هذا الرقم ليس رشوة، لاسمح الله، فليس في العراق رشوة أو فساد، ولا حتى شبهة بذلك، فكل الأمور تسير تحت نظر وسمع هيئة النزاهة.
إنه بكل بساطة مبلغ السرقفلية، أي (خلو الرجل) بحسب تعبير اشقائنا المصريين، الذي يدفعه من يرغب بتولي منصباً في جيش العراق الفيدرالي الديمقراطي الجديد.
وتختلف الأسعار، بالطبع، حسب قيمة المنصب، وما يمكن أن يدرُّه على صاحبه من أموال السحت الحرام، المنتزعة من دماء العراقيين وآهات الأبرياء المُعذَّبين في السجون.
وللراغبين بمزيد من التفاصيل عن الجهات التي يمكن التعامل معها لهذا الغرض، من العاملين في مكتب (دولكة الرئيس) يرجى الضغط هنا.
ولاشك أن جيشاً مثل هذا الذي يُشاهد في الفيلم المرفق، يستحق ضباطاً وقادة مثل المُشار إليهم في أعلاه.
هناك تعليقان (2):
اضلم المثل اللي قول اذا كان رب البيت بالدف ناقرا فماشيمة اهل البيت غير الرقص لان رب البيت ليس برب بيت بل دخيل ومحتل .فحسبنا الله ونعم الوكيل
تسمعون عن برنامج اميركان كوت تايلنت والنسخة العربية عرب كوت تالينت ويراد لخاطر هالجندي نسويي برنامج اراكي كوت تالنت ونخلي هالشكولات تطلع مواهبها هههههههههههههه
طاح حظ هيك حكومة متستحي
إرسال تعليق