أبوخضير، صوت ناعب، من مخلَّفات الاحتلال الأميركي الإيراني للعراق، وهو صوت ينعق بكل ماهو غريب، انظر مثلاً تصريحاته هنا.
وهو فضلاً عن ذلك وجه قميء فعلاً، وأظنكم تشاركوني رأيي بهذا الرويبضة الذي أصبح، بين عشية وضحاها، خبيرا استراتيجياً ومحللاً سياسياً بارزاً لايشقُّ له غبار!
يقول هذا النحرير ان "أميركا حليف استراتيجي للعراق ولا نفرط بتحالفنا معها، مشيرا إلى انها لن تفرط بالتجربة الديمقراطية العراقية والتي ساهمت بكثير من الجهد والدماء في إنشائها".
وهو فضلاً عن ذلك وجه قميء فعلاً، وأظنكم تشاركوني رأيي بهذا الرويبضة الذي أصبح، بين عشية وضحاها، خبيرا استراتيجياً ومحللاً سياسياً بارزاً لايشقُّ له غبار!
يقول هذا النحرير ان "أميركا حليف استراتيجي للعراق ولا نفرط بتحالفنا معها، مشيرا إلى انها لن تفرط بالتجربة الديمقراطية العراقية والتي ساهمت بكثير من الجهد والدماء في إنشائها".
ويمضي ليؤكد إن "أميركا لا يمكن أن تفرط بتجربة ديمقراطية ساهمت هي بكثير من الجهد والدماء في إنشائها"، مضيفا "كما أننا نعتبر أميركا حليفا إستراتيجيا، وهذا لا نخجل منه ولا يمكن أن نفرط بتحالفنا مع دولة عظمى كبيرة لها نفوذ عالمي فبالتالي علاقتنا قائمة ومستمرة".
...
وللتعليق على ماقاله هذا "العبقري الفذ" نقول نعم ان انكم لن تفرطوا بالعلاقة التي تتحدث عنها، ولاتخجل منها، لأنكم بلا حياء ولاشرف ولا غيرة، نعم لن تفرَّطوا بها لأن لأميركا فضل شخصي على كل واحد منكم، حين انتشلتكم من حواري حي السيدة زينب الدمشقي ومواخير المتعة في طهران وقم ومشهد، ومن خمارات لندن وبلاد الصقيع الاسكندنافية، وملَّكتكم مقدرات شعب العراق وثرواته وهي بمئات المليارات من الدولارات.
نعم، انتم اوفياء لحليب الخيانة الذي رضعتموه باكراً، ولن تفرِّطوا بغرامكم الأميركي، ولكن شعب العراق هو الذي سيفصم عرى هذا التحالف الإجرامي وسيرجعكم إلى حيث كنتم، إذا لم يدفنكم في مزابله ليطمس عاركم الأبدي.
نعم، شعب العراق هو الذي سيفعل ذلك، لأنكم، كما قلت، صادقاً وأنت الكذوب، لاتخجلون من عمالتكم، نعم صدقت أيها الحثالة أنتم لاتخجلون، فمن أين لفاقد الشرف قطرة غيرة تنزل من جبينه!
...
وللتعليق على ماقاله هذا "العبقري الفذ" نقول نعم ان انكم لن تفرطوا بالعلاقة التي تتحدث عنها، ولاتخجل منها، لأنكم بلا حياء ولاشرف ولا غيرة، نعم لن تفرَّطوا بها لأن لأميركا فضل شخصي على كل واحد منكم، حين انتشلتكم من حواري حي السيدة زينب الدمشقي ومواخير المتعة في طهران وقم ومشهد، ومن خمارات لندن وبلاد الصقيع الاسكندنافية، وملَّكتكم مقدرات شعب العراق وثرواته وهي بمئات المليارات من الدولارات.
نعم، انتم اوفياء لحليب الخيانة الذي رضعتموه باكراً، ولن تفرِّطوا بغرامكم الأميركي، ولكن شعب العراق هو الذي سيفصم عرى هذا التحالف الإجرامي وسيرجعكم إلى حيث كنتم، إذا لم يدفنكم في مزابله ليطمس عاركم الأبدي.
نعم، شعب العراق هو الذي سيفعل ذلك، لأنكم، كما قلت، صادقاً وأنت الكذوب، لاتخجلون من عمالتكم، نعم صدقت أيها الحثالة أنتم لاتخجلون، فمن أين لفاقد الشرف قطرة غيرة تنزل من جبينه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق