بصرف النظر عن الموقف من قضية الانتخابات في العراق، بشقيها المحلي والبرلماني، باعتبارهما جزءاً من المشروع الاحتلالي في هذا البلد، إلا انني أنوه إلى تقرير وثائقي عن خدعة مارسها نوري النتن مع مجلس وزرائه بشأن تأجيل الانتخابات المحلية في محافظتي الأنبار ونينوى.
وهنا صورة الوثيقة، مع الاعتذار لعدم وضوحها، الا انه يمكن الاطلاع على تفاصيل ماورد فيها في الرابط المشار إليه في أعلاه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق