موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 21 أغسطس 2011

أحمد الشحات!


أحمد الشحات، بطل من أبطال هذا الزمان.. لم يصبر على رؤية علم المجرمين الصهاينة مرفوعاً في سماء بلاده، بعد أن كان المخلوع وسابقه الخائن، رفعاه طيلة أكثر من 30 عاماً، فعالج هذا البطل الأمر بطريقته الخاصة..
سلمت يمينك يابطل.
ودشن عدد من الشباب صفحات على موقع التواصل الاجتماعى، فيس بوك، للشاب أحمد الشحات، الذى قام بالصعود على بناية تتواجد فيها سفارة العدو الصهيوني بمنطقة الجيزة، في القاهرة، وقام بإنزال العلم الصهيوني ورفع العلم المصرى بدلاً منه.
واحتفى الشباب المشاركون على صفحة "كلنا أحمد الشحات" بالشاب المصرى وبشجاعته الفائقة بأن يصعد العديد من الطوابق لإحراق العلم الصهيوني ووضع العلم المصرى بدلاً منه، ثم ينزل مرة أخرى دون أن يحدث له مكروهاً، مطالبين بتكريمه.
وشارك أعضاء الصفحة التى بدأت أعدادها تتزايد بصورة كبيرة على موقع الفيس بوك، بالتعليقات المحيية لهذا الشاب ولجرأته الفائقة.
وكان الشاب أحمد الشحات قد نجح، الليلة الماضية، بتسلق البناية المجاورة للسفارة، وقام بإنزال العلم الصهيوني وحرقه، ورفع العلم المصرى مكانه، وسط تكبير المتظاهرين، وترديد شعار "ارفع صوتك فوق أنت مصرى"، حيث تسلق الشاب المصرى البناية المكونة من نحو 20 طابقاً.


وبنفس المهارة التي تسلق بها عاد البطل الشاب ليهبط الي الارض وسط فرحة لا مثيل لها ليحتفل المتظاهرون احتفالا ضخما حيث انطلق الالعاب النارية لتضيء سماء القاهرة مبتهجة بهذا الحدث التاريخي، ثم حملوه علي الاعناق وطافوا به ارجاء المكان مرددين: تسقط تسقط اسرائيل .. الشعب يريد رحيل السفير .. مطلب واحد للجماهير .. غلق سفارة وطرد سفير ..


 وللمزيد من التفاصيل يرجى التوجه الى مصراوي، هنا و هنا.

هناك تعليق واحد:

Anonymous يقول...

من سينزل العلم الذي اوجده الاحتلال ونراه انه علم امريكا لو لا كلمة الله اكبر لكن سنبقى نطالب بالثأر ممكن حاول ويحاول ان نكون عبيدا اذلاء له ولاسياده الامريكان

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..