علي بابا والاربعين حرامي، قصة مشهورة من قصص ألف ليلة وليلة، لكن وقائعها تتجسد في العراق المحتل، كل يوم.
وهنا لقطات من اجتماع للاربعين حرامي على مائدة علي بابا.. مع سفسطة أحد العملاء المتحذلقين..
مع الاعتذار الشديد لعلي بابا والاربعين حرامي الأصليين، لأن سرقات هؤلاء السفلة فاقت كل خيال..
هناك 4 تعليقات:
حياكم الله
لا ندري أهو اجتماع سحور أم افطار..
هل بالامكان أخ مصطفى رفدنا بالتفاصيل - إن توفرت - عن الاجتماع الومان والمكان والمناسبة نكن ممتنين..
الله مصخم وجهم بالدنيا قبل الاخرة من طيح الله حظهم وحظ اللي جابوهم على بلدنا فالان صار طموح الحكومة العميلة ارجاع الكهرباء بعد ان كان العراق في ظل الرئيس الشهيد صدام حسين (رحمه الله) يكتفي ذاتيا بتوفير كل مصادر الطاقة ويصدرها للخارج وكلنا نتذكر تصريح الرئيس صدام (رحمه الله) في بداية الثمانينات واعتقد سنة 79 من ان العراق سيكون في غضون خمس سنوات من ظمن الدول المتقدمة ويخرج من نطاق الدول النامية مما دفع اعداء العراق من صهاينة وصفويون من التخطيط لدمار العراق وهذا ما نشاهده اليوم مع الاسف على يد هؤلاء الصفويون والعملاءاللذين ارجعوا البلد الى مائة عام للخلف وواصبح من الدول النايمة مو حتى النامية ,
ولكن نقول دوام الحال من المحال فنسال الله بهذا الشهر الفضيل ان ينصر كل عراقي ومسلم شريف يسعى لخدمة وطنه وتحريره من هؤلاء الطايح حظهم
الاخت سارة المحترمة
هذه مأدبة إفطار أقامها العميل الجعفري لباقي جوقة اللصوص العملاء، قبل ثلاثة او اربعة ايام تقريبا.
وبنهايتها تصريح للسفسطائي العميل (الجعفري).
يا جماعة أنتوا ليش مُتعجبين؟
هذولة طول عمرهم الي راح كانوا حفـــــــــــــــــاي ما شايفين! لا وجاهة ولا إحترام ولا تقدير.
وهناك مثل عراقي مشهور يقول: [صعبة على الما شايف] وفعلا ترة صعبة على الما شايف، واحد جان يبيع سبح وعايش عيشة الجلاب بحواري السيدة زينب بدمشق وفجأة يجد نفسه راكب صاروخ ومتربع على رأس عصابة تسرق وتنهب وتذبح بالعراق، ولوائين حماية يمشوون حوله مثل قطعان الكلاب البرية المتوحشة التي نراها في أفريقيا، بشرفكم ما يتخبل؟
لو الثاني جان رادود بحسينيات لندن عايش على المساعدات الاجتماعية وبفترة صار رئيس وزراء العراق وهو أصله باكستاني وهمين حمايات ونفوذ وإتخاذ قرارات! يعني إخوان ترة والله العظيم صعبة.
إرسال تعليق