نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الأربعاء، 31 أغسطس 2011
خذ الشور من راس الثور!
استمتع عندما أجد، أحياناً، مثلا ينطبق على قصة واقعية..
وإذا كنتم ترغبون بالاستمتاع في معرفة انطباق هذا المثل المذكور في العنوان اعلاه على قصة من قصص الواقع، توجهوا الى هنا.
هناك 6 تعليقات:
Anonymous
يقول...
نشكر كاتب المقال وفعلا ضحكت لهاذا التطابق بين المثل والقصة حيث شر البلية ما يضحك في هذا الزمن العجيب اللي به الطابوق نام والشكنك كام تحياتي لجميع الشرفاء والوطنين من ابناء الوطن المرابطون في ارض الرافدين
وليس فقط هذا المثل يا أخي مصطفى بل هناك ما ينطبق أكثر: الطيور على أشكالها .. تقع والعملاء على مختلف مللهم يتحاورون ويتسامرون، ولكن هناك شيء مهم جدا يجب أن نراعيه وهو: إن مصطفى عبد الجليل كان وزير العدل في حكومة القذافي، وعبد الفتاح يونس كان عضو مجلس قيادة ثورة، بمعنى أن أغلب القيادات الليبية اليوم في المجلس الأنتقالي لم تأتي بدبابات أمريكية مثلما جاء الاراذل جماعتنا ولهذا فهناك فرق كبير جدا ما بين واحد كان يبيع سبح ويسوي سحورة للنسوان في حواري السيدة زينب بدمشق وفجأة صار رئيس وزراء وبين شخص كان أصلا وزير وقاضي ومن مدة طويلة جدا، فعلا هناك فرق
الاستاذ الكريم مصطفى كامل المحترم تحية و سلام و تقدير و احترام موصول الى الاستاذ رافد العزاوي الذي كان لأرائه و مقالاته الاثر الطيب في فتح باب النقاش و التفكير و توسيع افق الرؤيا في مواضيع مهمة مرت بها تجربتنا الوطنية ما قبل الاحتلال في عام 2003. لقد أثار تعليقكم هنا بعض الاستغراب لدي لاحساسي بتناقضه و الروح العلمية و المنطق العلمي الذي لمسته في كتاباتكم و الذي يحاكم الامور بموضوعية و عمق و يبتعد عن الظواهر و الشكليات. لا أفهم قولكم أن الشخصيات الليبية الخائنة من أمثال مصطفى عبد الناتو رئيس ما يسمى بالمجلس الانتقامي في ليبيا و زميله عبد الفتاح يونس و غيرهم لم يأتوا الى السلطة الحالية بالدبابات الامريكية. كيف ذلك و المجلس هذا سداه و لحمته الامريكان و الناتو و خنازير الخليج و مصطفى بوشنة الخائن نفسه ردد أكثر من مرة أن لولا الناتو (الذي تقوده الولايات المتحدة الامريكية) ما كان لحركتهم أن تنجح. ربما يصح قولك ان حكومة العراق الحالية كانت تعيش حياة المعارضة فيما حكومة ليبيا الحالية كانت تعيش حياة السلطة لكن من حيث قيم الاخلاق و المباديء التي ننادي بها فان من كانوا في السلطة و أصبحوا في الحكم العميل الحالي هم أسوأ بالاف المرات ممن كانوا في السلطة و غدروا و خانوا و تحولوا لخدمة الاجنبي و مهدوا له السبل و منحوه المشروعية في الذبح و القتل في سبيل كراسي السلطة. ان خيانة عبد الفتاح يونس و خيانة مصطفى بوشنة تجعلهم في مرتبة قيمية و أخلاقية أسوأ بألاف المرات من المعارضين السيئين سواء في ليبيا أو في العراق ممن قبلوا بتسلم كراسي السلطة استنادا الى الدعم و المؤمرات الخارجية. ليس العيب في السيد المالكي أنه كان بياع خواتم أو سبح في حواري دمشق ثم أصبح رئيس وزراء ، ليس العيب مهنته السابقة و انما طريقة وصوله الى مهنته اللاحقة اذ انه لو كان تمكن من خلال نضاله الشخصي و جهده الشريف من الوصول الى السلطة و برضا و قبول من الناس لما شكلت مهنته السابقة سبة عليه فكثير من ساسة العالم في الشرق و في الغرب امتهنوا مهن بسيطة ثم اصبحوا في مواقع قيادية من دون أن تكون مهنهم سبة عليهم. بو شنة ما هو الا اخوانجي استطاع التسلل الى السلطة ايام القذافي بحيل الاخوان و تمسكنهم المعروف و كونه يمكن ان يعالج ملف الاسلاميين و يحل اشكالاتهم مع السلطة. اما يونس فالعجيب ان ممارساته الخيانة فاقت كل توقع و تصور حين كان يظهر في الفضائيات و علنا و يطلب دعم الناتو بكافة اشكاله لضرب بني وطنه و تدمير منشأت بلده حيث ظهر أكثر من مرة يمسك بهاتف الثريا و يتصل بالناتو و يعطي الاحداثيات من الخطوط الامامية للمواجهة مع القوات الحكومية. انه زمن رديء الذي صرنا نرى فيه هذه النماذج تعتلي كراسي السلطة و تعيد السيطرة و النفوذ الاجنبي الى ارض الوطن. أتمنى يا أستاذ رافد أن تتقبل وجهة نظري المتواضعة المخالفة لوجهة نظرك و أن لا أكون قد أزعجتك بما قلت مع خالص تقديري و احترامي
اخي ابويحيى بانتظار رد الاستاذ رافد، أعتقد ان المقصود ان ثوار الناتو في ليبيا كانوا جزءا من نظام القذافي، في حين ان الأراذل المتحكمين بالعراق جاءوا من الخارج. هنا يكمن الفرق، لكن النتيجة واحدة، فهما سيان في ارتضائهم الخيانة والعمل المعادي لوطنهم، وقانا الله شر الاثنين.
استاذي العزيز مصطفى كامل تحية و محبة و احترام. الاستاذ رافد كان قد كتب قبل فترة عن خيانة وفيق السامرائي و عن خبثه و اجرامه و هو كان ايضاً مواطن عراقي ولد و نشأ و ترعرع في العراق و اكل من خيراته و درس في مدارسه و أنخرط في صفوف القوات المسلحة ثم تحول لاحقا الى صفوف المعارضة فهل أن وفيق افضل من المالكي بالمقاييس النسبية ام أسوأ أنا أظن أننا سنتفق جميعنا ان الاثنان سيئان لكن بالمقاييس النسبية و من وجهة نظري فان وفيق هو الأسوأ لأن من أمثاله لو أرادوا الاعتراض على تصرفات الحكومة و التحول الى موقع المعارضة مع الاحتفاظ بشرفهم فان عليهم أن يتقاعدوا و يبتعدوا عن تزعم نشاطات المعارضة و وضع أنفسهم في خدمة الدول المعادية و الا كانوا أكثر شراً و ضرراً و أسوأ شرفاً و أخلاقاً. المعارض ابتداءا اختار طريقه و أعلن عن نفسه و اثمه هو تعاونه مع الاجنبي فيما العضو المنشق عن النظام يخون مرتين و يرتكب اثمين الاول هو خيانته لعهده و التزامه مع النظام و ربما عمله التخريبي ضمن صفوف النظام و الثاني هو خيانته بعد تحوله لصفوف المعارضة و تعامله مع الاجنبي و من هنا مثل هكذا عنصر يستحق عقوبة مضاعفة و من هنا كان عضب الرئيس الشهيد صدام حسين مضاعفا على الخائن حسين كامل و ربما لهذا السبب أغلظ الله العقوبة لنساء النبي عند خطأهن و الله أعلم. ليس هناك في الكون أسوأ من الخيانة و الغدر و مصطفى أبو شنة و عبد الفتاح يونس أقذر بألف مرة من بقية الخونة مع أنهم جميعا خونة و سيئين و قذرين كما أن من خان و تخاذل قبل و بعد سقوط بغداد من العناصر المحسوبة على النظام الوطني العراقي هم أسوأ بالاف المرات من المالكي السيء و القذر.
في عام ١٩٦٩ وبعد شهر واحد من الثورة الليبية ارسل القذافي يطلب من حكومة الثورة الفتية في العراق إرسال مجموعة من الإعلاميين والفنيين للدعم والمساعدة في تشغيل المؤسسات الإعلامية الليبية الجديدة. ووافقت القيادة على ذلك وارسلت مجموعة كبيرة الى طرابلس لهذا الغرض كان من بينهم مدير الاذاعة والتلفزيون وهو محمد سعيد الصحاف في حينه وبقيت المجموعة لاكثر من شهر على ما اذكر. المهم ما اريد ان اقوله ان العملاء الليبين الجدد يحتاجون العراق وخبرته أيضاً ولكن في اي مجال؟؟ هذا ما علينا اكتشافه ! اما المعلن فهو كذب رخيص لا يصدقه حتى الاطفال آخذين بنظر الاعتبار ان النظامين العراقي والليبي تجمعهما صفات مشتركة كثيرة اولها عمالتهما المطلقة للغرب وبأمريكا بالدرجة الاولى وان هذه الزيارة وباحتمالية كبيرة جداً تمت بناءًعلى امر وتوجيه امريكي ولكن لماذا ؟ ما هو السبب الحقيقي؟ هذا ما نريد كشفه من قبل المراقبين الباحثين عن الحقيقة وأخص منهم بالذكر الاخت عشتار والأخ مصطفى كامل والأخ رافد العزاوي ...وشكرا.
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 6 تعليقات:
نشكر كاتب المقال وفعلا ضحكت لهاذا التطابق بين المثل والقصة حيث شر البلية ما يضحك في هذا الزمن العجيب اللي به الطابوق نام والشكنك كام
تحياتي لجميع الشرفاء والوطنين من ابناء الوطن المرابطون في ارض الرافدين
وليس فقط هذا المثل يا أخي مصطفى بل هناك ما ينطبق أكثر:
الطيور على أشكالها .. تقع
والعملاء على مختلف مللهم يتحاورون ويتسامرون، ولكن هناك شيء مهم جدا يجب أن نراعيه وهو: إن مصطفى عبد الجليل كان وزير العدل في حكومة القذافي، وعبد الفتاح يونس كان عضو مجلس قيادة ثورة، بمعنى أن أغلب القيادات الليبية اليوم في المجلس الأنتقالي لم تأتي بدبابات أمريكية مثلما جاء الاراذل جماعتنا ولهذا فهناك فرق كبير جدا ما بين واحد كان يبيع سبح ويسوي سحورة للنسوان في حواري السيدة زينب بدمشق وفجأة صار رئيس وزراء وبين شخص كان أصلا وزير وقاضي ومن مدة طويلة جدا، فعلا هناك فرق
الاستاذ الكريم مصطفى كامل المحترم تحية و سلام و تقدير و احترام موصول الى الاستاذ رافد العزاوي الذي كان لأرائه و مقالاته الاثر الطيب في فتح باب النقاش و التفكير و توسيع افق الرؤيا في مواضيع مهمة مرت بها تجربتنا الوطنية ما قبل الاحتلال في عام 2003. لقد أثار تعليقكم هنا بعض الاستغراب لدي لاحساسي بتناقضه و الروح العلمية و المنطق العلمي الذي لمسته في كتاباتكم و الذي يحاكم الامور بموضوعية و عمق و يبتعد عن الظواهر و الشكليات. لا أفهم قولكم أن الشخصيات الليبية الخائنة من أمثال مصطفى عبد الناتو رئيس ما يسمى بالمجلس الانتقامي في ليبيا و زميله عبد الفتاح يونس و غيرهم لم يأتوا الى السلطة الحالية بالدبابات الامريكية. كيف ذلك و المجلس هذا سداه و لحمته الامريكان و الناتو و خنازير الخليج و مصطفى بوشنة الخائن نفسه ردد أكثر من مرة أن لولا الناتو (الذي تقوده الولايات المتحدة الامريكية) ما كان لحركتهم أن تنجح. ربما يصح قولك ان حكومة العراق الحالية كانت تعيش حياة المعارضة فيما حكومة ليبيا الحالية كانت تعيش حياة السلطة لكن من حيث قيم الاخلاق و المباديء التي ننادي بها فان من كانوا في السلطة و أصبحوا في الحكم العميل الحالي هم أسوأ بالاف المرات ممن كانوا في السلطة و غدروا و خانوا و تحولوا لخدمة الاجنبي و مهدوا له السبل و منحوه المشروعية في الذبح و القتل في سبيل كراسي السلطة. ان خيانة عبد الفتاح يونس و خيانة مصطفى بوشنة تجعلهم في مرتبة قيمية و أخلاقية أسوأ بألاف المرات من المعارضين السيئين سواء في ليبيا أو في العراق ممن قبلوا بتسلم كراسي السلطة استنادا الى الدعم و المؤمرات الخارجية. ليس العيب في السيد المالكي أنه كان بياع خواتم أو سبح في حواري دمشق ثم أصبح رئيس وزراء ، ليس العيب مهنته السابقة و انما طريقة وصوله الى مهنته اللاحقة اذ انه لو كان تمكن من خلال نضاله الشخصي و جهده الشريف من الوصول الى السلطة و برضا و قبول من الناس لما شكلت مهنته السابقة سبة عليه فكثير من ساسة العالم في الشرق و في الغرب امتهنوا مهن بسيطة ثم اصبحوا في مواقع قيادية من دون أن تكون مهنهم سبة عليهم. بو شنة ما هو الا اخوانجي استطاع التسلل الى السلطة ايام القذافي بحيل الاخوان و تمسكنهم المعروف و كونه يمكن ان يعالج ملف الاسلاميين و يحل اشكالاتهم مع السلطة. اما يونس فالعجيب ان ممارساته الخيانة فاقت كل توقع و تصور حين كان يظهر في الفضائيات و علنا و يطلب دعم الناتو بكافة اشكاله لضرب بني وطنه و تدمير منشأت بلده حيث ظهر أكثر من مرة يمسك بهاتف الثريا و يتصل بالناتو و يعطي الاحداثيات من الخطوط الامامية للمواجهة مع القوات الحكومية. انه زمن رديء الذي صرنا نرى فيه هذه النماذج تعتلي كراسي السلطة و تعيد السيطرة و النفوذ الاجنبي الى ارض الوطن. أتمنى يا أستاذ رافد أن تتقبل وجهة نظري المتواضعة المخالفة لوجهة نظرك و أن لا أكون قد أزعجتك بما قلت مع خالص تقديري و احترامي
اخي ابويحيى
بانتظار رد الاستاذ رافد، أعتقد ان المقصود ان ثوار الناتو في ليبيا كانوا جزءا من نظام القذافي، في حين ان الأراذل المتحكمين بالعراق جاءوا من الخارج.
هنا يكمن الفرق، لكن النتيجة واحدة، فهما سيان في ارتضائهم الخيانة والعمل المعادي لوطنهم، وقانا الله شر الاثنين.
استاذي العزيز مصطفى كامل تحية و محبة و احترام. الاستاذ رافد كان قد كتب قبل فترة عن خيانة وفيق السامرائي و عن خبثه و اجرامه و هو كان ايضاً مواطن عراقي ولد و نشأ و ترعرع في العراق و اكل من خيراته و درس في مدارسه و أنخرط في صفوف القوات المسلحة ثم تحول لاحقا الى صفوف المعارضة فهل أن وفيق افضل من المالكي بالمقاييس النسبية ام أسوأ أنا أظن أننا سنتفق جميعنا ان الاثنان سيئان لكن بالمقاييس النسبية و من وجهة نظري فان وفيق هو الأسوأ لأن من أمثاله لو أرادوا الاعتراض على تصرفات الحكومة و التحول الى موقع المعارضة مع الاحتفاظ بشرفهم فان عليهم أن يتقاعدوا و يبتعدوا عن تزعم نشاطات المعارضة و وضع أنفسهم في خدمة الدول المعادية و الا كانوا أكثر شراً و ضرراً و أسوأ شرفاً و أخلاقاً. المعارض ابتداءا اختار طريقه و أعلن عن نفسه و اثمه هو تعاونه مع الاجنبي فيما العضو المنشق عن النظام يخون مرتين و يرتكب اثمين الاول هو خيانته لعهده و التزامه مع النظام و ربما عمله التخريبي ضمن صفوف النظام و الثاني هو خيانته بعد تحوله لصفوف المعارضة و تعامله مع الاجنبي و من هنا مثل هكذا عنصر يستحق عقوبة مضاعفة و من هنا كان عضب الرئيس الشهيد صدام حسين مضاعفا على الخائن حسين كامل و ربما لهذا السبب أغلظ الله العقوبة لنساء النبي عند خطأهن و الله أعلم. ليس هناك في الكون أسوأ من الخيانة و الغدر و مصطفى أبو شنة و عبد الفتاح يونس أقذر بألف مرة من بقية الخونة مع أنهم جميعا خونة و سيئين و قذرين كما أن من خان و تخاذل قبل و بعد سقوط بغداد من العناصر المحسوبة على النظام الوطني العراقي هم أسوأ بالاف المرات من المالكي السيء و القذر.
في عام ١٩٦٩ وبعد شهر واحد من الثورة الليبية ارسل القذافي يطلب من حكومة الثورة الفتية في العراق إرسال مجموعة من الإعلاميين والفنيين للدعم والمساعدة في تشغيل المؤسسات الإعلامية الليبية الجديدة. ووافقت القيادة على ذلك وارسلت مجموعة كبيرة الى طرابلس لهذا الغرض كان من بينهم مدير الاذاعة والتلفزيون وهو محمد سعيد الصحاف في حينه وبقيت المجموعة لاكثر من شهر على ما اذكر. المهم ما اريد ان اقوله ان العملاء الليبين الجدد يحتاجون العراق وخبرته أيضاً ولكن في اي مجال؟؟ هذا ما علينا اكتشافه ! اما المعلن فهو كذب رخيص لا يصدقه حتى الاطفال آخذين بنظر الاعتبار ان النظامين العراقي والليبي تجمعهما صفات مشتركة كثيرة اولها عمالتهما المطلقة للغرب وبأمريكا بالدرجة الاولى وان هذه الزيارة وباحتمالية كبيرة جداً تمت بناءًعلى امر وتوجيه امريكي ولكن لماذا ؟ ما هو السبب الحقيقي؟ هذا ما نريد كشفه من قبل المراقبين الباحثين عن الحقيقة وأخص منهم بالذكر الاخت عشتار والأخ مصطفى كامل والأخ رافد العزاوي ...وشكرا.
إرسال تعليق