هذه وثيقة مهمة، تعود بنا إلى أكثر من 10 سنوات، بينما كانت آلة العدوان الأميركية تتهيأ لارتكاب جريمة العصر ضد العراق.
لكنني وأنا أقرأها حمدت الله تعالى مرتين، الأولى لأن أياً من الأسماء الطاهرة لم تتلوث بالتواجد ضمنها، بمعنى أنها لم تضم إلا سقط متاع العراق، والثانية لأن أياً من الأسماء العفنة التي ضمتها لم يتقدَّم باعتذار على جريمته التي ارتكبها، فبقي العار الذي ارتضاه، قبل 10 سنوات، يجلله حتى اليوم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق