أخيراً توصلت إلى المعنى الحقيقي والدقيق لحقوق الانسان، أو بالأحرى تعرَّفت إلى المهمة الفعلية للوزارة التي تحمل هذا الاسم في العراق، الجديد الديمقراطي الفيدرالي طبعاً، وأحمد الله على نعمته هذه ،أن مكَّنني، بعد طول عناء، من التوصل إلى هذه الحقيقة، المرّة!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق