتلين القت القوات الامريكية عليه وهو يقوم بزرع عبوة ناسفة على طريق مرور الارتال .. وبادره قائد القوة الامريكية بانه عرض عليه ان يقوم باتمام عمله وانه سوف يؤمن له المكان لحين قدوم رتل في ساعة لاحقة مكون من ثلاث همرات وعليه ان يفجر العبوة على العجلة الثالثة من الرتل وهنا سئل المقاتل قائد القوة سافعل اذا اخبرتني لماذا حددت لي العجلة فقال له لغاية في نفسي وعليك التفيذ مقابل ان ان اعطيك مبلغابعدها اطلق سراحك .. عندها لمعت فكرة في ذهن المقاتل ان يحقق هدفه هو وان يصيب الرتل باكلمه واستغل الموقف بعدما تركته القوة لتراقب عن كثب ما يقوم به فعمد الى زرع عبوات اخرى محاذية لعبوته الاولى وتوكل على الله ونفذ هجومه على الرتل كاملا اصابت وقتها همرين اصابات مباشره وانحسب من مكان التفيذ سالما غانما .. والقصص كثيرة
هناك الكثير من الشواهد على الارهاب الامريكي وغيره في العراق ولا ليت يوثق ليكون برهانا اسود في تاريخهم الاسود
الكل شهد وسمع اعتقال مجموعة القوات الخاصة البريطانية الملقبة SAS واعتقالهم من قبل الشرطة العراقية في البصرة وكانوا مرتدين ملابس عراقية (دشداشة وغيرها) ومعهم اسلحة روسية وقنابل ومتفجرات تدل على انهم ينفذون تفخرات في تلك الايام السوداء .
والكل يتذكر كيف انتهت بالهجوم على السجن واطلاق سراحم والاكثر من ذلك تم تدميره بالكامل والله اعلم ماذا جرى للذين اكتشفوا واعتقلوا المجرمين من الانكليز.
للاطلاع والتذكير لنقراء التالي
http://www.guardian.co.uk/world/2005/sep/20/iraq.military
وكذلك
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2005/09/19/AR2005091900572.html
ولاننسى انهم هم من كان وراء قتل القذافي في ليبيا، فقط لجلب انظاركم من الاخبار حين عرض الخبر كان المتحدث بلعة انكليزية تامة رجل ملتحي وهو يذكر امام الكاميرة عن شاب ليبي يدعي انه ذرب القذافي بالنعال (كان الشاب متردد في الكلام) بعدها صاح الجميع "الله اكبر" ولكن اللافت للنظر ان الملتحي ضل صامتا ولم يردد مع الجميع "الله اكبر” انه بالتأكيد احدهم (اي من (SAS
the British SAS and MI6 agents and troops from the French, Qatar and United Arab Emirates special forces.
http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/africaandindianocean/libya/8727076/How-the-special-forces-helped-bring-Gaddafi-to-his-knees.html
إرسال تعليق