موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الخميس، 21 مارس 2013

ليست طائفية أبداً!

عندما يتحدث أحدنا مطالباً بحقه، كعراقي أصيلٍ، في وطنه، رافضاً ظلم الظالمين وإجرام المجرمين، تنبري الألسنة الساقطة والأفواه العفنة لتصمه بالطائفية، وانه يعبِّر عن اجندة خبيثة لضرب الوحدة الوطنية والإطاحة بمكتسبات الديمقراطية! ليجد، على الفور، قانون الارهاب وشقيقه قانون المخبر السري الإجرامي، يلاحقانه، وبمليون دليل، مصطنع طبعاً!



ولكن حين يقف ساقطون ومجرمون أياديهم ملطخة بدماء الشرفاء، ناعقين بصوت عالٍ معبرين عن خسيس مكنونات نفوسهم اللئيمة ضد شرفاء العراق، وتحديداً الثائرين منهم، وبكل وضوح، وعلى نحوٍ لايحتاج إلى إثبات، فهذا تعبير عن الديمقراطية ومفاهيم حقوق الانسان، وحينها سيكون القانون في إجازة ولن يجد من يتحدث عن الوحدة الوطنية ومكتسبات الديمقراطية، لأنهما سيكونان غائبين عن الوعي!
وهذا نموذج واحد، واحد فقط، على الأصوات الناعقة بالدم قراطية، وخطابها المغمس بدماء الشرفاء.
للاطلاع على نموذج الخطاب الارهابي هذا ، يرجى الضغط هنا و هنا.
وهنا صورة للخطاب الدم قراطي، خشية إلغاء رابط الصفحة المشار إليه في أعلاه.



ليست هناك تعليقات:

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..